بالتأكيد كلا
بعدما انكشفت القصة غداً لن يبيع أحد بأسعار بخسة.
وراحت علي باع.
السمك الكبير بلع السمك الصغير.
ويبقى المستثمر بمنأى عن هذه الارتدادات التي لا سبب منطقي لها.

أنا مستثمر مضارب يعني أبيع فقط بحال وجود أسباب واضحة للبيع.
أما اليوم ....
هل تتخيلي ما هو موقف المضارب الذي باع من 5 دقائق بسعر 1556 أو "الغشيم"
أنا أنحاز للاستثمار قصير الأجل فالمستثمر طويل الأجل أحياناً يفوت فرص.
والمضارب أحياناً يضر نفسه بيده.
فلنأخذ موقعاً وسطاً بين الموقعين.