مساوئ الحدود السعرية المفتوحة في الجلسة الاستكشافية , مثال حي

[غالب]

اخي العربي مساء الخير

الاخوة الاعزاء الذين ساهموا بالموضوع مساء الخير جميعا .

ما طرحه اخونا العربي موضوع هام جدا . في الحقيقة ليس الحل هو فتح الحدود السعرية او فتح الجلسة الاستكشافية . فلكل طريقة محاسنها ومساؤها والمهم هو حماية غالبية المساهمين عدديا وليس نسبة من يملكون اكبر كمية من الاسهم .

سبق وان تناقشنا في هذا الموضوع كثيرا ولم نصل الى رأي يعجب الهيئة . وما ذكره اخونا العربي يعتبر قيم جدا كمثال حي ومباشر على هذا الموضوع .

المقترحات :

1- المقترح الاول ادراج الشركة المؤسسة حديثا مباشرة في السوق بالقيمة الاسمية فنتخلص من هذه العقدة ويستطيع مالك الاسهم تحويلها الا نقد متى ما شاء . ونسهل تأسيس شركات في هذه الحالةوتتابع الشركة بكل ربع من قبل السوق والهيئة من خلال الافصاحات .

2- الابقاء على الطريقة القديمة مع تطويرها مثلا 15 % في الجلسة الاولى ومن ثم يتبعها ثلاث جلسات بنسبة 5% لكل جلسة وهذا يسمح بالصعود او النزول السريع للسعر للوصول للسعر الاقرب للحقيقة .

وسعر السهم يحدد لاعتبارات كثيرة منها التوقع المستقبلي لهذا السهم وخطط الشركة وقناعة المساهمين واشياء كثيرة .

بالنسبة للحدود السعرية بدأت اقتنع بجدواها حاليا حيث ان كثير من الاسهم المدرجة لا تتداول بالحد الاعلى الكلي 2% صعودا او نزولا . وانما تذهب للحدود السعرية النهائية بحالة الازمات وهذا ما نخاف منه .

لنصبر سنة ثالثة على بورصتنا ونراقب بورصات العالم وبالخصوص البورصات المجاورة ونأخذ العبر منها ونجعل بورصتنا استثمارية بحق .

شكرا د فاروق .

[د.وائل نحاس]

بالنسبة للشركات المدرجة حديثا يجب على الهيئة أن تسمح برفع السهم بالقيمة العظمى (كما هو العكس) طالما كان مطلوبا على الحد الأعلى بكمية معينة دون وجود من يبيع. وهكذا من الممكن للسهم أن يصل للسعر السوقي المعقول دون أن ننتظر كبش الفداء الذي سوف يضحي بأسهمه خدمة للآخرين.

[العربي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.وائل نحاس    بالنسبة للشركات المدرجة حديثا يجب على الهيئة أن تسمح برفع السهم بالقيمة العظمى (كما هو العكس) طالما كان مطلوبا على الحد الأعلى بكمية معينة دون وجود من يبيع. وهكذا من الممكن للسهم أن يصل للسعر السوقي المعقول دون أن ننتظر كبش الفداء الذي سوف يضحي بأسهمه خدمة للآخرين.

فعلا لا احد يريد ان يكون كبش فداء .
رفع سعر الاساس ( كما هو العكس) هذا طريقة معمول بها في البورصات الاخرى عند تعليق السهم بدون تداول عليه , و اعتقد انه موجود في لوائح قواعد تداول سوق دمشق للاوراق المالية و لكن غير مفعل .

[د.وائل نحاس]

بصراحة تأخرت إدارة السوق كثيرا بإيجاد حل لمشكلة الجلسة الإستكشافية مما أضر بالكثيرين من حاملي الاسهم و حقق مكاسب لشركات الوساطة الذين يتذاءبون لوضع الطلب الأول عند إفتتاح الجلسة و بالطبع هذا الطلب خاص بهم وحدهم.
السوق وجدت لتسهيل تداول الأوراق المالية و ليس لعرقلتها
بالنسبة إلي أنا أفضل عدم إدراج الشركات التي أمتلك أسهم لها لأني إذا إحتجت لسيولة قد لا أستطيع بيع أسهمي بالسعر المناسب و الذي يرغب كثيرين بشراءها بهذا السعر أيضا (و هم أيضا لا يستطيعون الشراء لنفس المعضلة) حتى تجد إدارة السوق و الهيئة مخرجا لهذه المهزلة.

[العربي]

كتب علاء السمان | علمت «الراي» من مصادر مطلعة ان الادارة القانونية في سوق الاوراق المالية تنظر حالياً في تقارير رفعتها إدارة الرقابة في شأن شبهات تلاعبات من مساهمين في شركة مدرجة حديثاً. وقالت المصادر إن الرقابة رصدت سعي المشتبه فيهم إلى تسعير أسهم شركة عقارية مدرجة حديثاً بما لا يعكس الواقع الحقيقي لها من خلال عمليات تدوير وتلاعبات كان من السهل ملاحظتها، وهو ما حدث فعلياً خلال الأيام القليلة الماضية على واحدة من الشركات ومن ثم رفعت المخالفة الى الإدارة القانونية» التي ينتظر أن تستدعي المساهم للتحقيق معه. ويتردد أن المساهم تصرف بعلم رئيس مجلس إدارة الشركة ذاتها والذي سبق أن أكد للجمهور لدى ادراج الشركة أن من لا يشتري سهمه «غير محظوظ»!

طبعا الشركة المقصودة هي الشركة ذاتها الواردة في مثالنا الحي