صالة أسعار صرف العملات والذهب ليوم الأربعاء 26-6-2013

[Abo Marwan]

...لقد حان الوقت لتطبيق الأنظمة الصارمة التي تتيحها القوانين السورية النافذه ... لقد حان الوقت للتخلي عن فكرة أنّ التصريحات الإعلامية سلاح فعال ودائم*يمكن الاعتماد عليه لخفض سعر الصرفويتابع المصدر المصرفي - وحيث يبدو كغيره من المصرفيين الذين يفضلون التكلم دون الافصاح عن أسمائهم -*لقد حان الوقت لقرارات استثنائية تقطع الطرق على أولئك الذين يؤذون حياة السوريين ....................

+1

100%

[Abo Marwan]

انا اؤمن بان المصرف المركزي السوري قادر على التصرف وتحسين الاوضاع ولكن يجب ان يستلم الدفة فريق اقتصادي منفتح على العصر يستمر بالعمل والمتابعة بشكل دائم …كفانا اجتهادات وقرارات. لا يتم متابعتها يتخذونها ثم يقفون جانبا يتفرجون نحتاج لمن يعمل فقط

[GoldMan$]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaher66    *الدولار فوق الـ 200 ليرة مجدداالمعارضة أكثر من نشطة لضرب ليرة السوريين ...والشعب أكثر من ينتظر انقاذ ليرته ؟26/06/2013******دمشق - سيرياستيبسمدعوماً بضخ مالي وإعلامي قادم بسخاء غير مسبوق من العواصم العربية - الديمقراطية جداً - وحيث كثفت الاتصالات من المعارضين السوريين الأحرار إلى الصرافة والتجار والمعارف يدعونهم فيها إلى التخلي عن الليرة مستخدمين التعبير الحرفي التالي - الليرة منتهية*للكب*...تخلصوا منها سريعاً - والدولار هو المستقبلمدعوما بكل هذا القدر من القذارة غير المسبوقة عاود الدولار ارتفاعه ليصل في سوداء دمشق إلى 205 ليرات أما سوداء المدن الساحلية وحيث تلتهب الأسعار بشكل فوضوي*فقد وصل إلى 207 ليرات علما أنّ الدولار بات*محرك كل شيء هناك فالجميع*يبيع ويشتري على دولار لم يعد لديه مانعا من أن يسعره على كيفه وبالهكل ذلك وسط استسلام الناس البسطاء الذين لم يهمهم إلا كفاف عيشهم الذي نخره التجار والمتلاعبون وظروف الأزمة وتأخر صناع القرار في قراراتهميقول مصدر مصرفي رفيع المستوى : لقد حان الوقت لتعليق عمل شركات ومكاتب الصرافة إلى أن تنتهي الأزمة . لقد حان الوقت للتيقن أنّ شركات الصرافة ليست إلا وجها متشرعنا للمتلاعبين والمضاربين .....لقد حان الوقت لإدارة سعر الصرف بطريقة محصورة جدا وعبر المصارف الحكومية فقط وتحديدا المصرف التجاري ...لقد حان الوقت لتطبيق الأنظمة الصارمة التي تتيحها القوانين السورية النافذه ... لقد حان الوقت للتخلي عن فكرة أنّ التصريحات الإعلامية سلاح فعال ودائم*يمكن الاعتماد عليه لخفض سعر الصرفويتابع المصدر المصرفي - وحيث يبدو كغيره من المصرفيين الذين يفضلون التكلم دون الافصاح عن أسمائهم -*لقد حان الوقت لقرارات استثنائية تقطع الطرق على أولئك الذين يؤذون حياة السوريين بشكل غير مسبوقمشيرا إلى أنّ*انتصارات الجيش خاصة في ريف دمشق وقطع طرق امدادات المسلحين من أكثر من محور كان أخرها الطرق التي كانت تستخدم لتهريب السلاح والمقاتلين من الأردن جعلت المعارضة كالكلاب المسعورة فلم يترددوا في أذية ليرة السوريين بكل الطرق ما يستدعي مجابهتهم وعدم الاستهانة بالأذى الذي يمكن أن يسببوه بحق وطنهم والشعب الذين يدعون نضالهم من أجل حريته في الوقت الذي يضربونه بلقمة عيشهعلى كل الدولار على عتبة مستوى جديد من الارتفاع والمعارضة تراهن على أنه ذاهب للمئة الثالثة فهل يتحرك حاكم المصرف المركزي سريعا على أن لا يكون التحرك مجرد تصريح ....*

برأي لو في شي صحيح من هالحكي كان أثر على السوق قبل ما ينزل هالمقال .. لأنو الهوامير الكبار بتوصلهم الاخبار فورا .. وأكيد وقتها رح يحاولوا يطلعوا من الدولار المكدس على قلبهم .. وطبعا بيرافقها زيادة بالمعروض وتراجع تدريجي لسعر الصرف ...
بس ليش عم نلف وندور بعيد عن الاسباب الرئيسية لتراجع قيمة الليرة وعم نتناسا انو كتير من الدول العربية قررت تسليح المعارضة والنظام عم يحشد الدعم العسكري اكثر وأكثر .. يعني المعركة مستمرة على الارض وطويلة الشغلة والحل السياسي بعيد كتير . .. والبنوك الحالية الموجودة لو بيصرلهم يفركوها ويبيعوا البنوك ما قصروا .. بقى جايين تقولوا بدها تفتح بنوك جديدة بالبلد .. الله يستر من اللي جاية .... البلد ماعاد يستحمل اكتر من هيك ...

[zaher66]

*المسؤولون.. أذن من طين وأذن من عجين...الدولار عند الـ200 ل.س مجدداً.. والحاكم في «مكتبه»26/06/2013******

*

تراجع الدولار الأميركي بشكل محدود وحذر أمام الليرة السورية في تعاملات السوق السوداء مساء أمس، فبعد استقرار هش منذ مساء أمس الأول وحتى ظهر الأمس بين 199 للشراء و205 للبيع في دمشق، هبط الدولار إلى مستوى 198 ليرة للشراء و200 للمبيع ، بينما لم يلامس الـ200 في حلب حيث تراوحت الأسعار بين 195 و197 ليرة.*هذه الحالة مترافقة مع تمسك الصرافين بالدولار والامتناع عن البيع إلا في ظروف وحالات خاصة وبأسعار خاصة.وبذلك يمكننا أن نقرأ حال التعاملات بأن الصرافين والمضاربين يحاولون (جس نبض) السوق ومدى حساسيته تجاه الارتفاع في السعر وتقبله لهذا الارتفاع والتحرك باتجاهه لدعمه، وهذا يتم بحذر شديد وبنسب محدودة، أي إنه عندما يتم الحفاظ لأكثر من يومين على سعر محدد (قرب حاجز 200 ليرة) يخلق انطباع بأن هذا السعر هو الذي تستقر عنده السوق، ومن ثم يتم التعامل معه كمستوى دعم (حد أدنى) على المدى المنظور للدولار، وهذا ما يخفض من مستوى الخسائر في السوق المحققة بسبب انخفاض السعر من مستوياته السابقة إلى ما دون الـ200 ليرة.تأتي هذه السلوكيات المضاربية في السوق السوداء رغم تصريحات حاكم مصرف سورية المركزي التي تؤكد وجود إجراءات تتناسب مع الحالة الاقتصادية الحالية، ولكن على ما يبدو أن الدولار في السوق (أذن من طين وأذن من عجين) لتلك الإجراءات والتصريحات طالما حاكم المركزي في «مكتبه» بعيداً عن واقع السوق.مع العلم أن تحرك المضاربين والصرافين في السوق واضح حيث يتعمدون رفع الأسعار إلى مستويات تفوق القيمة الحقيقية القائمة على أساس الواقع الاقتصادي الراهن، وذلك لكسب الأرباح أو تعويض الخسائر السابقة.
سيريا ستيبس

[سوريا الله حاميها أكيد]

دمشق سيرياستبس
مدعوماً بضخ مالي وإعلامي قادم بسخاء غير مسبوق من العواصم العربية - الديمقراطية جداً - وحيث كثفت الاتصالات من المعارضين السوريين الأحرار إلى الصرافة والتجار والمعارف يدعونهم فيها إلى التخلي عن الليرة مستخدمين التعبير الحرفي التالي - الليرة منتهية للكب ...تخلصوا منها سريعاً - والدولار هو المستقبل

مدعوما بكل هذا القدر من القذارة غير المسبوقة عاود الدولار ارتفاعه ليصل في سوداء دمشق إلى 205 ليرات أما سوداء المدن الساحلية وحيث تلتهب الأسعار بشكل فوضوي فقد وصل إلى 207 ليرات علما أنّ الدولار بات محرك كل شيء هناك فالجميع يبيع ويشتري على دولار لم يعد لديه مانعا من أن يسعره على كيفه وباله

كل ذلك وسط استسلام الناس البسطاء الذين لم يهمهم إلا كفاف عيشهم الذي نخره التجار والمتلاعبون وظروف الأزمة وتأخر صناع القرار في قراراتهم

يقول مصدر مصرفي رفيع المستوى : لقد حان الوقت لتعليق عمل شركات ومكاتب الصرافة إلى أن تنتهي الأزمة . لقد حان الوقت للتيقن أنّ شركات الصرافة ليست إلا وجها متشرعنا للمتلاعبين والمضاربين .....لقد حان الوقت لإدارة سعر الصرف بطريقة محصورة جدا(بكير ماحدا لاحقكن بعصاية) وعبر المصارف الحكومية فقط وتحديدا المصرف التجاري ...لقد حان الوقت لتطبيق الأنظمة الصارمة التي تتيحها القوانين السورية النافذه ... لقد حان الوقت للتخلي عن فكرة أنّ التصريحات الإعلامية سلاح فعال ودائم يمكن الاعتماد عليه لخفض سعر الصرف

ويتابع المصدر المصرفي - وحيث يبدو كغيره من المصرفيين الذين يفضلون التكلم دون الافصاح عن أسمائهم - لقد حان الوقت لقرارات استثنائية تقطع الطرق على أولئك الذين يؤذون حياة السوريين بشكل غير مسبوق

مشيرا إلى أنّ انتصارات الجيش خاصة في ريف دمشق وقطع طرق امدادات المسلحين من أكثر من محور كان أخرها الطرق التي كانت تستخدم لتهريب السلاح والمقاتلين من الأردن جعلت المعارضة كالكلاب المسعورة فلم يترددوا في أذية ليرة السوريين بكل الطرق ما يستدعي مجابهتهم وعدم الاستهانة بالأذى الذي يمكن أن يسببوه بحق وطنهم والشعب الذين يدعون نضالهم من أجل حريته في الوقت الذي يضربونه بلقمة عيشه

على كل الدولار على عتبة مستوى جديد من الارتفاع والمعارضة تراهن على أنه ذاهب للمئة الثالثة فهل يتحرك حاكم المصرف المركزي سريعا على أن لا يكون التحرك مجرد تصريح ...
-----------------------------------------------------------------------------------------------
بحياة ربكن طيب هادا الكلام مابيجلط طيب فهموا ياجماعة يوصل الدولار 1000 مابدو يتحرك ماااااااااااااااااااااااااااااابدو اخو مراقو انتو بدكن تصريح تكرم عينكن قرش واحد (مع احترامي للجميع) فشرت عينكن

[GoldMan$]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo marwan    انا اؤمن بان المصرف المركزي السوري قادر على التصرف وتحسين الاوضاع ولكن يجب ان يستلم الدفة فريق اقتصادي منفتح على العصر يستمر بالعمل والمتابعة بشكل دائم …كفانا اجتهادات وقرارات. لا يتم متابعتها يتخذونها ثم يقفون جانبا يتفرجون نحتاج لمن يعمل فقط

برأيك أخي ليش عم ياخدوا قرارات وما عم ينفذوها ... لانو ما قدرانيين ينفذوا البنك المركزي ماعندو نبع دولارات ليضخ بالسوق .. وبهيك ظروف من الطبيعي جدا تراجع قيمة العملة المحلية للأسف .. العملة بيدعمها مقومات فعلية منها ..
- مستوى الامان على الارض
- التجار والصناعة و الزراعة والمجالات المتفرعة منها
- الاستثمارات الاجنبية الوافدة
وغيرها .. اللي مستحيل تتوفر عنا للاسف بالوضع الراهن

[أحمد الأحمد]

200 ------- 203
عرض زيادة

[ابو بلال]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo marwan    انا اؤمن بان المصرف المركزي السوري قادر على التصرف وتحسين الاوضاع ولكن يجب ان يستلم الدفة فريق اقتصادي منفتح على العصر يستمر بالعمل والمتابعة بشكل دائم …كفانا اجتهادات وقرارات. لا يتم متابعتها يتخذونها ثم يقفون جانبا يتفرجون نحتاج لمن يعمل فقط

البنك المركزي عليه التزامات عالية بالليرة السورية وخصوصاً بعد رفع الرواتب ..
انت برأييك يلي بيصحله يبيع الدولار (المحدود) يلي عنده بسعر عالي .. شو مصلحته ينزل السعر
وبعدين يبيع ؟؟

[Abo Marwan]

حماه
201-203
190-192

[النسر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abo Marwan    لنكن واقعين ومن خلال متابعة القرارت التي اتخذها المركزي نتوصل للاتي برأي في كل مرة المركزي يتدخل بعد ان يصعد الدولار في يوم واحد الى اكثر من 40 ليرة ثم ينزل الدولار 20 ليرة ويقال هذا انجاز ثم بعد ايام تكون هنالك حالة هدوء وتبدأ الاشاعات ثم يصعد الدولار ايضا بنفس القيمة ثم يتدخل المركزي وهكذا نجد ان كل اسبوعين عمليا يزيد الدولار اكثر من 30 ليرة وكلمة السر بالمركزي ان السعر وهمي!!!!!!!! ياترى متى سنرى الاسعار على حقيقتها هل عندما يصل الدولار الى 500 ليرة وقتها سيكون السعر الحقيقي !!!!!؟؟؟ هناك احتمالان اما ان المسؤولين عن الاقتصاد قد فعلوا كل مايستطيعون عمله ولم ينحجوا او انهم يساهمون بشكل مباشر او غير مباشر بانهيار اقتصار هذا البلد كما فعل غيرهم ..... دعنا نحسن الظن انهم لم يعد لديهم افكار لتساعد هذا الاقتصاد وعليهم ان يعترفوا بفشللهم لا ان يكثروا من الحجج الواهية والتصريحات التي احيانا تضر لا تنفع للاسف وبالنهاية المواطن البسيط اكتوى بنار الغلاء التي ستحرقه ان استمرت الامور على نفسها وكل ما اخشاه ان نتحول الى عالم مليء بالسرقة والنهب لان هذا الغلاء سيؤثر اولا واخيرا على الفقراء بطبيعة الحال وعلى متوسطي الوضع الذين سيصبحون فقراء اما الأغنياء فسيزداد غناهم لانهم يكسبون من اموال الفقراء

السلام عليكم
اخي العزيز الفريق الاقتصادي من ميالة وجماعته اكتر من ممتاز...
اولا :من جهة ادائهم لعملهم لانهم يحافظون قدر الامكان من تدهور قيمة الليرة ولو بالحكي والتهديد والوعيد وتقديم الوعود...فهناك شريحة واسعة ما زالت تصدقهم ولم تحول اموالهم وهي الفئة المتوسطة الواسعة التي اصبحت ملامسة لطبقة الفقراء
ثانيا - ليس لدى الفريق الاقتصادي غير الحكي لان خزينة الدولة من العملات ممنوع الاقتراب منها
اما لانها فارغة واما انها خط احمر في الوقت الحالي
-واذا كان اداء الفريق الاقتصادي غير جيد ولديهم الادوات لخفض سعر العملة ولم تنخفض
فصدقوني لصارو بخبر كان....ولاتهموا بالخيانة...
اما من الناحية الاخلاقية من عدم المصداقية والكذب ...فهم مضطرون ...ولا احد من المواطنين
سيسامحهم عندما يرى مدخراته تكوى بنيران سعر الصرف.....