Trader

عدنان و لينا

يا زلمة مو شايف صورته هادا جاي من المريخ و المحلل الاقتصادي تبعن كلشي عندو بالعكس
تركه خلي يحلم بالمريخ و خليه أهل الأرض يحلوا مشاكلهن لوحدهن

عدنان و لينا

السعر من شي ساعة
68.30 -68.50

يعني على قولة الفضائي تبع المريخ انخفاض ملحوظ
هلأ عرفت ميالة من وين بيجيب الأفكار
ياحبيبي مشي حالنا معناها

عدنان و لينا

ياجماعة لا تنسوا انو جايين عرمضان و برمضان في شراء بضائع و أكيد نحن مو بلد مكتفي ذاتيا فأكيد بدنا نشتري بضايع من برا ؟؟؟
و أكيد مارح ياخدوا ثمنها بالسوري مابعرف اذا هادا المريخي بيفتيها!!!!!!!\
لذلك نحن جايين على ارتفاع حتمي هادا مو توقع هي الاحداث تفرض الارتفاع
بعدين لا تنسوا رمضان شهر البركة و كلشي مصرف دولار الله رح يباركله
اللهم سلمنا لرمضان وسلم رمضان لنا

عدنان و لينا

اشتكى الناس لأمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) رضي الله عنه و أرضاه غلاء اللحم
قال لهم أرخصوه
قالو كيف ياأمير المؤمنين
قال بتركه (أي عدم شرائه)
رضي الله عنك ياأبا حفص

عدنان و لينا

كل مابدخل أنا عهالمنتدى بتطفش الناس
ياجماعة حاسس حالي فزاعة

عدنان و لينا

قدري جميل: أزمة الغاز سببها أولاد الحرام



محطة أخبار سورية

أكد قدري جميل وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك لفي تصريح صحفي أنه لا يمكن حل مشكلة الغاز التي تعاني منها الأسواق السورية جذرياً، باعتبار أن 50% من مادة الغاز تؤمن من خلال الاستيراد الذي نعاني من صعوبته في ظل فرض العقوبات على البواخر الناقلة لهذه المادة إلى سورية، مستشهداً على ذلك بما حصل مع الباخرة التي أتت من بحر الشمال والتي تمت معاقبتها وعدم إعطائها بوليصة التأمين وهو الأمر الذي اضطرها إلى العودة.
وأشار جميل إلى أنه وفي ظل ارتفاع سعر أسطوانة الغاز بنسبة تتجاوز الـ 4-5 أضعاف سعرها الحقيقي يزيد من صعوبة حل أزمة الحصول على المادة، متسائلاً عن أسباب هذه الارتفاعات غير المبررة، محمّلاً مسؤولية ذلك إلى من سمّاهم بـ «أولاد الحرام» الذين يدخلون على خط الأزمة ويعقدونها أكثر ممّا يجب، مؤكداً أن هؤلاء الفاسدين يتواجدون في وزارةالتجارة الداخلية وكذلك في الأسواق من خلال عملية التواطؤ والاتفاق فيما بينهم ليصار إلى بيع قارورات الغاز في الطرقات وليس في مراكز التوزيع التي تتيح إمكانية وصول الأسطوانة إلى المواطن.
وتساءل جميل فيما إذا كانت الدولة بما لديها من مراقبين قادرة على حل هذه الأزمة، مشيراً إلى أنه لا يوجد حل لهذه الأزمة إلا إعلامياً عبر رفع من حساسية ومسؤولية المواطنين أنفسهم كي يدافعوا هم عن أنفسهم، لافتاً إلى أن أشكال التنظيم الذاتي للمواطنين في مراقبة عمل موزعي مادة الغاز والاتصال المباشر مع المعنيين في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك لاتخاذ الإجراءات اللازمة يمكن أن تسهم في حل الأزمة، إذا تكاملت مع الحلول الذكية الأخرى التي تفكر بها الوزارة لتفعيل رقابتها على الأسواق، مطالباً المواطنين كي ينظموا صفوفهم ويدافعوا عن مصلحتهم وذلك لحين حل مسألة الاستيراد، التي اعتبرها مع مشكلة المازوت وضبط الأسواق ثالوث المشاكل الذي ستسعى الوزارة لحله.
داعياً في ختام حديثه إلى وجوب التكيّف مع الأزمة التي قد تطول في ظل وجود حالة حرب على الاقتصاد توجب على اقتصادنا أن يكون اقتصاد حرب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

Eng. Hassan

__________________

ابراهيم طاهر

لفت نظري هذا التعليق
انو رمضان شهر البركة وانه يتوجب رفع اسعار الغذاء بمامعناه وبعده ارتفاع الدولار وان كل شخص صرف دولار وساهم في رفع اسعار المواد الله سيبارك له .
عجبا" عجبا" عجبا"
لذلك جوابي
الناس عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درت معائشهم فإذا محصوا بالبلاء قل الديانون "ـ هل نحن هكذا ؟

Fahd_z1980

على سلامتك يا حبيب

__________________
الكلمة ملكك فإذا خرجت منك ملكتـك