saeed

محلي | أخبار اقتصادية
مصارف.




دمشق.



أكدت وزارة المالية أن أرباح الأسهم السنوية لا تخضع لأية ضريبة إذا صدرت تلك الأسهم عن شركات ومؤسسات مقيمة.

وكانت سوق دمشق للأوراق المالية خاطبت وزارة المالية خلال الشهر الرابع من العام الحالي لتوضيح فيما إذا كان تداول الأسهم يخضع للضريبة.

وأوضحت المالية خلال ردها على تساؤلات سوق دمشق للأوراق المالية بخصوص الضريبة المفروضة على تداول الأسهم، أنه إذا كانت واردة ضمن ميزانية المكلف وقيوده، فإن أرباح تداول الأسهم تخضع للضريبة. وإذا لم تكن واردة ضمن ميزانية المكلف وقيوده، فلا تخضع للضريبة لأنها تعد ملكية شخصية وخارج نشاطه التجاري الذي يمارسه من خلال منشأته أو مؤسسته التجارية.

واشار المالية في ردها إلى خضوع الشركات ومكاتب تداول الأسهم للتكليف بضريبة الأرباح الحقيقية عن أرباح التداول، باعتبار أن عملها الأساسي هو تداول الأسهم.

يشار الى أن أية زيادة في قيمة الأسهم أو السندات المشتراة من قبل أي مشروع ومسجلة ضمن ميزانيته فإن هذه الزيادة تخضع للضريبة لأن تلك الزيادة تعد ربحاً رأسمالياً عند البيع وتخضع للتكليف خلال السنة التي تم فيها البيع.

» المصدر: masaader.com خاص.

الأحد ,18 تموز 2010

__________________

saeed

محلي | مقابلات
إقتصاد/مال.




دمشق.




فراس رنكوسي

مدير عام شركة "INDICATE" للدراسات التسويقية إحدى شركات CNR MARKETING LLC




يتعاظم دور شركات الدراسات التسويقية في السوق السورية يوماً بعد يوم، جراء تزايد المنافسة بين مختلف المؤسسات للحصول على الحصة الأكبر في السوق، إضافة إلى ازدياد متطلبات السوق وتغير الأنماط الاستهلاكية، الأمر الذي يحتم على الجهات المعنية بالسوق الاستعانة بتلك الشركات نظراً لقدرتها على إنتاج تقارير قادرة على تبيُّن وفهم احتياجات السوق والمستهلك معاً، في خطوة من شأنها تكييف المنتج مع التطور المتسارع في أسلوب الترويج للمنتجات بشتى أنواعها سواء على مستوى السوق المحلية أو الدولية..






موقع مصادر التقى السيد "فراس رنكوسي" مدير عام شركة " INDICATE " للدراسات التسويقية، وحاوره بخصوص الشركة، ومدى انتشار أنواع كهذه من الدراسات في السوق المحلية، إضافة الى معرفة اتجاهات الأفراد والشركات نحو منتج أو سلعة ما، فضلا عن تبيان العوائق التي تعترض عملها وطرق تجاوزها.





يرى السيد رنكوسي، أن ازدياد الطلب على شركات الدراسات التسويقية في الأسواق العالمية، يعود الى احتدام المنافسة من جهة، واندلاع الأزمة المالية من جهة أخرى، الأمر الذي دفع الشركات لتوخي الحذر في اتخاذ قراراتها عبر الاستعانة بشركات متخصصة بالبحوث التسويقية لديها خبرة في كيفية ترويج المنتجات وفهم واقع السوق من خلال استباق حاجات المستهلك قبل المنافسين.

وأوضح أن الطلب على شركات البحوث التسويقية مازال قليلاً في السوق السورية بسبب الكلفة العالية لإجراء الدراسات المطلوبة، إذ نجد في السوق شركات تعي أهمية هذه الدراسات لكن هوامش أرباحها قليلة لا تكفي لتحمل هذه التكاليف.


ومن جهة أخرى نجد الشركات العائلية التي تتخذ قراراتها بناء على الخبرة، مؤكداً أن رؤاها ما تزال دون النظرة الاستراتيجية التي تدفعها للاستعانة بشركات الدراسات التسويقية، لكن في الواقع السوق تغيرت اليوم، و أسباب نجاح أسلافنا لن يكون اليوم نفسه سبب نجاحنا ،ففي السابق كان هناك احتكار "Monopoly" ولا توجد منافسة، أما اليوم فازدادت المنافسة وتعددت الخيارات أمام الزبون، وأصبح على الشركات أن تميز منتجاتها وخدماتها لتكون أقرب للزبون ويتم ذلك عبر الاستعانة بشركات الدراسات التسويقية الأقدر على إدراك هذه الاحتياجات وتلبيتها.

وفيما يخص شركة INDICATE التسويقية، بيَّن رنكوسي، أنها تقوم بثلاثة أنواع من الدراسات التسويقية، أولاً:

دراسة السوق التي ترتبط بفهم حجم السوق، وآلياتها وقوة المستهلكين والمنافسين، ثانياً: دراسة المستهلك التي تهدف إلى معرفة احتياجاته وسلوكه لإيصال صوته للمنتج أو الجهة صاحبة القرار، و ثالثاً: دراسة الإعلان تقوم على فهم طبيعة الزبائن التي ستتوجه إليه وثقافتهم ومستواهم التعليمي بحيث تستطيع شركات الإعلان إيصال رسالتها للمستهلك بطريقة واضحة مشيراً إلى أن معظم الشركات الإعلانية في السوق السورية لا تعي متطلبات واحتياجات المستهلك وتوجهاته أثناء القيام بحملة إعلانية لترويج منتجاتها، الأمر الذي يسبب نوعاً من الهدر المادي لديها جراء عدم اختيار الوسيلة الإعلانية الصحيحة وعدم تضمين الرسالة الإعلانية رموزاً واضحة ما يحيدها عن دربها في الوصول للشريحة المستهدفة.



و أكد فراس أن هذه الدراسات الثلاث ضرورية جداً لأية شركة لكي تحصل علىالمعلومات الضرورية التي تقلل نسبة المخاطرة والهدر في موردها، وتجعل القرارات المتخذة أكثر فاعلية.

وأضاف أن هناك ثلاثة مصادر تستقي منها شركات التسويق المعلومات التي تحتاجها ،المصدر الأول هي المعلومات الموجودة في دائرة الإحصاء والتي يعتمد عليها في اختيار حجم العينة المناسب للدراسة وتوزيعها وفقاً لنسب توزع الأعمار و الجنس ، المصدر الثاني هو المستهلك والتجار، أما المصدر الثالث هو المعلومات الموجودة على الانترنيت، مبيناً أن الحصول على المعلومات من المصدر الثاني يعد صعباً لقلة الوعي بمفهوم الدراسات التسويقية ما يلزم الشركة لتفادي هذا العائق، اختيار موظفين أكفاء يتبعون أسلوباً مهنياً في الحصول على المعلومات بشكل يمكنهم من إزالة الشكوك أثناء طلب المعلومات وإعطاء البحوث الثقة اللازمة.


وبيَّن المدير العام أن شركة INDICATE تقوم اليوم بدراسة حول الاستهلاك الإعلامي للمواطن السوري، مبيناً أن هذه الدراسة تساعد شركات الإعلان على اختيا ر الوسيلة الإعلانية الأكثر فاعلية للوصول لأكبر عدد من المستهدفين بأقل سعر ممكن. وتوقَّع أن يكون الطلب على هذه الدراسة كبيراً جداً لقلة المعلومات المتوافرة في السوق حول هذا الموضوع، مؤكداً أن هذه الدراسات كانت تنفذ سابقاً من قبل شركات أجنبية لم تتوافر لديها المعرفة الكافية بثقافة المستهلك والمنتج على حد سواء، وهذا ما يميز INDICATE اليوم فهمها وخبرتها في السوق السورية.

وأكد أن INDICATE تعمل على توعية الشركات المحلية بأهمية إجراء دراسات تسويقية، نظراً للثمار التي سيحصدونها من التعامل مع هذه الشركات في التخفيف من نسب الهدر، علماً أن تجاوبهم ما يزال قليلاً ربما لعدم اقتناعهم بجدوى هذا الدراسات، مؤكداً أن الطلب على الدراسات التسويقية يأتي غالباً من الشركات الأجنبية التي ترغب بالتواجد في السوق السورية .

ولفت المدير العام إلى أن شركته تحرص دائماً على تقديم النصح لزبائنها بكيفية الاستفادة من نتائج الدراسة، موضحاً أنها لا تعد أية دراسة لأية جهة إن لم يكن لديها نظام كامل مبني على أقسام إدارية أهمها التسويق، لأن الدراسة في الحالة المعاكسة قد يتعذر تنفيذها أو قد لا تؤخذ بعين الاعتبار لأن الشركة ستخسر في هذه الحالة، وهذا ما يضرُّ بسمعة شركتنا.

و حول الصعوبات التي تعترض عمل شركات الدراسات التسويقية أفاد رنكوسي، أن هناك صعوبة في الحصول على المعلومات، وفهم المستفيد من الدراسة، إذ تطلب شركة أجنبية من فرعها الموجود في سورية دراسة المستهلك السوري في حين أن الفرع قد لا يعرف أهمية الدراسة وكيفية الاستفادة منها، ما يتطلب المزيد من الجهد لتوضيح هذه النقاط.



و بيَّن رنكوسي أن أرباح شركات الدراسات التسويقية ليست كبيرة، لأن إعداد الدراسة ذات معايير جودة عالية يحتاج الكثير من الوقت والتكاليف لكنه عمل ممتع جداٍ لأنه يعطي فهماً أكثر لل سوق، مبيناً أن ما يميز شركة INDICATE عن شركات الدراسات التسويقية الأخرى، إتباعها معايير عالمية في دراستها ونوعية المعلومات التي تحصل عليها نظراً لعضويتها في منظمة ESOMAR إضافة إلى الأساليب المهنية المتبعة بفضل شراكتها مع أهم الشركات المختصة في العالم .

ورأى المدير العام أن مستقبل شركات الدراسات التسويقية واعد جداً، لأن هناك الكثير من الشركات التي استوردت رأس المال البشري من الخارج، وهؤلاء يقدرون أهمية الدراسات والحاجة إليها إضافة للطلاب الذي يتخرجون اليوم بمفهوم جيديد وعقلية جديدة و لديهم رغبة بالتغير، متوقعاً دخول شركات دراسة أجنبية للسوق مستعدة شركة INDICATE لتخديمها وهو ما تعمل الشركة على إضافته لإستراتيجيتها.








فراس رنكوسي خريج جامعة Concordia كلية John Molson School of Business قسم التسويق ، وشغل لمدة عام منصب مدير قسم الدراسات والتطوير في شركة الهدى للبياضات ، خضع للتدريب في أهم شركات الدراسات العالمية وهو الآن المدير العام لشركة INDICATE للدراسات التسويقية.





لمى غيبة








» المصدر: masaader.com خاص.

__________________

BROKER

__________________
--

saeed

يسعد مساك أخي العزيز بروكر ...
وكل أوقاتك بكل خير وبركة ومحبة وتفاؤل وسعادة ...
جلسة موفقة للجميع...

__________________

BROKER

__________________
--

saeed

بارك بك أخي العزيز ... وجزاك كل خير ...

__________________

BROKER

__________________
--

Sawt Al Watan

[QUOTE=BROKER;20635]









السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي العزيز بروكر هل افهم من كلامك بالنسبة للزيوت انك تنصح بالبيع بسعر 675؟

وهل من المتوقع بانه سوف ينتعش ويستمر بالصعود لكونه بعد ايام سوف تظهر ربعيت الشركة وسوف يعلنو عن راس المال.
وبارك الله فيك اخي بروكر وبارك الله في جميع الاخوة القائمين على المنتدى والاعضاء ايضا
واتمنى للجميع التوفيق والصحة والعافية

اخوك المحب ابـو هـيـثـم

تقبل تحياتي

ABDUL KARIM

اخي جميل اوفقك ان سوقنا في بداياته وامامنا مشوار من الصعود وما مر به السوق في الاسبوعين الماضيين كان مجرد حركه تصحيحيه سليمه ...............وانشاءلله الايام القادمه تثبت ذلك ما رايك????????????????????

غالب

لا تفرطوا في التفاؤل هذه من طبيعة الاسواق الصعود النزول الاستقرار وهكذا....