سوق دمشق


العودة   الأسهم السورية ( المضارب السوري) > ملتقى المضاربين > استراحة المضاربين

الملاحظات

استراحة المضاربين بعد قضاء .. فترة التداول والمضاربات .. لنسترح قليلا .. هنا .. ونتكلم .. ونتناقش سوياً ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 21-06-2009, 02:53 PM   #1
سليم نجار
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية سليم نجار
 

شكراً: 225
تم شكره 31 مرة في 13 مشاركة



Exclamation لغز حير العالم ... السيف الدمشقي !!!

السيف الدمشقي....شـام ياذا السيف لم يغب*** ياكلام المجد في الكتب... «النصـل والمقبـــض والغمــد والحمائل»




لغز حير العالم.. قال ابن المعتز:‏

ورنا إلى الفرقدان كما رنت‏‏
زرقاء تنظر من نقاب أسود‏‏


وروي أن الاسكندر الأكبر ماكان ليقطع عقدة «غورديان» لو لم يمتلك سيفاً دمشقياً، وأن الشهرة التي اكتسبها صلاح الدين الأيوبي وجعلت منه أسطورة في الأدب الغربي لاترجع فقط إلى مهارته في استخدام السيف،‏‏


وإنما ترجع إلى جوهر النصل الدمشقي الذي صنعت منه السيوف، فكان قادراً أن ينافس به سيوف أوروبا الشرقية وسيوف الإسبان واليابان.‏‏


العالم السيف الدمشقي


‏‏
وإن فيروز لم تمهر في دغدغة أحلامنا لو لم تدمشق ألحانها بجدلية السيف والقلم.‏‏
وسيف دمشق الذي لاتشهره إلا في وجه الطامعين لايقل زهواً ورقة عن وردها الشامي وعن عطر ياسمينها.‏‏


دمشق الحقيقة‏‏


ارتبطت صناعة السيوف بمدينة دمشق وأخذت شهرتها وامتيازها مع بداية القرن العاشر الميلادي، حيث كانت صناعتها تتم وفق أسلوب فني خاص أطلق عليه اسم (دمشق الحقيقة)، ومن هنا انطلق الكندي في وصفه للسيوف الدمشقية ونصالها الحادة قائلاً: إنها أقطع جميع السيوف المولدة، عرفت بجودتها منذ القدم، وامتازت نصالها بقطعها الجيد.‏‏



العالم السيف الدمشقي




‏‏
كما تحدث الكندي بالإضافة إلى المؤرخين العرب عن سيوف شامية اشتهرت في بصرى الشام عاصمة الغساسنة واستمرت رائجة بعد الإسلام ولم يطبعها أحد من صناع بصرى إلا «سليمان» عام 95هـ.‏‏


ومن السيوف الشامية التي ذكرها أيضاً في رسالته «الشراة، الحنيفية، السيوف الأريحية، والسيوف الديافية»، التي بقيت إلى صدرالإسلام.‏‏



العالم السيف الدمشقي


‏‏
أقدم السيوف‏‏


وبالعودة للتاريخ: فإن أقدم السيوف الدمشقية المحفوظة في متحف طوب كابي في اسطنبول «سيف يعود إلى نجم الدين الأيوبي توفي 1137م والد صلاح الدين الأيوبي ويمثل هذا السيف الشكل التقليدي للسيف الدمشقي الذي نراه أكثر وضوحاً في سيف السلطان المنصور، سيف الدين قلاوون الذي توفي في 1290م، وهذا السيف ذو مقبض من الأبنوس والنصل من الفولاذ الدمشقي وأشهر السيوف في متحف اسطنبول هو سيف رائع مصنوع نصله المقوس من الفولاذ الدمشقي، صنع للسلطان الظاهر قانصوه الغوري الذي توفي 1516م، ومن أشهر صناع السيوف الدمشقية في تلك الفترة ابراهيم المالكي ويوسف الذي صنع سيفاً خاصا ًبالسلطان العثماني عام 1585م. وحاجي صونقور الذي قدم للسلطان بايزيد عشرة سيوف دمشقية وأربعة خناجر وانتقل من الشام إلى اسطنبول.‏‏



العالم السيف الدمشقي


‏‏









التوقيع:



سليم نجار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-06-2009, 02:54 PM   #2
سليم نجار
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية سليم نجار
 

شكراً: 225
تم شكره 31 مرة في 13 مشاركة



افتراضي

ثمة معلومات كثيرة تتعلق بتاريخ وجوهر السيف الدمشقي زودنا ببعضها السيد فياض سليمان السيوفي أحد أشهر صناع السيوف الدمشقية والذي كان قد توارث المهنة على مدى عدة أجيال في العائلة نفسها قائلاً: «إن عائلته هي الآن الوحيدة التي تصنع السيوف وتقوم بتنزيل الذهب والفضة عليها، ولانعلمها إلا لأولادنا حتى تبقى معزوزة، والسيف الدمشقي كان سيف القادة والأمراء ومن هنا وصلت شهرته إلى العالم وهو سيف فعال جداً وقاطع لأنه مزيج من معدنين: طري وقاس جداً متحدان معاً، مبنياً إن سعر السيف يفوق الـ 300 ألف ليرة سورية، ويزيد سعره بحسب الزينة التي تضاف إليه، حيث اشتهر صناع السيوف الدمشقي إلى جانب صُناع الديباج والزجاج والفولاذ الدمشقي بترصيع وتعشيق ونقش السيوف, مستعملاً لذلك الذهب والفضة والأحجار الكريمة إضافة إلى النحاس والرصاص والحديد.‏‏



البحث عن الجوهر‏‏


لايمكن أن يذكر السيف الدمشقي إلا وتذكر معه البطولات والفتوحات العربية.‏‏


حين انطلق الفارس العربي فاتحاً لم يعرف التاريخ أرحم منه، وبالبحث عن الجوهر يشير الأستاذ وهبة سعيد الصباغ رئيس شعبة المهن التراثية إلى أن السيوف الدمشقية امتازت عن غيرها بظاهرة فنية عرفت باسم «جوهر السيف» أوفرنده وللجوهر أسماء مختلفة منها «الدمشقي» ومنها «الشامي» وتظهر على النصال بأشكال عدة ومن أهم خصائص الجوهر الدمشقي أنه يمتاز بأشكال البقعة المحكمة، وبإشراق مائل إلى البياض مع عدم قابليته للصدأ كسائر أنواع الجوهر، كما يمتاز بلينه ولدانته وثباته ويؤكد بعض صناع السيوف الذين استمروا في المهنة أن النصل الحقيقي للجوهر قد فقد منذ 350 سنة.‏‏


ويقول جون فيرهوفن في مقالته حول لغز السيف الدمشقي: إنه نوع واحد من السيوف يريده كل إنسان، هذا النوع صنع في دمشق، شاهده الأوروبيون لأول مرة في أيدي المحاربين العرب المسلمين قبل ألف عام، واليوم بقيت نماذج منه معلقة في أقسام الدروع والأسلحة في معظم متاحف العالم وأضخمها.‏‏


ومن خلاصة ماورد في مصادرعربية حول صناعة الدمشقة «عند الجلدكي الطرسوسي، وأبي الريحان البيروني» أن السيف الدمشقي يصنع من الفولاذ الدمشقي المصنوع محلياً عن طريق تحمية الحديد في كور وسكبه في بواتق، ويضاف إلى البوتقة مواد معدنية كالمنغنيز لزيادة لمعانه ومنع أكسدته، ثم يضاف مواد عضوية نباتية كالإهليلج أو قشر الرمان أو قش الرز أو الخشب وأوراق الأشجار إلى الحديد المحمى اللين، هذه المواد تصبح فحماً يختلط بالحديد ليصبح فولاذاً يطلق عليه اسم الجوهر أو (الفرند) ومن هنا يعرف الفرند بأنه اللون المائل إلى السواد، توضع عليه الرسوم والنقوش وتكتب الأسماء بإشراقٍ مائل إلى البياض».‏‏
فيصح به قول أبو الهول الحميري:‏‏


وكأن الفرند والجوهر الجاري‏‏


على صفحتيه ماء معين‏‏


ولكن وكما هو الحال مع كل مافي دمشق فإن سيوفها لم تبح بعد بكل أسرارها، وبقيت الأنصال الدمشقية الأصلية كنوزاً ليس هناك من ينتج مثلها.‏‏


السيف السحري‏‏


لم تكن هذه السيوف حادة وجميلة فقط، بل شكلت عبر القرون الماضية لغزاً مستعصياً على الحل، فرويت حول صناعته الأساطير والقصص، وقيل إن الشعرة كانت تنشطر إلى نصفين لدى سقوطها على حده، وأنه كان الأساس في انتصارات صلاح الدين الأيوبي على الصليبيين، فكان القادة الأوروبيون يرسلون التجار إلى دمشق لشراء السيوف المميزة بأغلى الأثمان للتباهي بها.‏‏


ولكن من أشهر الأساطير التي رويت: أن هذه السيوف ورثها الدمشقيون عن الإله السوري الشهير «حدد» إله الصاعقة، حيث كان صناع السلاح الدمشقيون ينتظرون أن يشق البرق رحم الأرض ويزرع فيها شيئاً من وميضه محدثاً فيها عروقاً معدنية كبيرة يأخذونها ويعجنونها ويلقونها بالنار ويطرقونها، ثم يضعونها في خليط من الماء والزيت ليصنعوا منها تلك السيوف السحرية.‏‏


ومن الروايات: أن فولاذ هذه السيوف يفتت إلى قطع صغيرة تطعم للدجاج مع الحبوب بعد حرق الدجاج يجمع المعدن من جديد ويصار السيف الصلب.‏‏


ولعله ليس غريباً أن يختلق العرب هذه الروايات الخرافية لسيوف طافت العالم وردت الأذى والعدوان عن دمشق وبلاد الشام كلها، وبعد أن فشل أفضل الحرفيين والعلماء الغربيين تقليدها عبر العصور.‏‏


حملت بعض السيوف أسماء صانعيها نظراً لشهرتها الواسعة، وعن سر الانتشار يقول السيد وهبة: كان أسد الله الدمشقي من أشهر الصناع للسيوف الدمشقية حتى أصبح اسمه أشبه بالماركة التي استمر استعمالها خلال قرنين. ولاننسى ابراهيم المالكي، صانع السيف الشهير في العصر المملوكي الذي انتقل إلى اسطنبول عام 1517، والصانع المملوكي الشهير حاجي صونقور الذي ترك أكثر من أربعين سيفاً تحمل اسمه.‏‏


ويضيف: تفاخرت الشام بصنع السيوف الممتازة التي تنقش على نصالها الآيات الكريمة، والأشعار والدعوات، وكانت مقابضها ترصع بالحجارة الكريمة وتصنع لها الأغماد المزخرفة.‏‏


وقد صنعت السيوف في الشوير ودومة واشتهرت أسر السلاحين في دمشق منهم «بنو السيوفي، جوهر، جوهري، مسابكي، حداد، نحاس، وحفار وطباع.‏‏


ولكن الفترة الزمنية الأكثر انتشاراً للسيف الدمشقي هي انتقاله إلى الغرب عن طريق الصليبيين حيث كلمة damasc تعني السيف الدمشقي واستمرت هذه الصناعة تحت اسم damasc inoge حتى القرن الماضي وبعدها بدأت تميل إلى الانقراض لأسباب كثيرة يتحدث عنها الصناع الحاليون والمؤرخون ولامجال لذكرها الآن.‏‏


أشــــرف الأسـلحـــة‏‏


لم يشهر السيف العربي بشكل عام والسيف‏‏
الدمشقي إلا للدفاع عن النفس وقتال الأعداء الطامعين، فبقي أشرف الأسلحة على الإطلاق وأبلغ من الكتب، له صدارة البيوت وفخر الأنساب ويحمل أسماء ومعاني الكبرياء والرفعة والأصالة.‏‏
***‏‏













التوقيع:



سليم نجار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-06-2009, 02:55 PM   #3
سليم نجار
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية سليم نجار
 

شكراً: 225
تم شكره 31 مرة في 13 مشاركة



افتراضي

‏‏
جدلية السيف والتاريخ‏‏

لم يكن مصادفة أن تغني فيروز الشام وتاريخها من ثلاثة أماكن في قلب عاصمة الأمويين التي دانت له الدنيا ولم تدن لأحد لأن من أبرز السيوف تلك التي كانت للخلفاء الأمويين وهي سيوف متميزة صنعها العمال الدمشقيون، ومازال بعضها محفوظاً في متحف طوب كابي سراي استنبول.‏‏


وفي هذه الأماكن التي كانت فيما مضى ميداناً أموياً يبرز مجد دمشق التليد، فعلى الضفة اليسرى من نهر بردى وأنت تتجه غرباً إلى الربوة يقع ميدان الخيول التي طالما تدرب لتشد للفتح، في حين يقع على الضفة اليمنى بستان هشام بن عبد الملك بن مروان.‏‏
من هنا كانت دمشق ومازالت بوابة التاريخ وقلب العروبة النابض، وبر الشام الذي امتشق مجده بالقلم والسيف ليسجل شطراً من أسطر التاريخ..‏‏


شام ياذا السيف لم يغب‏‏
ياكلام المجد في الكتب‏‏
قبلك التاريخ في ظلمته‏‏
بعدك استولى على الشهب‏‏


ورفع الدمشقيون نصباً لسيفهم في ساحة الأمويين وسط العاصمة دمشق كرمز لقوة المدينة ومنعتها ينتصب حاملاً إرثها الحضاري ومختزلاً تاريخاً من الانتصارات والانجازات ودليلاً على مهارة الحرفي الدمشقي




ميساء الجردي ..








التوقيع:




التعديل الأخير تم بواسطة سليم نجار ; 21-06-2009 الساعة 02:58 PM.
سليم نجار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-06-2009, 11:45 PM   #4
hythm
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية hythm
 

شكراً: 0
تم شكره 3 مرة في 2 مشاركة



افتراضي

مشرفنا ومعلمنا الغالي م سليم نجار
شكرا لهذا الموضوع الجميل
وشكرا على الشعر الجميل والمؤثر في نهاية المقال
وهو للشاعر المبدع رغم انه يكره سورية وهو سعيد عقل
اعلم بان المقال منقول
الا انني اشعر بانك كنت تنقله وكانك تقدم لنا اجمل واعز هدية
وقد قرات مرة عن موضوع ان سيف الساموراي الياباني المعروف ان نصله هو من دمشق
ويوجد في متاحف اليابان سيوف ساموراي يشار الى ان نصلها من صناعة حرفي دمشق
نرجو تنم تعود للشام اوجها الثقافي في جميع الحرف
فقد كانت اهم سبب لغزو العثمانيين الاوائل لدمشق هو الاستحواذ على حرفييها المشهورون في جميع البلاد من اجل بناء عاصمتهم الاولى انطاكية وجعلها اجمل مدينة لامبراطورية صاعدة
وارجو ان تسمحوا لي بعرض قصيدة شاعر دمشق نزار قباني
ترصيع على سيف دمشقي








التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
قل كل يعمل على شاكلته


صدق الله العظيم




التعديل الأخير تم بواسطة hythm ; 21-06-2009 الساعة 11:49 PM.
hythm غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-06-2009, 11:58 PM   #5
hythm
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية hythm
 

شكراً: 0
تم شكره 3 مرة في 2 مشاركة



افتراضي ترصيع على سيف دمشقي



أتراها تحبني ميسـون..؟
أم توهمت والنساء ظنون

يا ابنـة العمّ... والهوى أمويٌ
كيف أخفي الهوى وكيف أبين

هل مرايا دمشق تعرف وجهي
من جديد أم غيّرتني السنيـنُ؟

يا زماناً في الصالحية سـمحاً
أين مني الغِوى وأين الفتونُ؟

يا سريري.. ويا شراشف أمي
يا عصافير.. يا شذا، يا غصون

يا زورايب حارتي.. خبئني
بين جفنيك فالزمان ضنين

واعذريني إن بدوت حزيناً
إن وجه المحب وجه حزين

ها هي الشام بعد فرقة دهر
أنهر سبعـة ..وحـور عين

آه يا شام.. كيف أشرح ما بي
وأنا فيـكِ دائمـاً مسكونُ

يا دمشق التي تفشى شذاها
تحت جلدي كأنه الزيزفونُ

قادم من مدائن الريح وحـدي
فاحتضني ،كالطفل، يا قاسيونُ

أهي مجنونة بشوقي إليها...
هذه الشام، أم أنا المجنون؟

إن تخلت كل المقادير عني
فبعيـني حبيبتي أستعيـنُ

جاء تشرين يا حبيبة عمري
أحسن وقت للهوى تشرين

ولنا موعد على جبل الشيخ
كم الثلج دافئ.. وحنـونُ

سنوات سبع من الحزن مرت
مات فيها الصفصاف والزيتون

شام.. يا شام.. يا أميرة حبي
كيف ينسى غرامـه المجنون؟

شمس غرناطةَ أطلت علينا
بعد يأس وزغردت ميسلون

جاء تشرين.. إن وجهك أحلى
بكثير... ما سـره تشـرينُ ؟

إن أرض الجولان تشبه عينيك
فماءٌ يجري.. ولـوز.. وتيـنُ

مزقي يا دمشق خارطة الذل
وقولي للـدهر كُن فيـكون

استردت أيامها بكِ بدرٌ
واستعادت شبابها حطينُ

كتب الله أن تكوني دمشقاً
بكِ يبدا وينتهي التكويـنُ

هزم الروم بعد سبع عجاف
وتعافى وجداننا المـطعـونُ

اسحبي الذيلَ يا قنيطرةَ المجدِ
وكحِّل جفنيك يـا حرمونُ

علمينا فقه العروبـة يا شام
فأنتِ البيـان والتبيـيـنُ

وطني، يا قصيدة النارِ والورد
تغنـت بما صنعتَ القـرونُ

إركبي الشمس يا دمشق حصاناً
ولك الله ... حـافظ و أميـنُ








التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
قل كل يعمل على شاكلته


صدق الله العظيم



hythm غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-06-2009, 02:57 AM   #6
أبو عبد الرحمان الدمشقي
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمان الدمشقي
 

شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة



افتراضي

شكرا على الموضوع








التوقيع:
أيها الإنسان عندما تولد يؤذن وتقام الصلاة في أذنيك وعندما تموت يصلى عليك دون أذان وإقامة وكأن المدة التي تقضيها في الحياة هي الفترة التي بين الإقامة والصلاة"فأحرص على ملئها بالطاعات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟



أبو عبد الرحمان الدمشقي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-08-2010, 06:57 PM   #7
ابو هاشم
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ابو هاشم
 

شكراً: 164
تم شكره 144 مرة في 59 مشاركة



افتراضي

ما أغنى ما كتبتم
بارك الله بكم








ابو هاشم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-08-2010, 02:50 AM   #8
سمير
عضو أساسي
 
الصورة الرمزية سمير
 

شكراً: 3,069
تم شكره 1,939 مرة في 898 مشاركة



افتراضي ذكرني العنوان

في زيارة لي لأحد المتاحف بأوربا -منذ ربع قرن-
وأذكر أنه كان بمدينة نانسي بفرنسا(المشهورة بمناجم وصناعة الحديد)
رأيت سيفاً شرقياً من بلاد الشام (وأعتقد أنه سيفاً دمشقياً) مشروح عنه ومفكك لغز متانته وحدته حيث تبين أن نصل السيف ليس قطعة واحدة وإنما أربع قطع مجدولة مع بعضها ومطروقة ومقساة بطريقة فنية بديعة ليكون من أمتن السيوف هذا عدا الزركشة والتطعيم بالذهب والفضة بالمرحلة الأخيرة لتصنيع السيف الدمشقي.










التوقيع:




سمير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أغرب 10 صور في العالم غالب استراحة المضاربين 7 10-07-2010 11:48 PM
صور كرة قدم كأس العالم من 1934 حتى كأس العالم 2010 UGU استراحة المضاربين 0 17-06-2010 12:47 PM
غرائب الممنوع في العالم manar استراحة المضاربين 2 03-06-2010 06:44 PM
أشهر رجل مبيعات في العالم !!!!!!! ArcadA إدارة وأعمال 2 22-02-2010 12:15 PM
أخفض منطقة في العالم أبو عبد الرحمان الدمشقي المنتدى الإسلامي 0 21-05-2009 02:07 AM