باسل غ

السلام عليكم

سعر الافتتاح

89_____90.5

دوار الموكامبو

90______91

ابو العيون السود

حلب متوفر

hasobman

حمص شراء:ما بعرف
مبيع:لا اعلم

hasobman

بس غالبا حسب ما بعرف انو يوم الجمعة نفس سعر يوم الخميس
ولا تغيرت هالقاعدة كمان

ماهر محمد

و الله خربت يا شباب
الليرة ودعت الملاعب يا لطيف

__________________
لسنا ننشد عالماً لا يُقتَل فيه أحد، بل عالماً لا يمكن فيه تبرير القتل

GOLDMAN

اخ باسل لوين وصل الدولار المسا ولو عندك فكرة عن الكسر واليورو

tarek

المستوردون بانتظار التعليمات التنفيذية للبيع المسبق
في الزمن الأغبر : زبائن سوق القطع يتحسرون على أيام السحلول ويقولون : الصرّافة بلا قائد مؤثر حاليا
12/12/2012

دمشق - سيرياستيبس

سجل الدولار في السوق السوداء 87 ليرة في حين كان السعر الرسمي 84 ليرة ....أما المشهد فكان عبارة عن طوابير غير قصيرة وغير منتظمة تقف على أبواب شركات الصرافة بانتظار دور لشراء دولارات

وكما يجري في الكازيات وأمام الأفران : من الممكن أن تخرج من ذلك الطابور دون أن تشتري لتقودك قدماك الى صرافة السوق السوداء وغالبا ما يكونوا في الجوار وأحيانا داخل شركات الصرافة نفسها فالجميع مدرك أنّ اللونين الأبيض والأسود متداخلين الى درجة يصعب التمييز بينهما

على كل المعلومة التي حصلنا عليها وتبدو - صادمة فعلا - هي ما قاله لنا بعض الصناعيين الذين ينتظرون التعليمات التنفيذية لقرار بيع الدولار المسبق لتغطية اعتماداتهم والتي لم تصدر حتى الآن على اعتبار - مافي شي مستعجل - اذً المعلومة تقول التالي : أنّ هناك تحسر على أيام السحلول طبعا يقصدون زهير سحلول ( لأمانة النقل ) لأن السحلول كان عندما يصدر اشاراته الى الصرّافة ليبيعوا بالسعر الذي تم الاتفاق عليه مع المركزي أيام التدخل السابقة كان الجميع يلتزم ويبيع بالسعر المبلغ لهم من قبل السحلول وهكذا كان السوق ينزل أما الآن وبحسب من تحدثنا اليهم وجميعهم من أصحاب الرؤيا والمعرفة بحال السوق فإن - سوق القطع حاليا بلا قائد منذ أن غادر السحلول وأصبح قائدا في مكان آخر وهذا ما يبرر عدم التزام الصرّافة بالسعر الذي يجري الاتفاق عليه عند التدخل الذي يتم حاليا عن طريق المزادات وتقول الملومات أن المركزي قام حتى الآن بمزادين باع من خلالهما لشركات الصرافة ما يقرب من 11 مليون دولار ولكن لعدم وجود صرّاف مؤثر فعلا لم ينزل السعر وهناك من يقول أنّ هناك ممانعة من شركات الصرافة التي لا تتجاوب ما يؤكد ضرورة اللجوء إلى العقاب الذي تم تسريبه بالاستيلاء على الشركات التي يتأكد تلاعبها