صالون سيرياستوكس للعطلات(20-21-22-23)-12-2012

[رندة]

في الأديان يُوَقر الأتباعُ الأشخاص والسلطاتِ والأوثان
أما عشَّاقُ الحُرِية المتمرِّدُون فإنهم ...يُمَجِّدُونَ الله وحده فَحَسْب

علي عزت بيجوفيتش

[رندة]

عن مخيم اليرموك / عصام السعدي

"لا نهارَ هُنا...لِنُغْلِقَهُ
على ضَحِكاتِنا
لا ليلَ نَفْتَحُهُ ونبكي...

... ثُمَّ لا جدرانَ تُسنِدُ ظَهرَنا
لا سقفَ ، لا أعتابَ
لا أبوابَ نَدْخُلُها..

ولا حَتَّى مَصاطِبَ في الجبالِ لنا..
ولا أشجارَ تَتْرُكُ ظِلَّها فينا
ولا أحجارَ نَتْرُكُ ظِلَّنا فيها
ولا أحضانَ تغمُرُنا ..
ولا أَيْدٍ تُلَوِّحُ..."

[رندة]

ما انتشر نور العلم في أمةٍ قطّ إلا وتكسَّرت فيها قيود الأسر، وساء مصير المستبدّين من رؤساء سياسة أو رؤساء دين.

عبد الرحمن الكواكبي‎

[رندة]

يحيا العدل

حَبَسوهْ
قبلَ أن يتَّهموهْ !
عَذّبوهْ
... قبلَ أن يستجوبوهْ !
أطفأوا سيجارةً في مُقلتَيهْ
عرضوا بعضَ التصاويرِ علَيهْ :
قُلْ .. لِمنْ هذي الوجوهْ ؟
قالَ : لا أُبصِرُ .
.. قَصّوا شفتيهْ !
طلبوا منهُ اعترافاً
حولَ مَنْ قد جنَّدوهْ .
لم يَقُلْ شيئاً
ولمَّا عجزوا أن يُنطقوهْ
شنقوهْ !
* * *
بَعْدَ شَهْرٍ .. بَرّأوهْ !
أدركوا أنَّ الفتى
ليس هو المطلوبَ أصلاً
بل أخوهْ .
ومَضَوا نحو الأخ الثاني
ولكنْ .. وَجَدوهْ
مَيِّتاً من شدّةِ الحزنِ
فَلَمْ يعتقلوهْ !

لافتات أحمد مطر‎

[رندة]

مما قرأت‎
إن الحقيقة محسومة، فقد يستاء منها الرعب، ويسخر منها الجهل، ويحرفها الحقد، لكنها تبقى موجودة.

لـِ ونستون تشرشل

[رندة]

الذئب ما كان ليكون ذئباً لو لم تكن الخرافُ خرافاً.
(شكسبير)

[لقماان]

صباح الخير للجميع
و كل الشكر لصاحبة الصالون الانساني الدافئ في هذا اليوم الشتوي البارد
.............هنا حمص .............
..........بل هنا سوريا .............
فيروز: في صوت عميؤوول.....
..........صباح الخير
(تم التحريف للضرورة الزمانية )

[لقماان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fawazz    إن القوانين التي تلجم الأفواه وتحطم الأقلام تهدم نفسها بنفسها

صباح الخير أستاذ فواز
منور الصالون .......
كنا عاملين بطاقة بحث عنك
بموضوع طمنا عنك
ممكن تدخل على الموضوع بعد اذنك
و بس تكتبلنا مرحبا
و كل مصاريف الانتقال علينا .....
هاد رابط الموضوع :

من كتر ماني شاطر ماني عمأعرف حط الربط بس دور عليه بالمشاركات الجديد بتلائيه...................

[رندة]

‏الناشط الحقوقي والصحافي السوري مازن درويش يفوز وهو خلف القضبان بجائزة «حرية الصحافة»

[رندة]