صالون سيرياستوكس للعطلات(1-2-3-4-5-6) -5-2013

[fawazz]

وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ. وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُون

[fawazz]

إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

[fawazz]

سأل مُعلمه : ما سبب الحالة التي وصل لها المسلمون اليوم ؟
فأجاب : عندما فضلنا الثمانية على الثلاثة حدث ما تراه
سأل : و ما الثمانية و ما الثلاثة؟
... قال المُعلم قارئا قوله تعالى:
{ قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ * وَإِخْوَانُكُمْ * وَأَزْوَاجُكُمْ * وَعَشِيرَتُكُمْ * وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوه *َا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَاأَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ }

[رندة]

الاوطان لاتحب البسطاء

لاتسجلهم في حسبانها

[رندة]

مما قرأت‎


من عجيب أمر المرأة؛ أنها أقوى سلطاناً على الرجل، وهي أضعف منه، وأكثر وفاءً له،
وهو أغدر منها، وأكثر شكوى منه، وهي أهدأ منه بالاً، وألصق منه بأولادها،
وهم ينسبون إليه، وأكثر تخريباً للبيت، وهو أقل سكنى،
وهي أقل منه عبادة وهو أضعف منها إيماناً

مصطفي السباعي

[رندة]

أسوأ ديمقراطية في الدنيا أفضل من أعدل دكتاتور

محمد الماغوط‎

[رندة]

لا تغلقوا نافذة القلب في هذا العماء العظيم
وفي سماء الدخان الاسود والرصاص
لاحظوا سنونوة بيضاء ان عبرت
وانصتوا لوقع حوافر الخيل في ردهة مرصوفة في صباحات أحلامكم
واشتروا شيئاً من بائع صغير للأمل
دون مظلة تحت الأمطار وأضواء السيارات
امنحوا الأصدقاء عذر الغياب
ودمع الشموع للراحلين
صدقوا طرقة ولو خافتتة على بوابة الضمير في آخر الليل
وكصفير لعابر درب المقابر يبدد رعب المكان
فليكن للأناشيد وقت
ووقت لقص الحكايا لطفل يعانده النوم
ووقت لرش الرذاذ على عشب وجه الحديقة والذكريات
ولا تثقوا بالمتاريس في لجة الليل
ثقوا بالمحبة
نعيد زراعتها بين بيت وبيت
نعيد لفيروز وقت الصباح
ونسكت عربدة المدفعية

سميح شقير

[رندة]

بين ساحة المرجة وجسر فكتوريا اول احتفال بعيد الجلاء
دمشق بالابيض والأسود

[ميرا]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mouayad    تعليق من صفحة أخي على الفيس بوك حيث كان بمكان التفجير ولله الحمد على نجاته يبدو ان المسافة بين الحياة و الموت يمكن اختصارها بامتار قليلة و ثوان قليلة في لحظة حمقاء تهنز الارض تحت قدميك وترى الناس سكارى و ماهم بسكارى دخاااان.... صراخ ... تدافع بين الناس .... رصاص لابعاد الناس ربع جثة لشخص ما ... كان لديه حلم ما ... ابناء و زوجة ..... انتهت احلامهم متفحمة تفحمت مع جثة هذا الانسان ...... مع احساسنا و اضحت احلامهم كم تبقى منه دون يدين او قدمين متفحمة كم من احلام و ...امال انتهت اليوم بتفجيير شيطاني عبثي دموي هل ما تبقى لنا ان نحضر عزاء و نزور مصاب فقط سنكتفي بتبادل اتهامات من الفاعل و من المستفيد ... كل ذلك لا يعدل دمعة طفل اصبح يتيما و زوجة ترملت ..... يرجون عطفا من اللئام يااااا الله.... ارحم ضعفنا ... ليس لنا ملجأ سواك قد نجا من نجا اليوم وانا وصديقي منهم ... ولكن شبح الموت يأبى ان يغادر مدينتنا الى متى .. الى متى ... و لما ولما ..ياااااالله فرج علينا و ارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين

ترددت كثيرا قبل أن أكتب ولكن كلمات هذه المشاركة مابرحت عقلي منذ الصباح ، لقد أعادت الي ذكرى امرأة صّم أذنيها صوت غادر لم تعرف ماهو ثم أيادي تدفعها يمينا وشمالا وللوراء تمنع محاولاتها في اختراق الباب ، لم تكن عابئة بما دمّر في منزلها ، كل ماأرادت أن تبحث عنه هو باص مدرسة كان مفترضا" أن يمر من نفس المكان وبنفس التوقيت ، كان هذا الباص يضم اغلى ماتملك .... لقد مرّت عشرون دقيقة وكأنها عمر بأكمله حتى تأكدت أن الصبي بخير وأن العناية الالهية تدخلت .

لاأستطيع أن أتذكر حتى اليوم غير شبح تلك المرأة.

رحم الله أرواح الشهداء وصّبر القلوب

[ميرا]

يا من يعاتب مذبوحاً على دمه
و نزف شريانه .. ما أسهل العتبا
من جرّب الكيّ لا ينسى مواجعه
ومن رأى السمّ لا يشقى كمن شربا


"نزار قباني"