صالون سيرياستوكس للعطلات ( 31-7 -2013) &(1&2&3&4 ) 8 - 2013

[لقماان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omar1964    مساء الخير تحياتي ابو حكيم الدين غيفارا شريب المتي ما سلم منك و هلق تشرشل اكل نصيبو ... و بطريقك اخدت معه طلاس ومؤلفاته و نسيت الفرّي و مهرجان السينما في شي حدا تاني ....

مساء الخير أبو عمر
كمانة حكيت على ستالين و الرفيق كيم ايل سونغ و الرفيق ابنو كيم جونغ ايل و الرفيق حفيدو الطبوش ..نسيت اسمو ..و حكيت على القذافي و شاكلتو .....
----------------------------------
بتعرف بالحئيئة هدول ما بحسون أدموا شي مفيد للبشرية ..
هدول أدمو شي لألون بس .....و ما كانت الأرواح و الانسانية تعنيون بشي
كان عيشة و موتتة الانسان عندون رقم في سبيل مصالحون
---------------------
يعني تشرشل شو عمل لبريطانية مو هي من يوم يوما قوة عظمى ..
تشرشل ابدع بالحروب و بالمكر و الدهاء ...و كذلك الباقيين
هل يمكنك ان تقارن تشرشل
بالمهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا و باني ماليزيا الحديثة...
هاد من ناحية السياسة ...
هل يمكن مقارنته مع باستور و فلمنغ و فارادي ....
من ناحية فائدة العلم
هل يمكن مقارنته مع عزيز نيسين أو جبران خليل جبران
أو هيلين كيلر من ناحية الآداب ...............
----------------------------
هؤلاء أسميهم ...سارقي الأضواء ............
-----------------------------
على كل الأحوال :
لسا جاييك الدور انت كمانة نطرني شوي بس يخلص رمضان....

[omar1964]

«إنه وقع لي شيء، وما أدري أوقع لك أم لا، وهاأنا أخبرك به، وذلك أني ما رأيت أنه لا يكتب إنسان كتاباً في يومه، إلاَّ قال في غده لو غُيِّر هذا لكان أحسن، ولو زيد لكان يستحسن، ولو قُدِّم هذا لكان أفضل، ولو تُرك هذا لكان أجمل، وهذا من أعظم العبر، وهو دليل على استيلاء النقص على جملة البشر».

هامش تنسب هذه المقولة للمؤرخ و الأديب عماد الدين الأصفهاني

و تبين لي بطريق الصدفة أنها للوزير و الاديب المعروف بالقاضي الفاضل

و الاثنان من معاصري السلطان صلاح الدين الايوبي

[omar1964]

يروى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال :

" لولا إخوة يتخيرون أطايب الكلام كما يتخيرون أطايب الثمر لما أحببت البقاء في الدنيا "

[لقماان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omar1964    يروى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال :

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omar1964    " لولا إخوة يتخيرون أطايب الكلام كما يتخيرون أطايب الثمر لما أحببت البقاء في الدنيا "

بتعرف أخي أبو عمر على شدة جمالية المقولة التي أورتها و اعجابي الشديد بها الا أنني أشك في نسبها الى عمر بن الخطاب رضي الله عنه......
للأمانة ليس استنادا الى معلومة محددة ...
و انما معرفتي بما كان يشغل بال سيدنا عمر الذي رفض تولية ابنه للخلافة ..
و قال بما في معناه ألا يكفي آل الخطاب ...
رجل واحد يحمل أوزار المسلمين يوم القيامة و يسأل عنهم ....
--------------------------------------------------------
هللأ هي طرطوشة و تمهيد مدفعي بس ..........
جاييك الدور ..عمتدافع عن تشرشل التلي مو هيك .............

[omar1964]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لقماان    بتعرف أخي أبو عمر على شدة جمالية المقولة التي أورتها و اعجابي الشديد بها الا أنني أشك في نسبها الى عمر بن الخطاب رضي الله عنه...... للأمانة ليس استنادا الى معلومة محددة ... و انما معرفتي بما كان يشغل بال سيدنا عمر الذي رفض تولية ابنه للخلافة .. و قال بما في معناه ألا يكفي آل الخطاب ... رجل واحد يحمل أوزار المسلمين يوم القيامة و يسأل عنهم .... -------------------------------------------------------- هللأ هي طرطوشة و تمهيد مدفعي بس .......... جاييك الدور ..عمتدافع عن تشرشل التلي مو هيك .............

اخي العزيز ابو حكيم الدين
انا عم اورد مقولات لمشاهير منهم السياسي الناجح و منهم العالم المتمكن و هلم جرا
بالنسبة لتقيمك للسياسين يلي ذكرتهم .. انا معك 100 %
بس شوف انت الامر من زاوية تانية بالنسبة لتشرشل من الناحية الشخصية طلع من القاع (بعد ما اتبهدل ابوه الي كان دوق او لورد ) للقمة و صار رئيس وزراء .
و من الناحية التانية ما فينا ننسى انو خدم بريطانيا خدمة كبيرة و ساهم كتير بالانتصار بالحرب بعد ما استلم من يلي قبلو تشامبرلين ...لما بقرأ كيف ركب الطيارة تبع الشحن و راح عامريكا يخطب و يحمس الاميركان منشان بلده بيكبر بنظري .
هلق تشرشل و ديغول و هالقادة الاوروبين بالنسبة لبلادهم عملو شي كتير منيح أما بالنسبة النا فبيضلوا مستعمرين ... !!

[omar1964]

لا تَسْقني ماءَ الحياةِ بذِلَّةٍ ..... بلْ فاسْقني بالعزِّ كاس الحنْظل
ماءُ الحياةِ بذلَّةٍ كجَهنَّم ....... وجهنَّمٌ بالعزِّ أطْيبُ منْزل
---
عنترة بن شداد

[حمصي مع سبق الاصرار]

ويل لأمة تكثر فيها المذاهب والطوائف وتخلو من الدين.
ويل لأمة تلبس مما لا تنسج وتشرب مما لا تعصر.
ويل لأمة تحسب المستبد بطلا ، وترى الفاتح المذل رحيما.
ويل لأمة لا ترفع صوتها الا اذا مشت في جنازة
ولا تفخر الا بالخرائب
ولا تثور الا وعنقها بين السيف والنطع.
ويل لأمة سائسها ثعلب وفيلسوفها مشعوذ وفنها فن الترقيع والتقليد.
ويل لأمة تستقبل حاكمها بالتطبيل وتودعه بالصفير لتستقبل آخر
بالتطبيل والتزمير.
ويل لأمة حكماؤها خرس من وقر السنين
ورجالها الاشداء لا يزالون في اقمطة السرير.
ويل لأمة قسمت الى اجزاء وكل جزء يحسب نفسه فيها امة.

جبران خليل جبران

[omar1964]

ولرب نازلة يضيق لها الفتى ..... ذرعا وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ..... فرجت وكنت أظنها لا تفرج

-----

الامام الشافعي رحِمَهُ الله

[omar1964]

ألف سنة !

في ليلة من الليالي، رأى أحد الحكام القدماء في أثناء نومه أنه يمشي في بستان كثير الشجر، وبوغت بشجرة ضخمة تهوي عليه وتقتله، فاستيقظ من نومه مرعوباً، واستدعى ثلاثة من كبار منجميه، وروى لهم حلمه، وطالبهم بتفسيره التفسير الصحيح.
قال المنجم الأول: ستتكاثر غاباتك، وتزداد أرباح بلادك من بيع الخشب للدول الأجنبية .
وقال المنجم الثاني: لا بد من أن أحد أعدائك استخدم سحراً ضدك، ودفنه تحت شجرة، ولا بد من البحث عنه والعثور عليه وإتلافه .
وقال المنجم الثالث: هذا حلم ليس صعب التفسير، فهو رسالة تحذير وتنبيه يقول فيها ما يريده بوضوح تام وبلا أي غموض .
فقال الحاكم للمنجم الثالث متسائلاً بصوت غاضب: وما الذي يقوله ؟ .
قال المنجم: يقول إن وفاة سيدنا الحاكم سيكون سببها شجرة من الأشجار .
فصمت الحاكم مفكراً وقد بدا عليه كأنه صدق تفسير المنجم الثالث، وعندما تكلم أمر بقطع كلّ الأشجار في بلاده، فنُفذ أمره فوراً، وقُطعت الأشجار كافة، ولم يعد في كل البلاد التي يحكمها أية شجرة، وفقدت الطيور أعشاشها، واضطرت إلى الهجرة والبحث عن وطن آخر.
وفي ليلة أخرى، رأي الحاكم في أثناء نومه أنه في بستان بغير شجر، ويمشي على ضفة نهر، فزلت قدمه، وسقط في النهر، وتجمع الناس على ضفتي النهر يتفرجون على الحاكم وهو يغرق، ولم يحاول أي واحد منهم إنقاذه، فأفاق الحاكم من نومه متعكر المزاج غاضباً، وطلب المنجم الذي يثق به ويصدق تفسيراته،
و حكى له عن حلمه، فشحب وجه المنجم، وقال للحاكم بصوت مذعور آسف: سيتعرض سيدنا الحاكم في يوم آتٍ للغرق في نهر .
فقال الحاكم بصوت واثق: ولكني لن أغرق في أي نهر إذا صارت بلادي بغير أنهار .
وأمر الحاكم بإلغاء كلّ الأنهار في بلاده وبناء المزيد من السجون لمعاقبة مواطنيه العاقّين، وجلس على كرسي الحكم مطمئناً غير مبال ببلاده التي صارت بعد سنوات أشبه بصحراء جرداء، وعاش ألف سنة.
-----
زكريا تامر

[omar1964]