23000 سهم إسلامي بيع على الحد الأدنى ورغم ذلك يوجد الان 6000 معروضين
يبدو ان قوى البيع تغلبت وبشدة
وهنا أود أن أنقل لكم هذه النظرية التي أتفق معها تماماً:
---------------------------------------------------------------
إذا افترضنا أن من يشتري هذا الكم من الأسهم بالأسعار المتدنية هو مضارب ( X ) يستغل الفرصة ..
وإذا افترضنا أن البائع مضارب ( Y ) يحتاج السيولة للاكتتاب ببنك قطر
إذا سنرى في المستقبل أن المضارب ( X ) يملك أسهم ، والمضارب ( Y ) يملك أسهم .. فمن يملك السيولة ليقوم بشراء الأسهم مستقبلاً ؟؟؟
إذا نستنتج أن السوق يحتاج مستثمرين جدد .. وسيولة خضراء جديدة لرفع الأسهم مستقبلاً.
الفكرة منقولة من زميلي أبو إيهاب.
---------------------------------------------------------------
بالتأكيد دخلت سيولة جديدة على السوق ولكن أسهم قطر الجديدة امتصتها كلها ويبدو أن الوضع الان يحتاج المزيد من السيولة.
وعليه أعود لأتفق مع زميلنا بروكر
الوضع بات غيبي ريثما نخلص من مشكلة زيادة قطر العجيبة
الأسهم كلها حمراء.
كرهت سهم قطر مع أني لا أشتري ولن أشتري فيه ولكنه دمر السوق.

هل هؤلاء من رفع سعر سوريا الإسلامي من 1200 إلى 1600 أم مضارب من القياس الكبير
أنا كنت أملك معلومة بتاريخ دخول المضارب الذي رفع السعر.