BROKER

fawazz

الاخ طارق مبروك
جعله الله قرة عين لوالديه واية للرزق

fawazz

السيده رنده الجميع يشهد بان صالونك مميز، ومحرج بالنسبه لي ان اضع شكرا لك بعد كل كتابه لك

وسؤال هل لاحظتم المشاركات الاخيره للبروكر ؟
ان يضع صور كاريكاتير، مقبوله، اما ان يضع شعرا لنزار فاراها قفزه جميله جدا
له السلام والتحيه









ظظ

رندة

اخبرني الأطباء بأنني لن استطيع السير ثانية ، ولكن أمي قالت لي أنني سأستطيع ، فصدقت أمي

ويلما رودولف ..أسرع امرأة على وجه الأرض .. حاصلة على ثلاث ميداليات ذهبية في أولمبياد 1960

__________________

أولاً يتجاهلونك , ثم يسخرون منك , ثم يقاتلونك , ثم تفوز أنت .

المهاتما غاندي

وفي النهاية لن نتذكر فقط كلمات اعدائنا بل أيضاً صمت اصدقائنا .

مارتن لوثر كنج

فراس السكري

اولا السلام عليكم
والله ياخ فواز مشاركة الاخ رامي ووضع الاشعار وكاريكاتير يجب ان تسجل في تاريخ المنتدى لانه سابقة لم تحصل من قبل

__________________
• للرجل العظيم قلبان : قلب يتألم و قلب يتأمل .

رندة

__________________

أولاً يتجاهلونك , ثم يسخرون منك , ثم يقاتلونك , ثم تفوز أنت .

المهاتما غاندي

وفي النهاية لن نتذكر فقط كلمات اعدائنا بل أيضاً صمت اصدقائنا .

مارتن لوثر كنج

رندة

أن اخرست الحقيقة ودفتها فى الارض فسوف تنمو وتزدهر

أميل زولا "كاتب فرنسى"

__________________

أولاً يتجاهلونك , ثم يسخرون منك , ثم يقاتلونك , ثم تفوز أنت .

المهاتما غاندي

وفي النهاية لن نتذكر فقط كلمات اعدائنا بل أيضاً صمت اصدقائنا .

مارتن لوثر كنج

رندة

__________________

أولاً يتجاهلونك , ثم يسخرون منك , ثم يقاتلونك , ثم تفوز أنت .

المهاتما غاندي

وفي النهاية لن نتذكر فقط كلمات اعدائنا بل أيضاً صمت اصدقائنا .

مارتن لوثر كنج

expert

يُحكى أنّ رجلا كان يتجول في الغابة ، يبحث عن صيدٍ ثمين ، وبينما هو كذلك إذ شاهد أفعى كبيرة تحمل في فمها ليرة من ذهب وتلتف حول نفسها في سكينة وهدوء .



وقف الرجل يراقب الأفعى عن بعد وهو يفكر في خطة يستطيع فيها أن يحصل على تلك الليرة من فم الأفعى دون أن يصيبه منها أي أذىً ، وبعد تفكير طويل قفز الرجل من مكانه وذهب بعيدا ليعود بعد فترة وهو يحمل أرنبا كبيراً ألقاه أمام الأفعى ، فما كان منها إلا أن ألقت الليرة من فمها وانقضت على الأرنب فأكلته ثم غطت في ثُبات عميق .



اقترب الرجل من الأفعى وتناول الليرة ، ثم أسرع نحو بيته وهو في غاية البهجة والسرور ، وفي اليوم التالي ذهب إلى المكان ذاته ، وإذ بالأفعى تحمل ليرة أخرى ، فسارع الصياد إلى الغابة وأحضر أرنبا فقدمه إلى الأفعى ثم أخذ الليرة وغادر .



نشأت بين الأفعى والرجل صداقة قوية وأخذها إلى بيته ، فكان في كل يوم يحضر للأفعى أرنبا ، بينما تتسلل هي إلى الغابة فتحضر له الليرة الذهبية ، حتى أصبح من أغنياء القوم ، ثم تطورت حاله حتى أضحى زعيما كبيراً في القرية التي يعيش فيها ، وبدأ يتطاول على أرزاق الناس وأعراضهم ، بنما قام بتدريب الأفعى على إرهاب القوم وسرقة أموالهم ، ولم تعد تكفيه الليرة التي تحضرها الأفعى كل يوم .



بدأ أهل القرية يكرهون العيش مع هذا الطاغية الذي لم يعد يرحم كبيرا ولا صغيرا ، حتى أنهم صاروا يتضرعون إلى الله لينتقم من هذا السفاح وثعبانه ، وبدأوا يستعينون بالقرى المجاورة ليساعدوهم في التخلص من الزعيم المتسلط وطغيانه لكن جهود الجميع باءت بالفشل .



استيقظ الرجل ذات صباح فوجد أحد أبنائه ميتا ، لأن الأفعى لدغته وهو نائم ................ وحار الرجل في أمره ... فهل يقتل الأفعى ؟ أم يتحمل فِعلتها ، مقابل بقائها ، لأن موت الأفعى يعني نهايته من القرية التي يعيش فيها ؟.



اعتبر زعيم القرية أن الأمر قضاء وقدرا وترك الأفعى في منصبها ..... لكنها قتلت له ولداً آخر ... ثم الأخر ... حتى لم يبق عند الزعيم أحدٌ من ذريته ، وهو ما زال متمسكا بالأفعى التي كانت تمثل بالنسبة إليه الكنز الذهبي ، والقوة التي يعتمد عليها في حمايته من أهل القرية .



قرر أهل القرية أن يجتمعوا على رأي رجل واحد ويهاجموا ذلك السفاح ليتخلصوا منه مهما كانت التضحيات ، بعد أن ضاقت بهم السبل ، وجفت لديهم مصادر الرزق ، بينما هو يكدّس الذهب في خزاناته .... وفي الموعد المحدد هاجم أهل القرية قصر الرجل فوجدوه ميتا من لدغة الأفعى ، وهي تلتف حوله وفي فمها ليرة من ذهب تنتظر أحدا يستلمها .



هاجم الجميع الأفعى وقضوا عليها ، ثم تقاسموا الكنوز فيما بينهم وعمّ الرخاء القرية وعاش الجميع في نعيم مقيم .....

د عمر محمد بلط omarjihad@yaho.com

نقلا من موقع عكس السير

رندة

حمص لا تقسم إلى قسمين.....!!!
فـليست كبيروت غربية وشرقية.......
ولا كما القاهرة أهلاوي وزملكاوي.......
ولا كما باريس ديغول وفيشي.......
ولا هي مثل لندن شرق وغرب نهر التايمز.......
... ولا كـ مدن الخليج مواطنين ووافدين.......
ولن تكون كعمان فدائيين وأردنيين.......
ولا كبغداد منطقة خضراء وأخرى بلون الدم ....
ولا حتى مثل أم الطنافس الفوقا والتحتا..
... ... حمص مكان واحد....!!!
فإذا طرقت باب السباع ستنفتح نافذة لك من باب الدريب.......
وإذا أقفل باب تدمر فلديك مفاتيح باب هود.......
وإن أضعت طريق مسجد سيدي خالد ستدلك عليه " كنيسة أم الزنار"........
لا تتعب نفسك مع حمص....... فحمص امرأة بسبعة أبواب
وخمسة أسماء وعشرات الألقاب.......
ومدرسة عشرات الصحابه الكرام............
إنها حمص الأقدم والأيتم.......
ملتقى الحلم ونهايته...........
بداية الفتح وقوافله................
حمص ياحبيبتي مكانكِ في قلبي

الفيسبوك

__________________

أولاً يتجاهلونك , ثم يسخرون منك , ثم يقاتلونك , ثم تفوز أنت .

المهاتما غاندي

وفي النهاية لن نتذكر فقط كلمات اعدائنا بل أيضاً صمت اصدقائنا .

مارتن لوثر كنج