سعر صرف الليرة مقابل الدولار 04-12-2012 في السوق السوداء

[ابراهيم طاهر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eng.mdkh    أولاً : الخير في هذه الأمة الإسلامية إلى قيام الساعة ، بس بتعرف العفن أحياناً بتظهر ريحته فوراً مشان هيك أحياناً بتشوف الناس المنافقين يللي هنن العفن فبتزعل . ثانياً: رؤيتك للأمور استراتيجية بعيدة المدى .... يعني احتمال بعيدة المدى بشكل كبير . ثالثاً: بما أنو من حقك تتوقع أن يهبط الدولار بشكل مفاجئ و سريع ، من حق كتير من الناس أن تتوقع أن يصبح الدولار بـ 500 ليرة . [ فأما الزبد فيذهب جفاء، و أما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض ]

هذا منظور مصلحي بحت يااخeng.mdkh وانا لا الوم احد مننا كلنا هكذا عشنا منذ الطفولة كأن المصلحة الشخصية اهم شيئ والاخرة يكفيها الصلاة والطقوس والعباده فنحظى بالجنة وحور العين

[مجد]

الامور الاقتصادية لاتحلل بالعواطف اخي طاهر

[ابراهيم طاهر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد    الامور الاقتصادية لاتحلل بالعواطف اخي طاهر

اخ مجد الانسانية اهم من الاقتصاد بكثير لانه لا انسان بدون انسانية وعاطفة .

[nyfmpha]

يا شباب ما في تحليل اليوم

[drsamer4000]

حلب الساعة الحادية عشر تماما
بيع 88
شراء 89

[GoldMan$]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Salam L    بعتقد هلق بيظهر دور التجاري المفصلي... اذا ركض ورا السوق فورا رح نشوف اسعار عااالية وبسرعة... اذا بقي ثابت رح يهدي السعر شوي... يعني متل الفرام... ولو انه الارتفاع قادم لا محالة.... سواء كان ارتفاع مؤقت او مستمر...

مادام التجاري ما عم يدعم حلب ... فمدينة حلب ستسحب السوق كله لانها اصبحت من مدينة منتجة ومورد هام للدولار تحولت الى مدينة مستهلكة تحتاج الدولار لشراء الاحتياجات من الحدود التركية ...
واللي ساكن بحلب يأكد توفر المواد التركية بكميات هائلة وهاد كله عم يندفع بالدولار ...
والتجاري بهيك حالة مارح يسيطر على السوق بمجرد التدخل بقسم من السوق وتجاهل عدة مدن منها حلب ودرعا وحمص وحماه ....

[Big H]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NetPro    بس حضرتك ما وضحت سبب نصيحتك ؟ طالما الأغلبية متفقة على هبوط العقار وقت الحرب وارتفاع الدولار فلماذا تنصحه بشراء عقار باللحظة التي تقرع بها الحرب أبواب دمشق ؟؟؟ أنا برأيي بأحسن حالات العقار إذا لم يهبط فهو لن يرتفع وبالتالي فإن قيمته ستنخفض بسبب انخفاض الليرة. وبعد انتهاء الحرب لن يرتفع فوراً العقار لأن الرساميل أصبحت خارج البلد ومن بقي لا يملك قدرة شرائية لدفع ملايين وبالنهاية العقار حركته بطيئة ويحتاج لوقت حتى يتنشر الإرتفاع بالمناطق (تلحق بعضها) وبالتالي في تلك الفترة يتم شراء العقار. أما العملات فهي ترتفع بغضون ساعة بسبب صدور خبر ما

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته - صباح الخير
سيدي NetPro المحترم ..تم إغلاق موضوع البارحة فاضطررت للإجابة هنا
سبب نصيحتي أنني أنظر للأمر من وجهة نظر موطن عادي يريد الحفاظ على ما
بقي من ماله "والملك لله " دون الدخول في مخاطر المضاربة بالعملات الأجنبية
أو مخاطرالاحتفاظ بهذا المال الفائض عن حاجته سائلاً بين يديه وبظني أن المبلغ
لشراء منزل في دمشق سيكون كبيراً وإبقاء المال لديه مصيبة وفي البنوك كارثة
وتحويله خارج البلد هو خطأ مبين من جهة وخسارة من جهة أخرى .. وكما يقول
المثل " المال يللي مو ببلدك لا إلك ولا لولدك" ... ورغم اتفاقي مع حضرتك بأن
العقارات لربما ستنخفض لضعف القوة الشرائية حالياً ولن ترتفع بسرعة فيما بعد
إلا أن العقار هو استثمار ناجح على المدى الطويل ...
أما رأيكم الكريم فهو رأي صائب من وجهة نظر تجارية واحترافية بكيفية استثمار
ذاك المال وتجارةٍ بالعملات وتحمل المخاطر إلخ ... وهو ما ليس متوفراً لدى كثير
من الناس ... شكراً لك

[GoldMan$]

Gold : 1705.753

[GoldMan$]

نشرة المركزي ليوم الثلاثاء 4 12 2012

دولار 71,28 - 70,86
يورو 93,16 - 92,51

[GoldMan$]

الذهب يهبط مع خيبة الأمل التي تحيط قضية الجرف المالي الأمريكي

هبطت أسعار الذهب ببداية التعاملات الصباحية وسط حالة عدم التأكد التي تخيم على مسألة الجرف المالي الأمريكي، و الذي قابله بعض الإشارات الايجابية من القضية اليونانية خاصة مع الإعلان عن خطة إعادة شراء السندات الحكومية اليونانية للتخفيف من الحجم الكبير لديون المتراكمة.


ارتفعت أسعار الذهب الآنية بتمام الساعة 06:02 بتوقيت غرينتش بنسبة 0.20% مسجلا مستويات تداول 1712.14$ للاونصة و سجلت الأعلى عند 1717.35$ و الأدنى عند 1698.14$ مقارنة بسعر الافتتاح عند 1716.45$، تتداول أسعار الفضة حاليا حول مستويات 33.23$ للأونصة مقارنة بسعر الافتتاح عند 33.63$ و سجلت الأدنى عند 33.19$ و الأعلى عند 33.65$.



لا يزال المستثمرون يشعرون بالقلق وسط المخاوف بشأن الجرف المالي الأمريكي، زيادة الضرائب وخفض الانفاق التلقائي المقرر أن يدخل حيز التنفيذ في 1 يناير/كانون الثاني بقيمة 600 مليار دولار أمريكي ، والذي يمكن أن يهدد الولايات المتحدة والنمو العالمي، و هناك مخاوف من أن اقتصاد الولايات المتحدة سيعود إلى حالة من الركود، ما لم يتوصل الكونغرس والبيت الابيض الى حل وسط لحل الازمة المالية.


سيطر خيبة الأمل على الأسواق المالية بعد أن اعلن وزير الخزانة الاميركي تيموثي غايتنر اول أمس الأحد انه لن يحصل اتفاق في الكونغرس حول الموازنة اذا لم يسمح الجمهوريون بزيادة الضرائب على الفئات الاكثر ثراء. واكد غايتنر لشبكة 'سي ان ان' الاخبارية 'اذا كان الجمهوريون لا يريدون زيادة الضرائب الى المستوى الذي كانت عليه ابان ادارة كلينتون (التسعينات)، الفترة التي كان فيها الاقتصاد الاميركي مزدهرا، فانه لن يحصل اتفاق'.


قال الوزير الاميركي 'لن يكون هناك اتفاق من دون زيادة الضرائب. لن يكون اتفاق'، داعيا الجمهوريين الى تقديم عرض جديد بعد رفضهم اقتراحا قدمه غايتنر الخميس باسم الادارة الديموقراطية، وكان رئيس مجلس النواب الجمهوري جون بوينر اعتبر ان هذا الاقتراح 'غير جدي'. ويتضمن الاقتراح بحسب الجمهوريين 1600 مليار دولار من العائدات الضريبية الاضافية و400 مليار فقط من التخفيضات.


وقابل هذه السلبية، الانباء الايجابية من اليونان بعد ان صرحت وكالة إدارة الديون العامة اليونانية اليوم الاثنين بأن الحكومة سوف تنفق ما قيمته 10 مليار يورو من حزمة الإنقاذ لإعادة شراء حوالي 30 مليار يورو من السندات بأقل مما سوف يتعين على الحكومة دفعها في حال حمل المستثمرين هذه حتى تاريخ استحقاقها.