![]() |
#11 | |||||||||||||||||||||||
عضو
شكراً: 0
تم شكره 80 مرة في 32 مشاركة
|
![]()
أما تحليل غير شكل ليش الطلب مرن على المواد الأساسية ما إسمها مادة أساسية ولا يمكن الاستغناء عنها يعني الطلب غير مرن و بالتالي ارتفاع سعر الصرف الرسمي يعني زيادة سعر المواد الأساسية داخل السوق مع بقاء كمية استيرادها ثابتة لإنها أساسية يعني نزيف الدولار مستمر من الاحتياطي وهذا تحليل غير منطقي ا |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#12 |
عضو أساسي
شكراً: 2,769
تم شكره 6,713 مرة في 1,592 مشاركة
|
![]() السعر الان 68.90 شراء بيع 69 |
![]() |
![]() |
#13 |
عضو متابع
شكراً: 316
تم شكره 800 مرة في 253 مشاركة
|
![]() 2012-05-17 عيار 21 (1 غرام) : 3025 ليرة سورية عيار 18 (1 غرام) : 2593 ليرة سورية الليرة الذهبية (عيار 22) : 25700 ليرة سورية الليرة الذهبية (عيار 21) : 24600 ليرة سورية |
![]() |
![]() |
#14 |
عضو أساسي
شكراً: 393
تم شكره 6,182 مرة في 2,354 مشاركة
|
![]() دمشق الان شراء 68.95 بيع 69.10 |
![]() |
![]() |
#15 | |||||||||||||||||||||||
عضو متابع
شكراً: 339
تم شكره 2,043 مرة في 403 مشاركة
|
![]()
هاد الشي يللي توقعتو .. برأيي على الأمد القريب اللاعب الأساسي المركزي، و رح يحاول يخفض الدولار قد ما بيقدر و على مهلو مشان ما يخسر دولارات كتير. بقى على الأمد القريب برأيي مافي لا 70 ولا 72 و... بالعكس |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
3 أعضاء قالوا شكراً لـ eng.mdkh على المشاركة المفيدة: |
![]() |
#18 | |||||||||||||||||||||||
عضو مشارك
شكراً: 228
تم شكره 443 مرة في 151 مشاركة
|
![]()
ليش في طلب كبير عالدولار ؟؟؟؟؟؟ |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#20 |
عضو أساسي
شكراً: 2,769
تم شكره 6,713 مرة في 1,592 مشاركة
|
![]() العقوبات السورية على سورية أشد وطأة من الأوربية والعربية الخميس 17/05/2012 04:46 ص ![]() بين مطرقة أزمة سياسية سورية زادت عن العام، وسندان واقع اقتصادي مزري تمر بشق الأنفس عليه الأيام، وتضخيم من بعض وسائل الإعلام، وشد ومد في عقوبات أوربية عربية، وشد وجذب بين صناع قرار القطاع الاقتصادي السوري وبين الصناعيين والتجار المحليين، عقوبات خارجية طالت كافة القطاعات الاقتصادية، من أبرزها ما فرض على الجانب المصرفي الذي يعاني أصلا بوجود سعري صرف في السوق، وللسوق السوداء الحصة الأكبر في التلاعب والاحتيال والاحتكار بحسب المعنيين والصناعيين، ومن قبلها ما فرض على القطاع التأميني بتخفيض شركة غلوبال انسايت العالمية التصنيف الائتماني السيادي لسورية، ورفعها لأقصى حدود نسبة المخاطر الاستثمارية . وهذا برأي الاقتصاديين يعني كارثة اقتصادية حقيقة إن كان يعتمد دراسات واقعية، إلا أن الاقتصاد برأيهم لا يزال صامدا ولن ينهار لأن سورية خالية من المديونية، مع تأكيدهم على ضرورة العمل بسرعة وجدية، فما تقوم به الحكومة حتى اللحظة غير كاف، وفي جزء منه يذهب بالبلد إلى ما لا تحمد عقباه، وأبرزه عدم الجدية في محاربة الدولار وما يجري في عصب الاقتصاد "القطن والنسيج" خير برهان. لو كان ما يجري بسورية واقعيا .. لكانت كارثة لتفنيد واقع حال الاقتصاد السوري في ظل معطيات وظروف راهنة، يوضح الخبير ببرنامج اليوندو في الأمم المتحدة الاقتصادي السوري أحنف السراج ذلك بقوله: طال القطاع الاقتصادي السوري مجموعة من الأمور التي إن كانت واقعية معتمدة تقارير ودراسات اقتصادية صحيحة لكانت كارثة اقتصادية حقيقية لكنها ليست كذلك، وأهمها أن هناك بنوكا وشركات تأمين لم تعد تقدم على إعطاء أي نسبة تأمين على معظم المنتجات السورية، وبالتالي فبعض الدول لم تعد تعطي أمانا لفتح الاعتماد للراغبين بالتعامل مع البنك المركزي السوري، إضافة إلى أنه وبمراقبة الليرة السورية في المصرف المركزي وارتفاع سعر الدولار مقارنة بالليرة والخلل الكبير وجود سعري صرف أولها في المركزي والثاني بالسوق السوداء، مما يؤثر كثيرا على الميزان التجاري للصادرات وابتعاد المستثمرين والمستوردين عن السوق السورية، مما يعني أن على التجار والصناعيين التصدير والاستيراد بالبيع المباشر وليس بالإعتمادات المستندية. كما ارتفعت نسبة البطالة بحسب المعنيين من 22 – 30% بسبب أن معامل كثيرة في الأماكن التي تشهد توترا اضطرت إلى الإغلاق، ولكن إغلاقها ليس دائما لأن عددا كبيرا من العمال لم يكن يستطع الوصول إلى عمله، وكلل هذا كله بخفض الفرص الاستثمارية جراء العقوبات الأوربية والعربية، ناهيك عن أن العامل الأهم من كل ما ذكر هو التضخيم الإعلامي والذي أدى إلى تضخم بعض العوامل الآنفة الذكر وولادة بعضها الآخر، فالإعلام يجعل العالم ينظر لسورية على أنها بحالة كارثية، والحاصل في سورية هو حرب إعلامية عالمية أولى لم تشهدها أي بلد آخر عبر التاريخ. أوربا وموت السوريين .. لبنان وقطع التعامل ونخلص هنا بحسب السراج إلى القول أن هذه العوامل مجتمعة أدت إلى نظرة بعض الدول وفهمهم الخاطئ أن الاقتصاد السوري منهار أو في طريقه إلى ذلك، موضحا ذلك بقول: "لم نخسر كصناعيين أي زبون من أي دولة حول العالم، ولا ننكر أنهم باتوا يتخوفون من القدوم إلى سورية إلا أننا أصبحنا نحن من يذهب إليهم، وجرى ذلك بعد أن اتصل بنا زبائننا في أوربا وقالوا:"الحمد لله أنكم لا زلتم على قيد الحياة"، فأجبناهم:"أنتم تتابعون الإعلام الخارجي فتعتقدون أننا في حرب طاحنة"، وسافرنا إليهم وقلنا لهم:"هل حصل تأخير في مواعيد تسليمكم البضائع التي طلبتموها منا خلال الأزمة من أولها وحتى تاريخه". قالوا:"لا"، قلنا:"هذا يثبت أن التضخيم الإعلامي هو الذي يجعل نظرتكم بهذه السوداوية"، أما عن دول الجوار فقد سمعنا إشاعات كثيرة قبل أيام تقول بأن التجار اللبنانيين امتنعوا عن التعامل مع التجار والصناعيين والمصارف في سورية فسارعنا بالاتصال بزبائننا في لبنان ليجمعوا على أنها ليست إشاعة ولكنه كلام صحيح إلا أنهم لا يستطيعون أن يصرحوا عن مصدر هذه التعليمات التي تحثهم على قطع التعامل معنا مكتفيين بالقول أنها من بعض الجهات الإدارية اللبنانية، مؤكدين أنهم لن يوقفوا التعامل مع الصناعيين والمنتجات السورية ليس من أجل سورية فقط ولكن لأن مصلحتهم تقتضي ذلك، والمنطق يقول بوجهة نظر شخصية أن التيارات اللبنانية الكثيرة باختلافها واختلافاتها، من كان منها مع سورية فبكل تأكيد سيبقي على تعاملاته معنا، أما التي ضد سورية فلن تتوانى عن الاصطياد بالماء العكر. وتجدر الإشارة هنا إلى أن زبائننا اللبنانيين لم يقل واحد منهم بل زادوا بسبب فرق سعر الصرف في سورية، حيث أن البضائع السورية أصبحت رخيصة، وإذا كان قد قل قدوم اللبنانيين إلى سورية بسبب أن بعض شركات التأمين اللبنانية لم تعد تمنحهم اعتمادات مستندية على البضائع التي يرغبون باستيرادها من سورية فإن معظمهم يتعامل معنا بالبيع المباشر عن طريق الهاتف أو المراسلات وذات الكلام ينطبق على الأردن ودول الخليج، وليس علينا كصناعيين سوريين إلا أن نتماشى مع الواقع، كما أنه وإن أصبحت الإشاعة واقعا بقطع اللبنانيين التعامل مع سورية، فعلى الجميع أن يعرفوا أن سورية تعتمد على كافة الأسواق العالمية ولا تقف عند بلد بعينه". الحكومة لا تحارب الدولار .. وتصرف المركزي مستغرب وطالب السراج الحكومة التدخل بالسرعة القصوى للحفاظ على الاقتصاد السوري بقوله:"أناشد الحكومة أن صمودنا لا يعني أن نبقى مطمأنين ومتفرجين، فعلى المعنيين وضع حلول سريعة كي لا يحصل انهيارا اقتصاديا كارثيا، ومن أهمها النظر في شأن عصب الاقتصاد السوري (القطن والنسيج)، لأن طريقة التعاطي الحالية مع هذه المسألة خطرة وغير صائبة، حيث أن الحكومة أوقفت التعامل بالدولار إلا أنها لا تزال حتى تاريخه تبيع القطن للصناعيين والمصدرين السوريين بالدولار، وهو أمر مستغرب ومستهجن وكارثي، فعندما تنخفض الليرة السورية ترتفع المواد الأولية، وطالما أن القطن السوري من أوله وحتى آخر تصنيعه سوري، إلا أن الصناعيين السوريين يشترون القطن السوري من حكومتهم بالدولار، والحكومة هنا تناقض نفسها بأنها تحارب الدولار، لذا فعلى الحكومة بيع النساجين السوريين القطن بالليرة السورية لتصبح كل المواد الأولية بالليرة والمساهمة في دعمها وإعادة شيء من استقرارها و تصبح مؤشرات ومعدلات النمو كبيرة في الميزان التجاري للصادرات السورية، إضافة إلى أنه يتوجب على الحكومة تشكيل فريق إدارة أزمة فعلية وما اتخذته من إجراءات حتى تاريخه لا يكفي، كما أن المصرف المركزي لا يزال يأخذ دور المتفرج والمراقب من أزمة سعر الصرف الحاصلة وتحكم السوق السوداء بها ولم يتدخل إلا بتحرير السوق، ويبحث الآن عن كيفية دخوله في السوق وهو ما أكده حاكم المصرف المركزي أديب ميالة بقوله:"إن كل من قلب ليرته إلى الدولار سيندم"، ولم يحصل شيء حتى تاريخه إلا بأن المركزي تدخل قبل أيام بصلاحية رفع سعر الدولار ليرة للمصارف وهو خلل كبير وغير طبيعي ولا يمت للواقع، فيما كنا نأمل أن يكون التدخل بمنح استقرار للسوق بعيدا عن هذا الإجراء الذي يعتبر مضاربة، فيجب ألا نلقي باللائمة فقط على التشويه والحرب الإعلامية لأنها أمر واقع كما أن الأزمة السورية أمر واقع، وأكد السراج في نهاية حديثه على أن الاقتصاد السوري صامد حتى اللحظة بسبب عدم وجود ديون على سورية بينما حصل فيه حاليا أزمة سيولة تنتهي بعد انتهاء الأزمة السياسية بفترة قصيرة، إذ أن القاعدة تنص على أن الاقتصاد بعد الأزمات يشهد انتعاشا ونشاطا أكثر مما كان عليه الوضع قبل الأزمات، ولذا فنحن متفائلون وصامدون". فساد وبيروقراطية سورية ليست ببلاد الواق الواق بينما يرى مؤسس الفريق الوطني لترويج الصناعة السورية، عضو فريق إدارة الأزمة، عضو مجلس إدارة غرفة تجارة دمشق "مازن حمور" أن الاقتصاد السوري تأثر سلبا ليس بسبب الأزمة فقط ولكن تأثره نتيجة مجموعة عوامل حتى قبل الأزمة واستمرارها حتى تاريخه، موضحا ذلك بقوله: بدأ يتراجع الاقتصاد السوري عندما بدأ يضع رئيس الفريق الاقتصادي السابق عبد الله الدردري لفريقه الاقتصادي وللحكومة الشمس بيد والقمر بالأخرى، ويصور لهم الواقع الاستثماري على أن المستثمرين السوريين والعرب والأجانب يقفون على الدور من أجل حصولهم على عقود استثمارية سورية، وشرب البعض هذا الكلام وصدموا فيما بعد أنه لم يكن يمت للحقيقة بصلة، وعلى ذات الطريق يسير البعض من أعضاء الحكومة الحالية، وما صدر مؤخرا على لسان وزيرة السياحة لمياء مرعي عاصي خير مثال بأن "أي استثمار سياحي يحتاج إلى 16 توقيع وجهة حتى تحصل على الموافقة"، علما أن أصغر توقيع يمكن أن يوقف العملية الاستثمارية لسنوات، ففي ظل هذا الواقع وهذه التصريحات من هي الجهة الخارجية أو الداخلية التي ستقدم على الاستثمار، إضافة إلى تأثرنا بالعقوبات الأوربية العربية وبالتضليل الإعلامي الكبير، ولكن النسبة الكبيرة لتأثر اقتصادنا هي العقوبات السورية على سورية بكافة القطاعات وتصريح وزيرة السياحة أحدها، إضافة إلى أنه في كل يوم تخرج علينا الحكومة الموقرة بقرار وتعود بعد أسابيع قليلة بإلغائه، بحجة أنه لم يكن مدروسا بشكل صحيح، والطامة الكبرى هي قرارات ومواقف مصرف سورية المركزي المتشتتة والمبعثرة والتي لا تعتمد شيئا من المنطقية أو الدراسات الاقتصادية المجدية، وخير دليل ما وصل إليه سعر الليرة أمام الدولار وفارق السعر بين سعر المصرف وبين السوق السوداء، وشر البلية ما يضحك، فحاكم مصرف سورية المركزي أديب ميالة قال مؤخرا:"كنا نتصرف في المصرف المركزي على أساس أن الأزمة ستنتهي بعد شهرين إلا أننا فوجئنا باستمرارها حتى تاريخه"، مما يعني أن المصرف المركزي لا يعرف ماذا يفعل ومعظم ما يتخذه من قرارات خاطئة ومتخبطة ومشرذمة، وأقول هنا "حمور" إذا بقي المركزي وبعض أطراف الحكومة بتخبطهم وعدم مشاركتهم في قراراتهم كافة الجهات السورية المعنية، فإن الليرة والاقتصاد السوري في طريقهما لانهيار مدمر، وإذا ما أصرت إدارة المركزي على تفردها في صنع القرار وبقيت(إذن من طين وإذن من عجين)، فسنقدم مذكرة إلى الإدارة السياسية للنظر فيما نريد، واتخاذ الإجراء المطلوب لأن المضي خلف الأنا يهدم ويخرب البلد، لذا علينا التشاركية المطلقة وخلق بيئة داخلية للاستثمار وتوضيح القوانين وبتر الفساد وإلغاء البيروقراطية التي لا توجد في بلاد الواق الواق، فالقضاء على هذه السلبيات يخرجنا من الأزمة ويبقي على استمرار اقتصادنا وعدم انهياره". لا نعتمد على لبنان فقط وناشد حمور رجال الأعمال السوريين الذين هربوا أموالهم خارج القطر أن يعيدوها إلى وطنهم بالسرعة القصوى حيث قال: "أعيدوا الأموال لأجل سورية وليس لأجل أحد، ومن يراهن على انهيار سورية اقتصاديا لن يكون له ما يريد ويتمنى، فسورية صامدة وخالية من الديون، كما أن التاجر والصناعي السوري منذ الأذل هو رجل الأزمات، إضافة إلى أننا كفيلون بتحقيق الأرباح في الأزمات وكفيلون بالعودة بالمردود الاقتصادي الجيد على الخزينة العامة لسورية، ومن يعتبر أن التاجر والصناعي السوري أصبح يعتمد فقط على لبنان من أجل تعاملاته التجارية أقول له هذا الكلام غير صحيح، لأننا نعتمد على كل بلدان العالم ونعرف ممن ولمن ومتى وكيف ندير أمورنا، والمنتج السوري عبر التاريخ يصل إلى كل دول العالم القريبة والبعيدة، وإذا أوقفنا التعامل بالدولار نحول لليورو وإذا أوقفنا اليورو نحول للريال أو الدرهم أو الين أو الروبل، نتعامل بأي عملة عالمية مهما كانت قيمتها ووزنها وثقلها وفي أي ظروف كانت ونربح ولا ننكسر". أمامة عكوش ـ دمشق ـ الرادار |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سعر صرف الليرة مقابل الدولار 10-5-2012 | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 229 | 12-05-2012 09:35 AM |
سعر صرف الليرة مقابل الدولار 9-5-2012 | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 169 | 10-05-2012 09:10 AM |
سعر صرف الليرة مقابل الدولار 8-5-2012 | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 289 | 09-05-2012 09:56 AM |
سعر صرف الليرة مقابل الدولار 7-5-2012 | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 132 | 08-05-2012 10:01 AM |
سعر صرف الليرة مقابل الدولار 6-5-2012 | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 82 | 07-05-2012 09:51 AM |