صالون سيرياستوكس للعطلات(7-8-9-10) تشرين الثاني-2013

[غسان]

شكرا للجميع

زر شكرا لايكفي

صالون مفيد حقا

ودائما أحلم أن يكون عدد زواره ربع زوار صالة الدولار

والتمني طبعا ان يكون الجميع هنا واكثر من تلك الصالة المتعبة

ولكن هنا لايوجد دولار وليرة

ولكن يوجد غذاء للروح والعقل

ويبدو ان الاكثرية ممتلئة من ذلك فلا حاجة للمزيد

[حكيم الزمان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غسان    شكرا للجميع زر شكرا لايكفي صالون مفيد حقا ودائما أحلم أن يكون عدد زواره ربع زوار صالة الدولار والتمني طبعا ان يكون الجميع هنا واكثر من تلك الصالة المتعبة ولكن هنا لايوجد دولار وليرة ولكن يوجد غذاء للروح والعقل ويبدو ان الاكثرية ممتلئة من ذلك فلا حاجة للمزيد

وشكر خاص للسيد عابر مجيب الذي افتقدناه اليوم ونأمل ان نراه قريبا

[غسان]

قبل ساعة من الان كنت اتجول في ( كورنيش البحر ).... المكان مزدحم والنسائم عليلة ... كل عائلة اتخذت لها ركنا للجلوس يضعون من الطعام والشراب ماكتب الله لهم .

... وتجد بعض الشباب يمسكون بالسنارات ويمدونها باتجاه البحر منتظرين رزق الله في عملية غالبها الهواية

أكشاك العصير والبليلة الساخنة متواجدة ايضا والمكان مزدحم لدرجة لاتستطيع ان تجد موقفا لسيارتك الا بعد جهد كبير

الاطفال يمرحون مع طائراتهم الورقية ويسابقونها في مشهد بديع ......

عائلة اتخذت مكانها بجانب السور الفاصل بين الرصيف والبحر مباشرة يجلسون في سكينة وبينهم طفل في الثامنة من عمره .....

كان جالسا.... يتأمل مشهد الاطفال وهم يلعبون ويركضون .... البعض على دراجته والبعض في العابه والاجمل كما ذكرت.......سباق الاطفال لطائراتهم الورقية .....
لما يجلس هكذا ؟؟؟
لماذا لايلعب كما يلعبون ؟؟؟؟
يتأملهم ويتمنى أن يكون معهم .......
اركض معهم ليفرح قلبك الصغير كما يفرحون ...
بكى قلبي عليه فعلا واحسست بحرقة
:
:
:
كان يجلس على كرسي متحرك .....
هذا هو السبب ........ فقط
:
:
:

يارب اشفي وعافي كل مريض ومبتلى
يارب فرج عن سورية الجريحة

جيل كامل اليوم معرض لخطر الشلل بسبب
نقص اللقاحات .....

هذه نقطة صغيرة جدا من لوحة بشعة جدا و مما يحدث ......والغالبية لاتدرك ...
حجم الدمار الشامل الذي يحدث في كل المجالات

آخ آخ آخ آخ خ خ خ خ خ خ خ خ خ ............ آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه

من القلب مع لوعة ودمعة

[حكيم الزمان]

هديه خاصه للأخ لقمان
وأرجو ان تقبلها مع التحيه
.
http://www.stagnationmeansdecline.com/

[رندة]

[حكيم الزمان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رندة

مع الأسف ضل عنا القاعده اللي ضافوها وطار الهرم

[رندة]

[رندة]

سبينة

هي مدينة سورية تقع على مسافة 10 كم تقريبًا من دمشق، يسكنها حوالي62,000[1] نسمة وتشتهر بكثرة المعامل والمصانع فيها. إداريا تتبع ناحية ببيلا في محافظة ريف دمشق و كان يوجد فيها مدفع أثري أستولى عليه الفرنسيين وهي طريق إجباري يمر به الحجاج عند ذهابهم إلى مكة المكرمة, و معظم سكانها من أبناء الجولان حدودها: القدم-العسالي البويضة-صحنايا- الذيابية-صهيا-غزال-داريا و يوجد بها مخيم للفسطينيين ويسمى مخيم سبينة و هي منطقة شعبية يقطنها حارات وازقة ضيقة وسوق شعبي للخضرة والادوات المعدنية وكما يوجد بها عدد كبير من المعامل بآخر شارع الأذاعة والمحال التجارية على الشارع الرئيسي و هذه المنطقة تشرف على اتسترادين في دمشق وريفها و هي منطقة يعيشها الطبقة الفقيرة والمتوسطة كما يمر بها القطار بأخر شارع الأذاعة وبمنتصفها بعد مخيم الفلسطينيين .

ويكبيديا

[Sana]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم الزمان    الفرق بين "هو" و "هي" : بدون زعل ... * هي : تضع مولودها بعملية وخياطة مميتة ، وبعد اسبوع ، تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الاخرى تقلب الطبخة وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الاخرين تهيئهم للمدرسة ، ترتب المنزل ، وتحضّر لزيارة اهل الزوج للعشاء “ * هو : عند اول عطسة تبدأ نزلة برد عآرضة ، تجده وقد لبسه الاكتئاب فيمتنع عن مزاولة اي نشاط وياخذ اجازة مفتوحة من عمله ، يطلب لنفسه وجبات خاصة ، وأدوية خاصة ، ومعاملة خاصة ، ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا [ وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع ! ] “ * هي : تتابع برنامجاً في التلفزيون بينما تتصفح مجلة وتحل واجب الحساب مع ولدها وتناقش زوجها في موضوع جديد وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها وتؤنب إبنتها المراهقة على طوالة لسانها فيما تتابع كل ماسبق بنفس التركيز “ * هو : يريد ان يقرأ خبرا إعلانيا في جريدة ، فيصرخ : [ أسگتو خلوني أركز ] “ * هي : تذهب لوظيفتها صباحا وتعود ظهرا لتحضّر الغداء وتذهب لإجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرسة عن وضع إبنتها الدراسي وتأخذ إبنتها لموعد الجلدية لحل المشكلة الأزلية * حب الشباب * وتزور أمها خطفا وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية “ * هو : يذهب إلى عمله صباحا ويعود غاضبا لاعنا العمل والحر والموظفين ويجد كل شيء جاهزا يتغدى ، ينام ، ويقوم ليخرج ويرى أصدقائه يعود لتناول العشاء يشاهد التلفزيون ” مركزا ” على أي برنامج أخيرا يذهب إلى فراشه ويقول : [ إنتو مبتحسوش بيا ] “ * هي : لاتنام قبل أن تطمئن على البيت كله وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات : مرض الولد ، درآسة البنت ، موعد أسنان الولد ، ومباركة الخالة ، وعزاء الجارة ، وماذا أطبخ غدا .. و[ طارت النومة ] “ * هو : يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت ، وأحيانا الجيران ويقوم صباحا ليقول [ تعبان مانمتش أمبارح ] “ - ما أروعك وأحلمك يَا [ هي ] , كلام واقعي و رائع - والاجمل انه بقلم ;(هو ) على فكرة واحد راجل اللى كاتب الكلام ده عشان محدش يقول انه تحيّز

كل التقدير و الاحترام و الامتنان و التبجيل ...
له " هـــو " ... الذي خط تلك الكلمات

و الله يكتر من أمثالوووو ههههههه



و طبعا شكرا لـ حضرتك ع النقل ^_^

[Sana]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غسان    قبل ساعة من الان كنت اتجول في ( كورنيش البحر ).... المكان مزدحم والنسائم عليلة ... كل عائلة اتخذت لها ركنا للجلوس يضعون من الطعام والشراب ماكتب الله لهم . ... وتجد بعض الشباب يمسكون بالسنارات ويمدونها باتجاه البحر منتظرين رزق الله في عملية غالبها الهواية أكشاك العصير والبليلة الساخنة متواجدة ايضا والمكان مزدحم لدرجة لاتستطيع ان تجد موقفا لسيارتك الا بعد جهد كبير الاطفال يمرحون مع طائراتهم الورقية ويسابقونها في مشهد بديع ...... عائلة اتخذت مكانها بجانب السور الفاصل بين الرصيف والبحر مباشرة يجلسون في سكينة وبينهم طفل في الثامنة من عمره ..... كان جالسا.... يتأمل مشهد الاطفال وهم يلعبون ويركضون .... البعض على دراجته والبعض في العابه والاجمل كما ذكرت.......سباق الاطفال لطائراتهم الورقية ..... لما يجلس هكذا ؟؟؟ لماذا لايلعب كما يلعبون ؟؟؟؟ يتأملهم ويتمنى أن يكون معهم ....... اركض معهم ليفرح قلبك الصغير كما يفرحون ... بكى قلبي عليه فعلا واحسست بحرقة : : : كان يجلس على كرسي متحرك ..... هذا هو السبب ........ فقط : : : يارب اشفي وعافي كل مريض ومبتلى يارب فرج عن سورية الجريحة جيل كامل اليوم معرض لخطر الشلل بسبب نقص اللقاحات ..... هذه نقطة صغيرة جدا من لوحة بشعة جدا و مما يحدث ......والغالبية لاتدرك ... حجم الدمار الشامل الذي يحدث في كل المجالات آخ آخ آخ آخ خ خ خ خ خ خ خ خ خ ............ آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه من القلب مع لوعة ودمعة

للأسف الشديد .. الأطفال هم الخاسرون الأكبر مما يحدث في سوريا !
المآسي كثيرة ... و اللوحة بشعة جدا فعلا ...
و لكن يبقى الجزء الخاص بـ الطفولة ... هو الأكثر وجعا !



أطفال قد فقدوا طفولتهم ...
و آخرون لم تتأثر طفولتهم و حسب !
بل امتد التأثير لـ يشمل مستقبلهم ....
بسبب إصابتهم بـ إعاقات خطيرة !! :(



مع العلم طبعا ... أنه و في الكثير من الأحيان ..
يستطيع اصحاب الإعاقات الجسدية ... الإبداع و النهوض بـ مستقبلهم ..
أكثر منا نحنا " المعافون " ....!!



نسأل الله الشفاء و الصبر و القوة ... لـ كل مبتلى ...
و الحماية و اللطف لـ كل معافى ....
و الفرج و الرحمة لـ كل بلادنا ....



نقطة صغيرة ربما كـ تفصيل ...
و لكنها عميقة كـ قيمة و معنى ...
و قد أبدعت فعلا في توصيفها و التعبير عنها ...


كل الشكر لك على طرحك المؤلم الهادف ...