15 أعضاء قالوا شكراً لـ hamod.kopani على المشاركة المفيدة: |
ahmad z (13-04-2014),
محمد سامر (13-04-2014),
المسار (13-04-2014),
المعلم عمر (13-04-2014),
البحر الهائج (13-04-2014),
الياطر (13-04-2014),
dollar (13-04-2014),
farid55 (13-04-2014),
hash (13-04-2014),
حكيم الزمان (13-04-2014),
رشاد حج علي (13-04-2014),
omar1964 (13-04-2014),
عابر مجيب (13-04-2014),
Ziad Sh (13-04-2014),
نورالهدى (13-04-2014)
|
15 أعضاء قالوا شكراً لـ محمد سامر على المشاركة المفيدة: |
ahmad z (13-04-2014),
المسار (13-04-2014),
المعلم عمر (13-04-2014),
البحر الهائج (13-04-2014),
الياطر (13-04-2014),
dollar (13-04-2014),
تيسير ابو محمد (13-04-2014),
farid55 (13-04-2014),
hash (13-04-2014),
حكيم الزمان (13-04-2014),
رشاد حج علي (13-04-2014),
omar1964 (13-04-2014),
عابر مجيب (13-04-2014),
Ziad Sh (13-04-2014),
نورالهدى (13-04-2014)
|
13 أعضاء قالوا شكراً لـ تيسير ابو محمد على المشاركة المفيدة: |
ahmad z (13-04-2014),
محمد سامر (13-04-2014),
المسار (13-04-2014),
المعلم عمر (13-04-2014),
الياطر (13-04-2014),
dollar (13-04-2014),
farid55 (13-04-2014),
حكيم الزمان (13-04-2014),
رشاد حج علي (13-04-2014),
omar1964 (13-04-2014),
عابر مجيب (13-04-2014),
Ziad Sh (13-04-2014),
نورالهدى (13-04-2014)
|
13 أعضاء قالوا شكراً لـ تيسير ابو محمد على المشاركة المفيدة: |
ahmad z (13-04-2014),
محمد سامر (13-04-2014),
المسار (13-04-2014),
المعلم عمر (13-04-2014),
dollar (13-04-2014),
farid55 (13-04-2014),
hasobman (13-04-2014),
حكيم الزمان (13-04-2014),
رشاد حج علي (13-04-2014),
omar1964 (13-04-2014),
عابر مجيب (13-04-2014),
Ziad Sh (13-04-2014),
نورالهدى (13-04-2014)
|
12 أعضاء قالوا شكراً لـ تيسير ابو محمد على المشاركة المفيدة: |
ahmad z (13-04-2014),
محمد سامر (13-04-2014),
المعلم عمر (13-04-2014),
الياطر (13-04-2014),
ابن الجبل (13-04-2014),
dollar (13-04-2014),
farid55 (13-04-2014),
حكيم الزمان (13-04-2014),
رشاد حج علي (13-04-2014),
عابر مجيب (13-04-2014),
Ziad Sh (13-04-2014),
نورالهدى (13-04-2014)
|
8 أعضاء قالوا شكراً لـ جوليت على المشاركة المفيدة: |
ahmad z (13-04-2014),
محمد سامر (13-04-2014),
المسار (13-04-2014),
الياطر (13-04-2014),
حكيم الزمان (13-04-2014),
رشاد حج علي (13-04-2014),
Ziad Sh (13-04-2014),
نورالهدى (13-04-2014)
|
5 أعضاء قالوا شكراً لـ جوليت على المشاركة المفيدة: |
ahmad z (13-04-2014),
محمد سامر (13-04-2014),
حكيم الزمان (13-04-2014),
رشاد حج علي (13-04-2014),
نورالهدى (13-04-2014)
|
9 أعضاء قالوا شكراً لـ mite mite على المشاركة المفيدة: |
المسار (13-04-2014),
المعلم عمر (13-04-2014),
الياطر (13-04-2014),
dollar (13-04-2014),
farid55 (13-04-2014),
حكيم الزمان (13-04-2014),
رشاد حج علي (13-04-2014),
عابر مجيب (13-04-2014),
نورالهدى (13-04-2014)
|
13 أعضاء قالوا شكراً لـ Sadi82 على المشاركة المفيدة: |
ahmad z (13-04-2014),
محمد سامر (13-04-2014),
المعلم عمر (13-04-2014),
dollar (13-04-2014),
تيسير ابو محمد (13-04-2014),
farid55 (13-04-2014),
hasobman (13-04-2014),
حكيم الزمان (13-04-2014),
رشاد حج علي (13-04-2014),
omar1964 (13-04-2014),
عابر مجيب (13-04-2014),
Ziad Sh (13-04-2014),
نورالهدى (13-04-2014)
|
في صحيفة "د. نسيم الصمادي" كتب مقالة بعنوان: "من يكتشف خطأ علميا واحدا في المقال سيحصل على مكافأة تساوي 550 دولارا."
ومن خلال هالعنوان بهذا الحجم يتوقع القارئ أن يخرج بوصفة سحرية أو خلطة سرية للدلالة على الخطأ تعينه على اقتناص 550 دولارا ولكن ادعكم لقراءة المقال ولقد اعجبني شخصياً. لماذا لم يبحث العرب عن الطائرة الماليزية؟ العرب لا يبحثون؛ ولذا فهذا المقال يهم كل العرب؛ من العسكري الذي صار رئيسا ونجح في الانتخابات قبل أن يترشح، إلى كل الخبراء على حد سواء؛ من يحمل شهادة دكتوراه حقيقية أو مزورة، بمن فيهم ذلك الدكتور "الشاطر" الذي نشر 70 كتابا في سبع سنوات، وكأنه يأتي بالكتب من خط إنتاج، لا من فكر وهّـاج. يوم أمس، (11 - 4 - 2014) أعلن رئيس وزراء استراليا أن سفينة أبحاث استرالية حددت مكان الصندوق الأسود للطائرة الماليزية الغارقة، بعد جهود شاركت فيها 26 دولة، ليس من بينها دولة عربية واحدة؛ على الرغم من أن "كوالالمبور" صارت مربط خيلنا ومسرح ليلنا؛ حيث يحج إليها المدربون والمتدربون والسائحون العرب، ليفتحوا صناديقهم في علبها الحمراء. في عام 1994 اكتشفت شركة "إنتل" خطأ منطقيا في أحد معالجاتها، فاستثمرت 475 مليون دولار لإصلاحه، رغم أنه لم يَطَل إلا معالجا واحدا، وكانت احتمالات تكرار الخطأ لا تزيد عن واحد من بين كل 3.6 مليار عملية. في ذلك العام كان يقود الشركة العالم اليهودي "أندي جروف" الذي لخص تجربته في كتاب: "من خاف سلم: فلسفة مواجهة التحديات في كل المجالات - عدد خلا صات رقم (110) - 1997." وقبل ذلك ببضعة أعوام - أي قبل خوف شركة "إنتل" وبحثها عن السلامة وسيطرتها على صناعة المعالجات الرقمية في العالم - دفعت شركة "فيليب موريس" 12 مليار دولار لشراء شركة (كرافت)، وعند تقييم الأصول المادية للشركة الأخيرة، تبين أنها لا تتجاوز 1,2 مليار دولار. فأين ذهبت مليارات (موريس) الأخرى؟ القيمة الحقيقية للمنتجات والمؤسسات لا تكمن في المخازن ولا في الملموس من الماديات، بل تنبع من الأفكار غير المحسوسة، ومن الخيال والإبداع؛ فهذه الثروات غير المحسوسة لا تحدها حدود ولا تعرقلها قيود. يقول "بل جيتس": "مصنع ميكروسوفت الوحيد هو خيال الإنسان". ويقول رئيس شركة (3 إم): "نحن نبيع الكثير من الذكاء، والقليل من المواد". وهذا هو الفرق بين المعلومات، وبين المعرفة. أنظر إلى أي منتج تستخدمه، واحسب تكلفة المادة الخام التي يتكون منها، وقارنها بتكاليف ابتكاره والإعلان عنه ونقله وتخزينه وتوزيعه وبيعه بالجملة أو بالتجزئة. ستفاجأ بأن التكلفة الأولى لا تزيد عن 1% من التكلفة الإجمالية. فليست هناك منتجات ذات قيمة مجردة؛ لأن الأشياء تستمد قيمتها من الخيال الذي تصوّرها، والوظائف التي تؤديها، بحكم المعرفة الكامنة فيها. تتقدم الأمم بفعل الحرية والقيم والمعرفة لا بفعل المعلومات. المعلومات متاحة للجميع، بينما لا تطيع المعرفة إلا من يبحث فيها. فالكتب السبعون التي ولدها صاحبنا بطريقة "كويك دليفري" تضم معلومات وتخلو من المعرفة، أو هي تضم معرفة مشوشة ناتجة عن معلومات ملوثة، ووجود الأخيرة أكثر ضررا من عدمها. المعرفة المشوشة هي التي شوهت هويتنا. عندما ألفت كتاب "دائرة المعارفة العربية، أزمة فكر لا أزمة النشر" كنت أحاول أن أعرف لماذا ترجم العرب عشرات الموسوعات، وفشلوا في تأليف دائرة معارف واحدة. وكانت الإجابة: "نحن أمة بلا هوية وبلا نظرية." هذه حقيقة لا مراء فيها. فأمة بلا موقف، هي أمة تائهة ومشوهة وشائهة الوجوه والوجود؛ هي أمة ترفض الحرية وتستعذب العبودية؛ أمة لا تريد أن تبحث عن ذاتها، و لا تريد أن تبحث في علومها. فكل اكتشافات العصور الوسطى العلمية التي أفادت منها الحضارات العالمية، أتى بها مسلمون من غير العرب. وحتى اليوم، نرى الديموقراطية تنتصر في كل الدول الإسلامية غير العربية؛ تركيا وإيران وماليزيا وأندونيسيا والهند وباكستان وأفغانستان والسنغال، ويرفضها العرب في الأردن والجزائر وليبيا ومصر وسوريا والعراق وفلسطين واليمن ودول الخليج كلها. الدولة الوحيدة التي تنعم بالديموقراطية في الشرق الأوسط هي الدولة العبرية، وهي دولة معرفة وموارد بشرية، لا دولة بترول وموارد طبيعية. هل اقتنعتم؟ ربما! منذ مطلع القرن التاسع عشر - قبل مائتي عام - بدأ العالم يفرق بين المعرفة والمعلومات. في ذلك الزمان قال "صامويل جوسون": "قيمة المعرفة كامنة فيها." المعرفة لا تستهلك ولا تخضع لقوانين الاقتصاد التقليدي ومنها قانون "تناقص الغلة." فهي أداة الإنتاج الوحيدة التي تزيد قيمتها كلم زاد استخدامها. لقد وصف "عبدالله القصيمي" رحمه الله العرب بأنهم ظاهرة صوتية. فالذين يعرفون أقل، يرفعون أصواتهم أكثر. فلقد رأينا الجيل الممسوح والممسوخ من المديرين والمدربين والإعلاميين والسياسيين يرفعون أصواتهم لأنهم كانوا وما زالوا فارغين، وبلا نظرية. فهم لم يدركوا بعد - ولن يدركوا أبدا - أن عدم المعرفة خطر، وأن الرغبة عن المعرفة خطر أكبر. خسرت مؤخرا عددا أصدقائي الذين يحملون شهادات بكالوريس من جامعات غير معترف بها، ودخلوا عالم التدريب والاستشارات، وأعلنوا فجأة أنهم يحملون درجات الدكتوراه. فهناك جامعات عربية وأجنبية مزّوِرة تبيع شهادات واعتمادات لمن يدفع. هؤلاء يبيعون معرفتهم المغطاة بالسكر والمحلاة بحرف (د) في كل الدول العربية، ويقبضون آلاف الدولارات، وهي مال حرام، لأنهم ومن يشغلهم يدفعون الرشاوى لمديري التدريب، ليقدموا معلومات ملوثة، ومعرفة مشوشة، لمديرين مرتشين. يقول "بنيامين فرانكلين: "لا أحد يستطيع الاستيلاء على حافظة نقودك إذا ما أفرغتها في رأسك." لكن العرب يفرغون أموالهم في بطونهم لا في عقولهم. ولهذا دأب بعض المدربين والدكاترة والأكاديميين المزورين على البحث عن مصادر مجانية لخلاصاتنا. فهو يشترون الشهادات المزيفة بآلاف الدولارات ولا يدفعون خمسة دولارات لشراء خلاصة كتاب لم يقرأها أحد قبلهم. فهناك من يريد أن يدرب في الاستثمار البشري، ولا يريد أن يستثمر في ذاته ككائن بشري. ولهذا أصبحنا أمة بلا رأس مال فكري، وبلا حكمة، وبلا هوية. "درع المحيط" هو اسم سفينة الأبحاث الأسترالية التي حددت مكان الصندوق الأسود للطائرة الماليزية الغارقة في المحيط. وهي صناعة "نرويجية" مدعومة بسفينة رصد بريطانية، وقد التقطت نبضات وإشارات الصندوق الأسود القابع على عمق 2.8 ميل في أعماق المحيط الهندي. الصناديق الإلكترونية السوداء قابلة للرصد والانتشال لأنها ترسل إشارات رقمية نابضة طلبا للنجاة. أما العقول السوداء فمن الصعب إنقاذها من ظلماتها، لأنها تعيش بلا هدف وبلا نبض وبلا دليل يشير إلى الاتجاه الصحيح في الحياة. لا أحد يستطيع انتشال أمة جاهلة وغارقة في قاع العالم، دون إرادتها. |
أدوات الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سعر صرف الدولار والذهب مقابل الليرة السورية ليوم الأحد 06 -04- 2014 | المسار | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 103 | 07-04-2014 12:04 AM |
سعر صرف الدولار والذهب مقابل الليرة السورية ليوم الأحد 30 -03- 2014 | المسار | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 123 | 30-03-2014 11:57 PM |
سعر صرف الدولار والذهب مقابل الليرة السورية اليوم الأحد 23-02- 2014 | المعلم عمر | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 82 | 24-02-2014 12:54 AM |
صالة أسعار الدولار والذهب مقابل الليرة السورية ليوم الأحد 2 -2-2014 | المعلم عمر | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 99 | 03-02-2014 12:38 AM |
سعر صرف الدولار والذهب مقابل الليرة السورية اليوم الأحد 05-01-2014 | المعلم عمر | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 68 | 06-01-2014 01:45 AM |
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك