George Tohme

في عام 1952 اشترت عمتي بيت من امرأة لديها زوجين و ستة أولاد بموجب عقد بيع موقع و عليه شهود و بصمة من أجل أن تذهب الى المحكمة في ذلك العام لتطويبه ولكن عمتي سافرت خارج البلاد و عملت لنا وكالة في عام 2009 من أجل التصرف و تطويب العقار .
الامراة التي اشترت منها العقار توفيت . و الشهود متوفين و أولاد الأمرأة الستة متوفون مالحل
اذا أحد لديه حل .

حكم جركو

عزيزي:
بداية استطيع ان استدل من قولك ان البائعة متزوجه من زوجين ان اوﻻدها من زواجين .
بعد ذلك تثبيت البيع يتم دوما تجاه البائع وفي حال وفاة البائع يتم تجاه ورثته الشرعيين .
مهما تعددت الوفيات وطال الزمن هناك دوما وريث يمكن لصاحب الحق توجيه الخصومة بالدعوى تجاهه..
كل ماعليك تعقب الوراثة الشرعيه سواء من قيود ارشيف حصر اﻻرث الشرعي بالمحكمة الشرعية او عند عدم وجوده وهذا امر نادر الحدوث يمكن ان تقوم بتنظيمه نيابة عن باقي الورثه باعتبارك صاحب مصلحه وهنا يكون حصر ارث خاص بالدعوى .
ووفاة الشهود ﻻ يضعف عقد البيع مادام ممهورا ببصمة وتوقيع البائع.
الموضوع يحتاج المباشرة ليس اﻻ وستجد الصعوبات المتوقعة تتﻻشى بالتتابع وبالعمل .
تحياتي لك واتمنى لك التوفيق..

ابن الجبل

الأخ حكم مشكور جداً على الردود
عندي سؤال يمكن في نفس المنحى
عقد بيع قطعي بين شخصين البائع فيه وكيل عن غائب باع للشخص الثاني و العقد نظامي لكنه قديم
المشتري باع للشخص الأخر نقلاً و كتابتاً على عقد البيع من الخلف نقل حجة بيع و يوجد من نفس الطريقة لنفس الشخصين أكثر من 10 عقود لكنها جميعاً تمت و تم القيام بالبناء عليها و كما يقال تم التثبيت بحكم البناء على القسيمة ( منطقة غير مرخصة يوجد تنظيم لكن غير مطبق ) لكن القسيمة موضع النقاش لم يتم البناء عليها و إنما تم تطويرها جزئيا و معلوم وضعها من قبل الجوار جميعاً. العقد تم على ما اعتقد سنة 1985 و تم التقدم بدعوى تثبيت في نهاية التسعينيات
البائع الاول و الثاني متوفيان و أولاد البائع الثاني لا مشكلة لديهم في اثبات البيع لكن الموكل الغائب عاد و يريد ابتزاز من اشترى بحجة انه تم البيع دون علمه و انت تعلم المحاكم لدينا بالرغم من قيام دعوى لم يحصل المشتري الثاني على أي فائدة و بقي الابتزاز قائما لنقل ملكية هذا العقار و المبلغ المطلوب 500 الف و المساحة القسيمة 500 متر هل يوجد حل قانوني ام امره لله يدفع ما تم طلبه و يسجل العقار؟