صالة أسعار صرف الدولار وباقي العملات ليوم الخميس 18-7-2013

[ابن الجبل]

مبروك الوسام أخ عابر
بتستاهل

[little_man]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mona    طالما أن المركزي يريد تزويد شركات الصرافة بالأموال لجمع دولارات الناس كما هو واضح فإذن الإرتداد قريب .... و عساه أن لايكون قويا أو أكبر من الهبوط ..... يتساءل المرء حائرا أهذا مصرف مركزي أم هامور ؟ ....و كيف يسعى المصرف المركزي إلى المساهمة في عدم الإستقرار الذي هو أهم من قيمة الدولار .... و إلى أي درجة الإستهتار بمصلحة الناس و بمدخراتهم ....

اختنا العزيزة رولا,

اذا المركزي رح يزيد الفوائد على الايداعات

هاد بيعني انو موضوع الارتداد صار يا اما:

مؤجل
مستبعد


اهم شي المدخر ما ينصرع و يروح يبيع لانو الدولار دولار

و اذا صار رفع الفوائد حقيقة = استقرار او انخفاض باسعار السلع و اسعار الصرف.


اخيراَ

اذا هيي القراءة بناء على الاقتصادات العالمية, اما الاقتصاد السوري فهو يبقى لغزأَ و من الصعب توقع حركاته!!!!

[جوليت]

بيع القطع الاجنبي الاجل لشركات الصرافة اكيد

[little_man]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kloush    يهدف المركزي الى سحب السيولة من السوق و يصبح الوحيد المتحكم بالليرة من خلال رفع فوائد الايداع مع استمرار منع الاقتراض مما سيؤدي الى انكماش اقتصادي

مرحبا kloush,

نفس الطريقة استخدمها مركزي مصر مؤخراَ
و سابقاَ مركزي الامارات ب 2008-2009 بداية الازمة المالية العالمية,

هي القصة على فكرة بتثبت او بتخفض الاسعار و حتى اسعار الصرف


بس كمان في الها جانب سيئ للغاية اللي هو الانكماش و خسارة وظائف و انخفاض الحركة التجارية للقطاعات التجارية
لفترة طويلة نسبياَ........

الجانب الايجابي انو هاد الانكماش رح يكون الثمن المدفوع لانقاذ الاقتصاد على المدى البعيد

[ابن الجبل]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر مجيب    شكرا حبيبي ، إذا حواليك عروس لأبني ، الله وأيدك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوسلطآن    تستاهل كل خير يااخ عابر ولو ان مو هامك هالشيئ بعرف بس هي وسام تقدير من قبل الاخوة المشرفين المحترمين في هذا المنتدى الموقر ثم ايدك وليس واو العطف مع الله قد يفهم منها وضع شريك مع الله تعالى الله عن ذلك علو كبيرا معليش ياعابر انا نصف شيخ ههههه هكذا عرفتها في علم التوحيد

مشكور أبو سلطان على التوضيح هنالك الكثير من الأخطاء غير المقصودة نتيجة التداول و الاختصار و هذا المصطلح متداول لدينا بسوريا كثيرا و المعنى بالقلب صحيح حتى و لو تعثر اللسان

[علوش الحمصي]

يعني شو عم يصير بالسوق انا ما بعرف
بس انشا الله الأمور لأحسن
بس كيف بدو يرفعوا الفوائد وكيف المصارف بدها تجيب هالزيادة الكبيرة مع انو اقتصادنا مانو متل أول
والله أعلم بكل شي

[Dynamic Pulse]

السلام عليكم
صباحا سرت إشاعة قوية عن بيع دولار عند بنك سورية والمهجر بسعر 165
من أجل تأكيد المعلومة ذهبت مباشرة إلى البنك لأجد العشرات من المواطنين يقفون خارج مبنى المصرف
سألت الحارس عن بيع الدولار فنفى بشكل قاطع وأخبرني أن المواطنين بإنتظار قبض مبالغ من الأونروا عن طريق المصرف
في مثل هذه الأوقات تكثر الإشاعات وقد تؤدي بالضرر لبعض الناس
صديق لي سارع لبيع 1000 دولار على سعر165 عند سماع الإشاعة دون أن يسأل عدة صرافين
على كل الأحوال صباحا أغلب الصرافة ممتنعون عن البيع والشراء ومن كان يشتري لا يدفع أكثر من هذا السعر
الآن ظهر سعر مستقر نسبيا وهو 195_185 متوفر بيعا وشراء_
طبعا هذا لا يمنع حصول حالات بيع بأقل أو أكثر على مبدأ كل ساعة وإلها ملايكة

[كوسى]

السلام عليكم يا جماعة اذا ممكن تدلوني على شخص يشتري مني دولار بحلب الغربية بسعر كويس انعرض علي بسعر 190 اذا في اعلى حاكوني على العام او على الخاص

[علوش الحمصي]

يسعد صباحكم السعر حاليا بحمص
شراء : 175
مبيع : 180-185
ويوجد حالات شراء وبيع باقل من ذلك والسوق مكركب

[شوفي مافي]

إعادة إختراع العجل هي ما يتم حالياً ، من كان معاصراً لما جرى من نتائج سلبية كانت إم إيجابية لتجارب مع دول إقليمية وعالمية عند رفع أسعار فوائدها على الودائع يعلم ماذا يحدث الآن !!!

عند قراءة الخبراء الأمريكان لواقع الإقتصاد الأمريكي وإستقرائهم لمؤشرات وتنبئهم لمعطيات وقرائتهم لتحليلات في بداية الثمانينات ترفد إحتمالاً واحداً وهو حدوث أزمة مالية باتت وشيكة حينها قام فريق إقتصادي وبعهد الرئيس رونالد ريغن آنذاك بإعتماد سياسة مالية جديدة قد تدفع هذه الأزمة سنوات عدة _لتحل منذ خمسة أعوام وهي أزمة 2008_ وتعيد للإقتصاد الأمريكي بريقه المتقد الكاذب حيث قاموا حينها برفع أسعار الفوائد على الودائع طويلة الأجل حيث وصلت لأعلى نسبة عرفتها العملة الأمريكية على مر العصور لتقارب 20.75% فتدفقت عليهم الودائع من كل حدب وصوب وأغلبها صناديق سيادية حيث تمكنوا من إيجاد فرص إستثمارية ومشاريع إنتاجية ولكنها قصيرة الأجل لتساعد بإعادة دوران عجلة الإقتصاد وهذا بالقعل ما تحقق

لتسارع حينها وتقلد التجربة تركيا حيث بادرت نفس البادرة ولكن مالبثت أن إنهارت عملتها لصعوبة خلق مناخ إستثماري لديها مشابه لمناخ العم سام

الجدول أدناه يبين نسب الفوائد على الدولار منذ عام 1971 ولغاية تاريخه وعذراً للإطالة