سعر صرف الدولار مقابل الليرة 8-3-2013 بالسوق سوداء

[AYMTAL]

سعر صرف الدولار مقابل الليرة 8-3-2013 بالسوق سوداء

السلام عليكم و مساء الخير

كيفكم ................................

من جديد دخلنا فترة اضطراب شديد من جميع النواحي

هي الفترة بينشط فيها لصوص الدولار و تجار الحروب ( أعداء الله)
بعتقد أنو ما في بشائر خير حالياً
بجوز يصمد الدولار شوي ضمن حدود 100 لفترة مو طويلة
و أكيد ما عاد في رجوع بسعرالدولار لأقل من 97
بنصح المدخرين بالمحافظة على أموالن بالدولار
و بنصح بشد الأحزمة ( يعني الاقتصاد بالمصروف قدر المستطاع)
و بعتقد أنو الدولار خرج من موضوع المضاربات و صار خطر حقيقي على حياة الشعب السوري ( خطر على الطرفين معاً )

الله ذو الجلال و الإكرام يحمي سوريا و يحفظ الشعب السوري المسكين و لعل فرج الله يكون قريباً

[nyfmpha]

صباح الخير مع أنو البشائر ما بتدل على هالشي ؟؟؟

[rana-h]

شكرا عل النصيحه وخاصه كلمة ضغط المصروف خوفا من الايام

[Ahmad.S]

استمر سعر صرف الدولار الأمريكي ملامساً حاجز ال100 ليرة لليوم الثالث على التوالي مع تجاوزه لهذا الحاجز في سعري البيع والشراء في بعض معاملات السوق السوداء عند افتتاح السوق ظهر اليوم حيث سجل 99،25 للشراء و100.50 للمبيع .

أما بالنسبة لسعر اليور فقد واصل فروقاته ما بين سعر المبيع والشراء ووصل سعر المبيع إلى 130،50 ليرة في المبيع وسجل سعر الشراء 128 ليرة .

وفي أسعار الدرهم الإماراتي والريال السعودي فقد سجلا ارتفاعاً هو الأول لهم منذ أكثر من أسبوع من الاستقرار على خليفة ارتفاع الدولار واليورو، ليبلغ الدرهم 26.80 لسعر الشراء و27.25 ليرة لسعر المبيع، فيما بلغ سعر الريال السعودي 26.25 لسعر الشراء و26.65لسعر المبيع .

وللوقوف على الأسباب الاقتصادية والفنية لارتفاع سعر الدولار استطلعنا آراء عدد من الخبراء الاقتصاديين والماليين .

الخبير الاقتصادي الدكتور وائل الحبش وضع الأمور بعهدة مصرف سوريا المركزي وأنه المسؤول الأول والأخير عما يحدث من ارتفاع لسعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية والمح في حديثه لموقع"b2b"إلى إمكانية حدوث تلاعب بسعر صرف الليرة السورية لتحقيق مكاسب مادية ناتجة عن تغير أسعار صرف الليرة وبالتالي يتمكن المركزي من تحقيق مليارات الليرات لرفد خزينة الدولة في هذه الظروف الاقتصادية الصعبة وبرأيه لامبرر اقتصادي آخر لارتفاع قيمة صرف الدولار مقابل الليرة السورية في ظل الأمور التالية :

1-الحركة التجارية شبه مشلولة و السيولة بالليرة السورية الأكبر محصورة بالعقارات و السيارات المتوقفة عن أي تداول منذ أكثر من سنة .
2.الطلب على الدولار الأمريكي اللازم للاستيراد بالحدود الدنيا نظراً لتوقف معظم عمليات الاستيراد باستثناء تلك المتعلقة بالغذائيات و الأدوية و المستلزمات الضرورية .
3.هروب معظم الكتلة النقدية السورية السائلة للطبقة الثرية و المتوسطة العليا خلال السنة الأولى من الأزمة مما خفف الضغط في عرض الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي خلال السنة الثانية من عمر الأزمة .
4.معظم الكتلة النقدية السورية في السوق المحلي متداولة بمعدل حدي للاسـتهلاك تتجاوز التسعين بالمئة و بالتالي فإن عملية التحويل من الليرة السورية إلى الدولار الأمريكي تتطلب عملية الإدخار المفقود أصلاً في الوضع الحالي.
5.معظم شركات الصرافة و الصرافين غير القانونيين قد تم التضييق عليهم و احتجازهم و القسم الأكبر قد هرب خارج البلاد خوفاً من المطاردة و الأوضاع الأمنية السيئة ، و بالتالي فإن العرض الأكبر للدولار الأمريكي و اليورو هو من قبل البنك السوري المركزي الذي يمول البنوك السورية .
7.البنك المركزي يمول و بشكل طبيعي جميع عمليات الاستيراد للبوالص ضد الدفع و بفترة زمنية معقولة أي أن العملات الصعبة متوفرة في البنك المركزي .
8.المصرف التجاري السوري هو من يقوم برفع سعر صرف الليرة السورية الرسمي أمام العملات الأخرى و هو ما يشجع السوق السوداء على مواصلة رفع سعر الدولار الأمريكي أمام الليرة السورية بالرغم من عدم ارتفاع الطلب على الدولار الأمريكي .
9.انتشار مئات الملايين من الدولارات الأمريكية المزورة في السوق السوداء مما جعل الطلب على الدولار الأمريكي محلياً ينكمش بسبب مخاوف التزوير العالي الحرفية لعملة الدولار الأمريكي .


عضو في مجلس إدارة غرفة تجارة دمشق رأى أنه نتيجة لما تسعى إليه الحكومة من ترشيد لعملية تمويل المستوردات بسعر مصرف سوريا المركزي للمحافظة على احتياطيات القطع الأجنبي لديها فأصبح الطلب على الدولار في السوق السوداء في تزايد مستمر وهذا الأمر أدى لحدوث بعض الارتفاع في سعر صرف الدولار مقابل الليرة .


ولمحاولة معرفة وجهة النظر الفنية في سعر صرف الدولار وماهو المتوقع في الأيام القادمة

حدثنا المحلل المالي رامي العطار الذي قال بأن الدولار يقوم بالإرتفاع مجدداً إلى نقطته الأعلى 100 ولعل هذه المرة الثالثة التي يلامس فيها تلك النقطة ويتجاوزها ، وهي القمة الفريدة للدولار التي ترده بقسوة.
المضاربين في المقام الأول، والذي كانت مضاربتهم رابحة حسب نقاطنا الأخيرة، فكان الدخول من نقطة 93 ونقطة الخروج 98 ، ثم المراقبة لتقارب الأعلى مع الأدنى.


أي أن المضارب "اليوم" يملك السيولة جراء عملية جني الأرباح السابقة، أو أنه أبقى على استثماره، لكي يخرج بأعلى نقطة والتي تحققت بالأمس. فالعمل اليوم هو المراقبة والدخول عند أي ارتداد .
فالدولار سوف يقوم باختبار حاجزه للمرة الثالثة، ومن خلال المعطيات البيانية الفنية نجد ضعف شديد لرد السعر لنقاط متدنية، حيث أن أدنى نقطة لن تعود بالدولار إلّا بمقدار بسيط ليستقر عند (97 ) فنقطة دعمه الجديدة ستكون قريبة من مستواه الأعلى، وذلك حتى نهاية الأسبوع الحالي، في حال لم يكن هنالك تدخل واضح من قبل المركزي لاحقاً.


أما في حال اختراق حاجز المقاومة 100 فإن الدولار سيتجه للنقطة 103 كنقطة ارتداد جديدة له،
أما مدّخري أموالهم فلا يمكن الدخول بأعلى النقاط، فدائما النصيحة كانت لهم في الدخول عند أي نقطة تكون أسفل من أعلى سعر للدولار.

[Ziad AlRifae]

السلام عليكم

عسى أن يكون جميع الأعضاء بخير

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 60 ( الأعضاء 3 والزوار 57)