سعر صرف الدولار مقابل الليرة 15-3-2012 بالسوق السوداء

[economic opinion]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم طاهر    شكراً لأخي إبراهيم الطاهر

طول بالك أخي ابراهيم أكيد أخونا الملك ما قصدها هيك
بالنهاية كل شخص فينا إلو وجهة نظر وكتير في ناس ما بتفهم على بعضها فأخونا الملك بس ما قدر يفهم وجهة نظرك وهاد الشي عادي كتير وبيصير دائماً
وهو صح اسلوبو كان حد شوي بس كل شخص يجب أن يحترم غيره من باب إنو احترام الآخرين يؤدي إلى إحترامك من قبلهم، والسلوب يلي بيستخدمو كل شخص بكتابته ما بيعبر عن الشخص يلي عم يكتب عنو وإنما بيعبر عن شخص الكاتب
وبكل الأحوال سوء التفاهم والغلط ممكن يصير دائماً بس المشكلة تكمن بالإستمرار بالغلط والسوق فيه
صباح الخير أخي إلك ولأخونا الملك ولكل المتابعين الكرام
والله يحمي كل السوريين ويحمي أكلون ورزقون كلون

[ابراهيم طاهر]

شكرا" انسة روان ياريت كل الناس بسورية فيها انسانية مثلك
الصراف كان مبارح بذلك الوقت لا يشتري 65 للدولار الامريكي خوفا" لان العرض بذلك الوقت كان هائل عنده وهذا الكلام من صديق لي على الهاتف امس .

[economic opinion]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم طاهر    شكرا" انسة روان ياريت كل الناس بسورية فيها انسانية مثلك الصراف كان مبارح بذلك الوقت لا يشتري 65 للدولار الامريكي حوفا" لان العرض بذلك الوقت كان هائل عنده وهذا الكلام من صديق لي على الهاتف امس

بعرف أخي مبارح كان في تذبذب كبير بسعر الدولار والله أحد أصدقائي مبارح اشترى بـ 66.5 إذا بدك عالساعة 5:30 تقريباً "على ذمة صديقي طبعاً"

[abou hashem]

في يوم ارتفع الدولار لمستويات قياسية و انخفض الذهب وباقي العملات امامه وبعد تسعير تجار المواد الغذائية بضائعهم في سوريا على اساس دولار 130 ليرة و يوم يقوم المرزي ببيع شركات الصرافة 8 مليون دولار بسعر 81 ليرة فجأة ومع خبر صحفي تافه من الاخبار اللبنانية يتحدث عن اغلاق الحدود وتبديل العملة خلال 3 ايام ولمبالغ ضئيلة وتوقع خبراء بهبوط حاد بسعر الليرة ان انتشر الخبر يحدث عكس هذا كله
و

ينخفض الدولار يبدا الصرافة بالامتناع عن الشراء و يبدأون بالبيع بمستويات هابطة وصولا الى 70 ليرة مع حملة اعلانية مكثفة عن هبوط الدولار على المنتديات والمواقع وتويتر طبعا دون ان تحدث البنوك الخاصة اسعارها و دون متابعة لحظية من سيرياستيبس وعكس السير و موقع الاقتصادي فقط المنتديات وتويتر وعبر الجوالات لدفع من يضارب بالدولار للبيع على اسعار 70 والصرافة والبنوك قسمان جزء يعلم بالانخفاض ويروج له ويرفض الشراء و جزء من الصرافة و البنوك الخاصة لا تعلم بالانخفاض الذي بدا مع ظهر الاربعاء
و لدي بعض الاحتمالات لما حدث يوم الاربعاء وجميعها تصب في خانة المؤامرة
- حرب بين الصرافة جناح يريد كسر السعر في السوق ضد الشركة التي اشترت بسعر 81 و يريد تحميلها خسائر فادحة
- اتفاق الصرافة ضد المركزي لانه يستخدم سعر السوق لسوداء لبيعهم الدولار و ان استطاعو امالة الاسعار نحو الانخفاض لايام ليحدث المركزي سعره مع الانخفاض ويثبتو مع المركزي على مبالغ عملاقة بهذا السعر ليعودو و يرفعوا السعر
- اتفاق جهات من كبار التجار على ضخ دولار باقل من سعر السوق بهدف تعديل السعر انخفاضا لعدة ايام وبهدف سياسي واعلامي
- وصول مدد بالعملة الصعبة من الخارج يكفي لازاحة السوق فعليا بهذا الكم وهو مستبعد

من مصلحتنا جميعا الحفاظ على ليرة قوية رغم ان الوضع الاقتصادي لايسمح بذلك و رغم ان البعض يروج لنظرية ان ليرة ضعيفة تنشط الصادرات و تحرك الاقتصاد وهذه قاعدة اقتصادية واضحة آثارها في اليابان والصين واروربا ولا تظهر في اقتصادنا المعاند لكل نظريات و مفاهيم الاقتصاد

[محمد s]

أسعد الله صباحكم

[ابراهيم طاهر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة economic opinion    بعرف أخي مبارح كان في تذبذب كبير بسعر الدولار والله أحد أصدقائي مبارح اشترى بـ 66.5 إذا بدك عالساعة 5:30 تقريباً "على ذمة صديقي طبعاً"

تصوري ان بعضهم يقول ويتصرف تصرف غير عقلاني لا يمت لاي شيئ بصلة لا لثورة ولا لوطنية
القول منقول من المقالة في المنتدى
(نشطاء من "التنسيقيات" يحرقون مبالغ بالعملة السورية في إطار دعوة هستيرية وبلهاء للمواطنين لحرق مدخراتهمبالليرة تحت شعار " المقاومة السلمية"!!؟)
المصدر:
http://www.syriatruth.org/news/tabid...5/Default.aspx

[خالد @]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد s    أسعد الله صباحكم

ابو حميد الغالي ممكن ان تقول لنا السعر الذي اقفل عليه السوق وتوقعاتك وشكرا

[محمد s]

انخفاض الدولار لم يؤثر على الأسعار في حلب.. وشركات الأدوية تمتنع عن طرح المنتجات لحين استقرار الدولار
تاريخ المقال: 2012-03-15

ظلت أسعار المواد والسلع المختلفة محلقة في حلب مدفوعة بتخطي الدولار حاجز المئة ليرة سورية قبل 10 أيام غير آبهة بهبوطه في السوق السوداء إلى دون 80 ليرة، ما ولد حالاً من الاحتقان والسخط لضعف إجراءات الرقابة العاجزة عن التدخل بشكل فاعل على الأرض.

واشتكى أصحاب محال بيع بالتجزئة بحسب "الوطن" من أن بعض بائعي الجملة والمنتجين يحتكرون صناعات غذائية معينة ويرفضون بيعها لهم في انتظار ما سيؤول إليه حال الدولار «على الرغم من أن معظم هذه السلع محلية الصنع وغير مرتبط تسعيرها بالعملات الأجنبية لأنه لا يدخل في تركيبتها أي مواد مستوردة ولكنها شهدت ارتفاعات ملحوظة في الأسعار».

وشهدت السلع محلية الصنع ارتفاعات في الأسعار لا تقل عن نظيرتها المستوردة وبشكل لا يبرره سوى الجشع بتحقيق مكاسب غير مشروعة في ظل عدم قدرة الرقابة للحؤول دون إلحاق أذى بالغ بالمستهلك النهائي المتضرر الأكبر من العملية، ولم تستجب تلك السلع الوطنية والمستوردة لمبررات انخفاض أسعارها على خلفية تعويض الليرة معظم خسائرها أمام الدولار.

وقدر متعاملون في السوق لـ«الوطن» ارتفاع أسعار السلع والمواد المستوردة بمقدار 25 بالمئة عن أسعارها قبل حدوث هزة في أسعار صرف الليرة دون أن تتراجع مع منحنى تحسن سعر الصرف. وشكك خبير اقتصادي في مقدرة الجهات المعنية بضبط الأسعار على إعادة الأمور إلى ما كانت عليه: «لم يحدث أن انخفضت الأسعار بعد صعودها بغض النظر عن أسباب الارتفاع لأنه لا توجد آليات واضحة لضبط الأسعار بحسب نشرات مديريات الاقتصاد والحل بإجراءات احترازية قبل وقوع المشكلة لتوخي ارتفاع الأسعار عبر تأمين احتياطي منها ليصبح التدخل فاعلاً».

وإلى ذلك، توقفت الشركات والمستودعات المستوردة للدواء عن تزويد الصيدليات بالمستحضرات الدوائية المستوردة إلى حين استقرار سعر صرف الدولار: «وحتى شركات الدواء المحلية أوقفت تسويق الأصناف الدوائية التي يقل سعر أشكالها الصيدلانية عن 75 ليرة دون تقديم حجة مقنعة سوى أن تلك الأصناف لا تحقق هامش ربح معقولاً في ظل ارتفاع أسعار المواد الداخلة في تركيبها، كما أوقفت تلك الشركات البوانص التي تقدم لنا وهي عبارة عن هدايا مجانية تزيد هامش الربح 10 بالمئة أي إننا خسرنا هذه النسبة من الربح أخيراً...»، وفق قول صاحب صيدلية في شارع النيل.

وارتفعت أسعار الخضار والفواكه في السوق بنسبة 50 بالمئة مثل الكوسا والباذنجان والموز وغيرها كونها مستوردة «والمفارقة أن أسعارها ارتفعت دفعة واحدة عندما تخطى سعر الدولار 100 ليرة بيد أنها لم تنخفض بعد ذلك بهبوط سعر صرف الدولار مقابل الليرة، ما يعني أن التجار يتحكمون في السوق ويحققون أرباحاً فاحشة على حساب لقمة محدودي الدخل والفقراء الذين تراجعت حظوظهم في الحصول على دخول مناسبة في ظل الضائقة الاقتصادية الحالية»، كما يقول موظف لدى القطاع الخاص.

[محمد s]

الدولار في السوق السوداء ينخفض لحدود 72 ليرة ويعاود الارتفاع مجدداً
تاريخ المقال: 2012-03-15

شهدت أسعار الدولار أمس تخبطاً شديداً في السوق الموازي سيما السوداء، فقد خسر أكثر من 6 ليرات سورية خلال التداولات النهارية، محققاً بذلك تراجعاً تجاوزت نسبته 7% ليعود ويرتفع بعد الساعة السادسة مساء.

فالأخضر أو كما يقال في السوق «الأول» هبط إلى 72 ليرة ظهراً في بعض المصارف الخاصة سرعان ما انتقل أثره إلى الصرافين، محافظاً على مستوايته الدنيا حتى الساعة السادسة مساء، حيث غير الدولار اتجاهه مرتفعاً بشكل فجائي فوق مستوى 75 ليرة، وذلك وفقاً لمصادر مطلعة.

وعللت مصادر مقربة من السوق الانخفاض الحاد خلال النهار بسبب الإقبال الكبير من المواطنين على البيع للتخلص من الدولار خوفاً من الخسارة.
ولعل اللافت للنظر أمس عودة الفوارق السعرية إلى الاتساع بين المصارف فيما بينها، وبين شركات الصرافة من جهة أخرى. حيث لوحظ انخفاض سعر الدولار في بعض المصارف مثل بنك البركة إلى 72.52 ليرة شراء و73.25 مبيعاً، وفي بنك سورية الدولي الإسلامي إلى 72.3 شراء و73 مبيعاً، على حين سجل في بنك سورية والخليج 76.62 للشراء و77.39 للبيع، ليسجل أعلى سعر في البنك العربي حيث بلغ سعر الشراء 79.5 والمبيع 80.3. ما يشير إلى قيام بعض المصارف بكسر مستوى الأسعار في السوق السوداء.

من جهة أخرى استلمت بعض شركات الصرافة الدولار من مصرف سورية المركزي أمس على سعر 80.5 ليرة، لتسلم زبائنها الذين حجزوا دولاراتهم على 81٫5 ليرة منذ يومين، ليتكبدوا بذلك خسارة كبيرة مقارنة بسعر السوق أمس، تجاوزت الـ 6 ليرات للدولار الواحد.

والسؤال الذي يدور في ذهننا اليوم، هل كان الانخفاض الحاد نهار أمس طبيعي خلال ساعات؟ وهل بدأ المصرف المركزي بالعمل بعقلية المضارب، فيتحكم نوعاً ما بالسوق ويحقق إيراداً من إعادة الشراء بعد ربح بين 6-13 ليرة في الدولار الواحد؟
هذا الانخفاض الحاد والذي استمر لحدود الـ73 ليرة من المحتمل أن يتعامل معه بعض الصرافين (ممن لحقت الخسارة بزبائنهم بعد تعاملهم مع المركزي على أساس العقود الآجلة) بطريقة المضاربة لرد الخسارة، فقد يتدخلون لـ«قش» السوق على سعر منخفض، فيدفعونه مجدداً لحدود 80 ليرة، بعدها وعند مستوى محدد يقومون بضخه من جديد لجني الأرباح وتعويض الخسائر. إلا أن هذا الاحتمال مرهون بتدخل المركزي اليوم. حيث يمكنه التدخل ليشتري كمنافس بسعر أعلى قليلاً من الصرافين، ويبادر بالبيع قبلهم لجني الأرباح ودفع السعر إلى الانخفاض مجدداً، وهنا الذي يكسب من يلعب أولاً وبذكاء.

لذا قد لا نستبعد عودة الدولار إلى الارتفاع مجدداً، إلا إذا ضرب المركزي السوق بعصا غليظة، بعد أن لقن فيها المضاربون درساً مهماً، مع افتراض أنه عرف حجم الكتلة النقدية التي تدور في السوق، فيعد العدة ليجابهها ويكون هو الرابح... وهذه افتراضات، على حين يكشف السوق في الأيام القليلة القادمة صحتها.
المصدر: الوطن

[خالد @]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة economic opinion    بعرف أخي مبارح كان في تذبذب كبير بسعر الدولار والله أحد أصدقائي مبارح اشترى بـ 66.5 إذا بدك عالساعة 5:30 تقريباً "على ذمة صديقي طبعاً"

اخي الكريم ممكن ان تقول لي من اين صرف صديقك بهاد السعر لانو انا بدي اشتري وعم استنا هيك سعر وشكرا