وزير الاقتصاد ينأى بنفسه عن فشل أساليب الحاكم

[قلم ابيض]

وزير الاقتصاد ينأى بنفسه عن فشل أساليب الحاكم..........

من لديه سلطة اعلى لاتخاذ القرار الوزير ام حاكم المركزي ؟؟

[ملك]

شكرا خالو لؤي
انا معجب جدا بتحليلاتك ومشاركاتك

[arnouri]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة loai    اذا كان مسموح لي ايضا ان ادخل بيتك (مع الشكر لك) فستلامس حريتي عنان السماء.. انها قيمة مضافة اخي الكريم .. مستر عدنان انا عربي اكثر مما تتصور(مش عارف اذا كنت متهم بعروبتي ام لا) .. لكن ان كنت تعارضني براي فهو حق لك.. حق لك لا يتعدى حق غيرك في الكلام مهما كانت جنسيته .. انا لست بالمنتدى مصنف درجة ثانية بحسب الجنسية

اخ لؤي اهلا بك وبجميع العرب وباقي القوميات
فهذه هي سوريا ' وشذى ياسمين الدمشقي سوف يبقى أقوى من كل روائح العفن والفساد
اخي لؤي شكرًا لك وللجميع والأخ عدنان هو من الأخوة الذين نعتز بمعرفتهم
ولكن احيانا القط يأكل أولاهم لكي يحميهم " عذراً اخ عدنان من هذا المثل "
وتحية للجميع
ولتعم الفائدة للجميع

[غالب]

انا اقترح انو الفلسطينين في الاردن يضمو شرق الاردن للضفة الغربية وتنحل القضية الفلسطينية من اساسها ونرتاح كلنا ونخلص من الفقر والجهل مرة وحدة والجزء الجنوبي من الاردن يروح للمملكة العربية السعودية لانها الاكبر والشرق يذهب للعراق لانه صحراء مشتركة والشمال يروح لسورية لانه امتداد طبيعي لنهر اليرموك ولعدم وجود موارد نفطية او مائية في شرق الاردن الشقيق ويرتاح سكانه ليستطيع تجاوز كل المشاكل في المنطقة وهيك بتنحل مشاكل الامة كلها من اللاجئين الفلسطينيين في لبنان الى سوريا الى العراق . شو رايكن حل جذري .

وبذلك يتحسن سعر الليرة السورية .

[arnouri]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب    انا اقترح انو الفلسطينيين في الاردن يضمو شرق الاردن للضفة الغربية وتنحل القضية الفلسطينية من اساسها ونرتاح كلنا ونخلص من الفقر والجهل مرة وحدة والجزء الجنوبي من الاردن يروح للمكلكة العربية السعودية لانها الاكبر والشرق يذهب للعراق لانه صحراء مشتركة والشمال يروح لسورية لانه امتداد طبيعي لنهر اليرموك ولعدم وجود موارد نفطية او مائية في شرق الاردن الشقيق ويرتاح سكانه ليستطيع تجاوز كل المشاكل في المنطقة وهيك بتنحل مشاكل الامة كلها من اللاجئين الفلسطينيين في لبنان الى سوريا الى العراق . شو رايكن حل جذري . وبذلك يتحسن سعر الليرة السورية .

ابو النور العزيز نقترح عليك كتابتها في موقع اردني وليس سوري

[قلم ابيض]

لم يجاوبني احد من له سلطة اعلى وزير الاقتصاد ام حاكم البنك المركزي؟؟ وبشكل عام في باقي الدول هل تكون سلطة قرارات حاكم البنك المركزي تكون مستقلة عن الحكومة ؟
لفت نظري الكلام عن الاردن ولم اعرف السبب ؟ ولكن بحيادية اعتقد ان كل الدول العربية انظمتها بعيدة جدا عن بقية العالم فمن جلالة الملك المعظم في الاردن الى خادم الحرمين في السعودية الى امير قطر الى سلطان البحرين الى رؤوساء الدول المخلدين في السلطة ..من اعطى كل هؤلاء حق الحكم في الممالك العربية ...كل هؤلاء نظامهم فاسد لايستحق الاعتراف فيه

[غالب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arnouri    ابو النور العزيز نقترح عليك كتابتها في موقع اردني وليس سوري

لا يوجد فرق لانه الاردن جزء من سوريا

[فاميلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة loai    اذا كان مسموح لي ايضا ان ادخل بيتك (مع الشكر لك) فستلامس حريتي عنان السماء.. انها قيمة مضافة اخي الكريم .. مستر عدنان انا عربي اكثر مما تتصور(مش عارف اذا كنت متهم بعروبتي ام لا) .. لكن ان كنت تعارضني براي فهو حق لك.. حق لك لا يتعدى حق غيرك في الكلام مهما كانت جنسيته .. انا لست بالمنتدى مصنف درجة ثانية بحسب الجنسية

الاخ لؤي
يبدو لي انك لم تفهم قصدي
المجتمع السوري منقسم في هذه الفترة للاسف
الاخ مع اخوه الصديق مع صديقه على خلاف وقس على ذلك
الذي نريده ما يجمع ولا يفرق وهذا هو قصدي لا غير واهلا وسهلا بك

[فاميلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arnouri    اخ لؤي اهلا بك وبجميع العرب وباقي القوميات فهذه هي سوريا ' وشذى ياسمين الدمشقي سوف يبقى أقوى من كل روائح العفن والفساد اخي لؤي شكرًا لك وللجميع والأخ عدنان هو من الأخوة الذين نعتز بمعرفتهم ولكن احيانا القط يأكل أولاهم لكي يحميهم " عذراً اخ عدنان من هذا المثل " وتحية للجميع ولتعم الفائدة للجميع

بتمون ابو معاذ انت اخي الكبير

[فاميلي]

ضغوط أميركية على الأردن لتوطين مليون فلسطيني

(دي برس)
ربط العضوان الديمقراطيان في مجلس الشيوخ الأميركي جون كيري ودانييل إينوي أثناء زيارتهما الأخيرة للمملكة الأردنية نجاح الإصلاحات الداخلية بـ"توطين" أكثر من مليون فلسطيني في الأردن.

وتأتي تصريحات كيري وإينوي في سياق الضغوط "الإسرائيلية" على مسار الحملة الانتخابية الأميركية وتبني الديمقراطيين مواقف اليمين الإسرائيلي المتطرف حول "التوطين" و"الوطن البديل"، إذ أن الشيخين الأميركيين لم يكتفيا بطلب "التوطين" فحسب، بل وربطاه شرطاً "في مختلف الجوانب الإصلاحية بقصد اكتمالها".

ودانت أوساط سياسية أردنية وفلسطينية ما وصف بأنه التدخل الأميركي في مسار الإصلاحات الداخلية بما يمس بخصوصية العلاقة الأردنية – الفلسطينية وفقاً لأنباء موسكو.

ولم يستبعد سياسيون أن يكون خلف حديث المسؤولين الأميركيين"مساع لإنقاذ "إسرائيل" من مأزق تواجهه على حساب الأردن"، وفق الدبلوماسي الفلسطيني العين فالح الطويل.

ورفض الطويل "الربط بين الإصلاح بصفته شأناً أردنياً داخلياً، والتوطين باعتباره مطلباً "إسرائيلياً" تسعى تل أبيب لفرضه على الأردن، عملاً بنهج تصدير الأزمة الداخلية للخارج عند بلوغ مأزق، كما هو حال الداخل "الإسرائيلي" اليوم".

ونبّه إلى "مخطط الاحتلال لتوطين 25 بالمائة من سكان الضفة الغربية في الأردن ومنحهم الجنسية الأردنية، ما قد يفسح المجال لطرد أعداد أخرى من الفلسطينيين من ديارهم".

وأشار الطويل إلى أن بعض أقطاب المكون السياسي الأميركي وجدوا في الثورات العربية، مدخلاً لتكرار طروحات التوطين، التي كانت واشنطن بدأت بتسويقها منذ العام 1949، وقوبلت برفض فلسطيني وأردني.

ورأى القيادي في حركة "حماس" علي بركة أن "الولايات المتحدة تمارس ضغوطاً على الدول العربية لمقايضة التوطين بمسائل أخرى داخلية"، داعياً إلى "عدم الوقوع في الفخ الأميركي لشطب القضية الفلسطينية وتصفية حق العودة".

واعتبر التحرك الأميركي الأخير، ابتزازا للدول العربية المضيفة،وأن"قضية اللاجئين سياسية ناتجة عن احتلال "إسرائيل" لفلسطين عامي 1948 و1967"، مؤكداً "التمسك الفلسطيني بحق العودة، باعتباره حقاً لا يسقط بالتقادم".

ويرى المحلل السياسي لبيب قمحاوي، أن "نوايا سيئة" تقف وراء الطلب الأميركي، إذ "لم يطلب أحد من واشنطن التدخل لإبداء موقفها من قضية أردنية - فلسطينية خالصة، فالأولى لها الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني الرازح تحت الاحتلال والعدوان المتصاعد".

ويعتقد قمحاوي أن التناول الأميركي للإصلاح الأردني يعكس محاولة لـ "تدمير مسيرة الإصلاح ناهيك عن كونه تدخلاً سافراً في الشأن الداخلي الأردني"، منتقداً أصواتاً داخلية وصفها بصاحبة "نزعات إقليمية متشددة" تطرح الوجود الفلسطيني باعتباره مشكلة للأردن.

ولفت إلى خطورة بروز دعوات أردنية لتأجيل الخطوات الإصلاحية الديمقراطية، لاسيما الانتخابات النيابية، إلى حين البت في القضية الفلسطينية، إذ"لا علاقة للإصلاح بذلك، ولن يؤدي به للإخلال بالوضع القائم في الأردن".

ويذكر أن الموقف الأميركي الأخير فتح الباب أمام اجتهادات متباينة بشأن الفئة المستهدفة من حق العودة، وعديدها، ومدى انطباقه على جميع الفلسطينيين، بتصنيفات بنوعيات بطاقات عبورهم للجسور، والتي تفصل بين حدّي المواطنة وعدمها.

ويفاقم من الإشكالية إجراءات سحب الجنسية الأردنية، التي جرت مؤخراً لتطبيق قرار "فك الارتباط الإداري والقانوني لعام 1988"، مصحوبة بحراك تبديل البطاقات، وبالتالي تغيير أحوال حامليها.

وتزامن ذلك مع دعوات مسؤولين في الأردن إلى "منح الفلسطينيين في الأردن، وعددهم نحو 1.2 مليون شخص، منهم 850 ألفاً من الضفة الغربية و350 ألفاً من غزة، الجنسية الفلسطينية لضمان حقهم بالعودة".

المصدر: http://www.dp-news.com/pages/detail....#ixzz1kTMCyDYJ