|
استراحة المضاربين بعد قضاء .. فترة التداول والمضاربات .. لنسترح قليلا .. هنا .. ونتكلم .. ونتناقش سوياً .. |
|
أدوات الموضوع |
17-10-2011, 10:56 PM | #11 |
المشرف العام Rami alattar
شكراً: 25,586
تم شكره 37,110 مرة في 9,197 مشاركة
|
رد: طلب من اخواتي في المنتدى
هذه الحالة تحتاج لاعادة فتح باب النقد من بداية التاريخ حتى وصوله الى يومنا هذا أو لنقول ( حتى وصولنا الى 1970 قرار ريتشارد نيكسون ) . باختصار بعد تفصيل الأستاذ غالب . - من قرون كان التبادل التجاري من خلال تبادل السلع العينية ( أبيعك جلد تبيعني حبوب ) وتكون فائض الحاجة هي المعيار الاساسي لتسعير البضاعة ببعضها فمثلاً تذهب الى السوق ومعك عملتك لتكون "قمح" فتبيع 100 رطل بــ بغنمة او أي شئ آخر من السوق . - بعد فترة زمينة وجدت صعوبة في التبادل التجاري في العينيات رغم استمرارها فتم ايجاد حلول من أشياء نفيسة ونادرة فتم اختيار ( الذهب والفضة والمجوهرات ) فكان التبادل التجاري من خلالها ... وبعد انشاء الممالك والسلاطين تم اعتماد ( دينار ودرهم الذهب والفضة) حتى لا يتم خلطها بمعادن اخرى . - بقيت التداولات النقدية بالذهب والفضة كعملة رئيسية الى القرون الاخيرة حتى تم اختراع ما يشبه الشيك ( العملة الورقية ) ... فقد تم اختراع الدولار ليكون بمثابة الشيك النقدي ، لان حمل الذهب بات صعباً ... فتم تأمينه في مكان لحفظه مقابل شيك وهنا تم ايجاد البنوك وهذا الشيك اسمه (دولار) ولكن لا قيمة له ، الا بما تملك من ذهب في البنك ... - بعد مرور سنوات على استعمال الشيك "الدولار" بات الناس يستخدمونه بدون الرجوع الى رصيده ، فمثلاً أعطيك 5 دولار مقابلها "40" غرام ذهب . فبدون الرجوع للرصيد تبيعني "سيارة" مقابل ورقة الدولار وفي 1970 أعلن نيكسون فك الارتباط بين الدولار والذهب ... ليصبح الدولار عملة رصيدها فيها نظراً لقوتها وقوة الولايات المتحدة الامريكية العسكرية والاقتصادية . وبعد امريكا فكت باقي دول العالم ارتباط عملاتها بالذهب لتربطه بالدولار "الذي يأخذ قيمته" من قوة امريكا وهيمنتها على العالم وبيعها للسلاح ... لذلك تسمى "الرأسمالية" أي رأس المال عندها " فلها ان تطبع وبدون ان يأكلها التضخم . واخيرا كل دولة تربط طباعتها لعملاتها بما تملك من دولار أولاً ثم وبعد الازمات العالمية بدأت الدول تفكر بربط عملتها بسلة عملات .... هذا ولا بد من الاحتياطي من الذهب ولكن قوة العملة تستمد من قوة الثروات لدى البلد ( نفط - ذهب - ثروات زراعية - صناعية - معادن ) .... بالاضافة لما تفضل به الاخوة . قصة هيمنة ( كان على امريكا دين كبير لفرنسا دولارات برصيدها من الذهب ، وبعد قرار نيسكون قامت امريكا بطباعة أوراق الدولار وأعطت فرنسا الدولارات لتوفيها دينها ، وكان رح يصير حرب عالمية بس فرنسا ضبت تمها وسكتت لانو عرفت حالها مو قد الفوتة .... ونيسكون باع الورق والحبر ) ....... |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ BROKER على المشاركة المفيدة: |
غسان (17-10-2011)
|
18-10-2011, 12:28 AM | #12 |
مشرف
شكراً: 11,973
تم شكره 19,580 مرة في 6,034 مشاركة
|
رد: طلب من اخواتي في المنتدى
ملاحظة مهمة سأذكرها للاخوة في المنتدى علها تقرب الصورة من المعلوم انني كنت اعيش في العراق لفترة طويلة . وكان في التسعينات العراق تحت الحصار الاممي وبالاخص الامريكي الاوروبي العربي وبدا العراق يعتمد على نفسه في كثير من الامور وهذه من فؤائد الحصارات . من المعلوم ان مدينة بغداد يقسمها نهر دجلة الى قسمين وهما الرصافة والكرخ ومذكورتان في اشعار كبار الشعراء عبر التاريخ . كان صدام حسين رئيسا للجمهورية وكان صهره حسين كامل وقتها وزيرا للصناعة والتصنيع العسكري ( الحربي) واراد صدام ان يتحدى الحصار فأمر وزيره وصهره ببناء جسر دون استيراد المقاطع الحديدية العملاقة والتي تبنى منها الجسور عادة فقرروا بناء جسر اسمياه جسر ذو الطابقين ومن الكونكريت اي الاسمنت والخرسانة والحديد العادي الخاص ببناء البيوت اي انه فوق النهر يصبح الذهاب فوق مسار الاياب لذلك سمي بالطابقين اي طابق للذهاب وطابق للاياب . طبعا كان تحديا هندسيا عملاقا وعمل الدعامات في الماء بارتفاعات كبيرة هو بحد ذاته تحدي على اليابسة فكيف به في الماء . الخلاصة عمل المهندسون بجد واخلاص وانجزوا الجسر وكان جسرا عملاقا وحالة هندسية خاصة . وبسبب الحصار وانخفاض قيمة الدينار العراقي بسبب الحروب والحصار استورد العراق مطبعة لطباعة نقوده واستلمها التصنيع العسكري واصبحت تطبع النقود وحسب الحاجة وتنخفض قيمة العملة وكان يقال ان العراق غني وثرواته بباطنه ويمكننا تعديل سعر العملة باي وقت نشاء .وكان الورق مثل ورق الكتابة العادي او التصوير وانما افضل درجة . خلاصة القصة انه عندما سألوا حسين كامل كم كلفكم هذا الجسر فاجابهم شاحنتين من الورق . ارجو ان نستفيد من هذه القصة ويكون لنا بها عبرة وهي واقعية 100% . وما زال الجسر شامخا فوق نهر دجلة واسمه جسر ذو الطابقين ووضعت صورته على بعض فئات العملة العراقية السابقة . |
18-10-2011, 12:48 AM | #13 |
مشرف
شكراً: 23,193
تم شكره 22,349 مرة في 4,677 مشاركة
|
رد: طلب من اخواتي في المنتدى
في هذه المقالة بعض الاجابات المطلوبة قبيل انتهاء الحرب العالمية الثانية وبعد أن تأكد الحلفاء من النصر اجتمع في منتجع بريتون وودز في ولاية نيو هامبشير بالولايات المتحدة عام 1944 ممثلون من 44 دولة لوضع إطار لنظام مالي عالمي جديد لتجنب اضطرابات نقدية وتجارية سادت في سنوات الحرب، وقيل إنها كانت أحد أسبابها. وخرج المجتمعون بعدة قرارات أهمها: -أن نظام تعويم سعر الصرف الذي ساد في الثلاثينيات مثل عائقا للتجارة والاستثمار وأسفر عن حالة من عدم الاستقرار. -أن نظام تقويم أسعار العملات بالذهب (معيار الذهب) والذي ربط العملات بصورة دائمة بالذهب كان نظاما صارما. -إن لم يكن بإمكان العملات تعديل أسعارها بحرية فإنه يجب أن تكون هناك طريقة يمكن الاعتماد عليها للتأكد من أن لدى كل دولة احتياطيات كافية من الذهب أو الدولار لضمان عملاتها. وسوف يتم إنشاء صندوق للسيولة لخدمة هذا الهدف. -لن تكون هناك عودة للأسس الاقتصادية والاتفاقات التجارية الثنائية التي عقدتها ألمانيا النازية ولن يكون هنالك أيضا عودة لسياسة الأفضلية الإمبريالية. وهو مصطلح ظهر نهاية القرن التاسع عشر وبداية العشرين ويعني ربط الإمبراطورية عن طريق فرض ضرائب أقل على الواردات من المستعمرات دون غيرها. -يجب أن يتم تنظيم التعاون المالي والنقدي الدولي عن طريق مؤسسة دولية. وبناء على الاتفاقية تم إنشاء صندوق النقد الدولي لضمان وصول الدول الأعضاء إلى الأموال للمساعدة في ربط قيمة عملاتها. وقامت الدول الأعضاء بالمساهمة في الصندوق بناء على حجم اقتصاداتها ويمكن لها السحب من الصندوق بالتناسب مع حصصها عندما تحتاج إلى احتياطات لمساندة عملاتها. وكان إنشاء الصندوق مخرجا اقترحه الأميركيون لحل مشكلة السيولة. استقرار أسعار الصرف ووافقت الدول الأعضاء بين عامي 1945 و1971 على المحافظة على أسعار صرف عملاتها مقابل الدولار في وقت كانت أوقية الذهب تساوي 32 دولارا. أما بالنسبة للولايات المتحدة فإنه تم ربط قيمة عملتها بالذهب، لكنها حصلت على امتياز لتغيير قيمة الدولار من أجل تعديل ضروري في ميزان المدفوعات بعد صندوق النقد الدولي. ويعرف هذا النظام بنظام بريتون وودز وقد استمر حتى عام 1971 عندما قررت الحكومة الأميركية وقف تحويل الدولار واحتياطيات الدول الأخرى من الدولار إلى ذهب. ومنذ ذلك الحين ظلت الدول الأعضاء في الصندوق حرة في اختيار أي نظام لتسعير عملتها مقابل العملات الأخرى، عدا اللجوء إلى الذهب. وفضلت الدول هذا النظام إما لأنه يسمح لها بطبع المزيد من الأوراق النقدية للاستخدام المحلي أو لأنه لا يوجد لديها عملات أجنبية كافية لشراء الذهب. وطبقا لفك الارتباط هذا فقد أصبحت العملة تتحرك بحرية أو ما يسمى بالتعويم، ويمكن أيضا ربطها بعملة أخرى أو بسلة من العملات، ويمكن لدولة تبني عملة دولة أخرى، أو أن تسهم في كتلة واحدة من العملات مع دول أخرى. تم فك ربط الدولار باحتياطي الذهب عام 1971 كيف يتم تسعير العملة بعد فك الارتباط بين الدولار والذهب عام 1971 دخل العالم مرحلة تعويم العملات بمعنى أن قيمة العملة يمكن أن تزيد أو أن تنقص كل يوم عن اليوم السابق. لكن ما العوامل التي تحدد صعود أو هبوط قيمة العملة؟ إن الجواب على ذلك هو في شراء الدول من كل أنحاء العالم عملات الدول الأخرى. ويستمد الدولار الأميركي قوته من حجم الإقبال على شرائه لاستخدامه عملة احتياطية أو لتسديد ثمن تجارة، وفي حال توقف المستثمرون عن شراء الدولار فإن قيمته تنخفض بشكل حاد. ومنذ تخلي الدول عن معيار الذهب هبطت احتياطياتها من الذهب إلى حد ما، وتم استبدال عملات دول أخرى به مثل الدولار وغيره. الاحتياطي دعم للعملة تنبع أهمية احتياطيات الدول من العملات الأجنبية من دعم العملة المحلية وثانيا في تسديد الديون الدولية. ويمكن لأي دولة الاحتفاظ باحتياطياتها من أي عملة أجنبية تريد أن تحدد مقابلها سعر صرف عملتها. فمثلا إذا حددت دولة ما سعر صرف عملتها مقابل الدولار بأربعين ليرة فإنه يجب عليها الاحتفاظ بدولار واحد مقابل كل أربعين ليرة تقوم بطباعتها، ما يعني أنه يجب الاحتفاظ باحتياطيات من العملة الأجنبية تكفي لتحويل كل العملة المحلية على أساس سعر الصرف المحدد. وبمعنى آخر إذا افترضنا أن دولة ما تمتلك أربعة تريليونات ليرة فلكي تحافظ على سعر عملتها بأربعين ليرة للدولار فإنه يجب أن تحتفظ بمائة مليار دولار من الاحتياطيات. ويتم تحديد سعر الصرف عن طريق واحد من ثلاثة أنظمة وهي الثابت والتعويم والتعويم تحت السيطرة. وفي حال التعويم يتم خضوع سعر الصرف للعرض والطلب أما في الحالتين الأخريين فإن الحكومة أو البنك المركزي يحددان سعر الصرف. العملة العالمية لا يوجد اسم رسمي عالمي لعملة بعينها. وقد استخدم الدولار الأميركي خاصة، والجنيه الإسترليني واليورو والين عملات عالمية. وبسبب كبر حجم السوق الأميركية كشريك تجاري، تشتري دول كثيرة أو تحتفظ بالدولار لتسديد ديونها للولايات المتحدة كما أن العديد من الدول يحتفظ بالدولار احتياطيا إضافيا إلى الذهب. ومن الأسباب الأخرى للتوسع في استخدام الدولار أن أسعار العديد من البضائع التي يتاجر بها عالميا يتم تسعيرها بالعملة الأميركية. وذلك يعني أن حجم التجارة بالدولار يجعل من العملة الأميركية العملة الأولى في العالم للتجارة والاحتياطيات. وفي المقابل ما يجعل العملة أقل جذبا للمستثمرين الوضع الاقتصادي للدولة، إلى جانب عجوزات الموازنة العامة وعجز الميزان التجاري وميزان المدفوعات وحجم الديون. يستطيع الاحتياطي الاتحادي طبع كميات النقد التي يريدها حرية طباعة النقد تستطيع الدولة طباعة كميات النقد التي تريدها لكن لكي لا يأكل التضخم قيمة النقد تشرف البنوك المركزية على كمية المعروض النقدي. وفي حال الولايات المتحدة فإن مجلس الاحتياطي الاتحادي يحدد أسعار الفائدة على القروض الممنوحة للبنوك، وعلى أسعار الفائدة بين البنوك، ويتأكد من احتياطيات البنوك لتغطية حساباتها، ويراقب عمليات تحويل النقد بين البنوك والمؤسسات الأخرى وتحويل الأموال من عملة إلى أخرى. لكن زيادة العجوزات تدفع الحكومات كما هو الحال بالنسبة للولايات المتحدة إلى طلب المزيد من القروض من الاحتياطي الاتحادي بأسعار فوائد محددة ما يعني طبع المزيد من النقد وهو ما يهدد بارتفاع نسبة التضخم وانخفاض قيمة العملة عند سداد القروض. وفي حال عدم وجود مشترين للدين الحكومي فإن سعر الدولار قد يتدهور مما قد يدفع البنوك خارج الولايات المتحدة إلى بيع الدولار ليضاعف الأزمة. حقوق السحب الخاصة وهي عملة يستخدمها صندوق النقد الدولي وبعض المنظمات الدولية كما تستخدمها بعض الدول لربط عملاتها وتستخدم لتقويم بعض الأدوات المالية العالمية. وقد اقترحت حقوق السحب الخاصة في نهاية خمسينيات القرن الماضي لكن صندوق النقد أصدرها في نهاية الستينيات. وقد لجأ صندوق النقد الدولي إلى حقوق السحب الخاصة بديلا عن الذهب والفضة في المعاملات العالمية الضخمة. ومع محدودية كميات الذهب في العالم ونمو اقتصادات الدول الأعضاء في الصندوق، كان هناك حاجة لزيادة الوحدة المستخدمة كأساس لتقويم هذه المعاملات. ويمكن للصندوق إصدار حقوق السحب فقط عند موافقة 85% من أعضاء الصندوق. وهذه الآلية تعطي الولايات المتحدة (التي تتمتع بأكثر الأصوات طبقا لحجم تجارتها مع العالم) ميزة الاعتراض على إصدار هذه الحقوق. لتضمن الولايات المتحدة بذلك ميزة للدولار على المستوى العالمي. وقد تم إصدار حقوق السحب الخاصة مرتين فقط في تاريخ الصندوق، مرة عند إصدارها لأول مرة والأخرى في عام 1981 ليصبح حجمها 21.4 مليارا (نحو 32 مليار دولار طبقا لأسعار الصرف الحالية). وتم تخصيص حقوق السحب الخاصة لـ144 دولة فقط من الدول الأعضاء لأن العديد من الدول الأخرى انضم إلى الصندوق بعد عام 1981. ويجب إصدار حقوق السحب للدول بالتناسب مع حصتها في الصندوق. وبما أن الحصص في الصندوق تعتمد بشكل عام على الناتج المحلي الإجمالي فإن الدول الغنية هي التي تستأثر بأغلبية حقوق السحب. ويمكن لحقوق السحب الخاصة أن تحل محل الدولار كعملة احتياط عالمية إذا وافقت الدول الأعضاء على ذلك. ويعني هذا إصدار حقوق سحب جديدة وتخصيصها للدول. يشار إلى أن حجم الاحتياطيات العالمية من العملات وصل في نهاية 2008 إلى 6.7 تريليونات دولار. وتؤيد الصين ومجموعة خبراء تابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة خاصة بالإصلاحات المالية العالمية فكرة إيجاد عملة للاحتياطيات العالمية. مساهمة الدولار في سلة حقوق السحب تصل 44% في مقابل 34% لليورو و11% للين الياباني و1% للجنيه الإسترليني (الفرنسية-أرشيف) كيف تقوم حقوق السحب وتعتمد قيمة حقوق السحب الخاصة على سعر سلة من العملات هي الدولار واليورو والين والجنيه الإسترليني. ويتم إعادة النظر في مكونات السلة من قبل مجلس إدارة صندوق النقد الدولي كل خمس سنوات لتعكس الأهمية النسبية لهذه العملات في أنظمة العالم التجارية والمالية. وكانت آخر مرة تم فيها تقويم حقوق السحب الخاصة هي عام 2006. وتسري هذه المدة حتى عام 2010. وطبقا لهذا التقويم فإن مساهمة الدولار في السلة يصل إلى 44% في مقابل 34% لليورو و11% للين الياباني و11% للجنيه الإسترليني. منقول للفائدة التعديل الأخير تم بواسطة غسان ; 18-10-2011 الساعة 11:22 AM. |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صالون المنتدى ..... اقتراح | Ship World | استراحة المضاربين | 5 | 13-08-2011 11:47 AM |
الى عزاب المنتدى | manar | المنتدى الإسلامي | 30 | 09-08-2011 01:17 PM |
صور اعضاء المنتدى | غالب | صور سيرياستوكس | 15 | 10-08-2010 10:06 AM |