تفاصيل جديدة عن بنك الأمان التجاري في سورية

[Salam L]

اللي بدو كميات كبيرة.... لانو رح يتوقع انو مافي صغار كبسة متلنا رح يكتتبوا... فيمكن يعمل حساب تطلع نسب التخصيص كتير عالية...

[ابو تيم]

2000 سهم ما بيضروا

[سمير]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو علي    (رجل الأعمال خليل سلطان العبد يساهم بنسبة 5% من رأس المال، ) الم يقتل هذا الرجل منذو زمن من قبل ابنه رحمه الله فقد كان رجلا كريما وشهما

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير    ماهو مصدر الخبرين؟ لو سمحت.

إذا كان الخبر بلا مصدر
فمكانه ليس هنا

[arnouri]

إعادة توزيع حصص شركة السلطان بين أبناء رجل الأعمال خليل العبد بعد

الكاتب: فادي العلوش | تاريخ المقال: 2010-10-07 الإقتصادي

صادقت وزارة الاقتصاد على النظام الأساسي لشركة السلطان التجارية المحدودة المسؤولية، وغايتها القيام بكافة الأعمال التجارية المسموحة ضمن القوانين والانظمة في سورية، والاستيراد والتصدير وتمثيل الشركات والوكالات ودخول المناقصات والمزايدات والتعهدات واستيراد وتجارة وتوزيع وبيع كافة أنواع السيارات والآليات وقطعها التبديلية، برأسمال مبدئي مليون ل.س موزعة على 1000 حصة، مركزها في محافظة دمشق.

ويؤسسها كل من علي العبد، وخالد العبد، إبراهيم العبد.

يذكر أن المؤسسين هم أبناء وكيل شركة "إيران خودرو" للسيارات في سورية خليل السلطان العبد والذي لقي حتفه مؤخراً بعد تعرضه إلى إطلاق نار أمام منزله في منطقة المزة بدمشق أيار الماضي.
وكشفت مصادر مطلعة أن الأجهزة الأمنية تمكنت من توقيف القاتل والمحرض والمشاركين في الجريمة، والبالغ عددهم 6 أشخاص من بينهم ابن المغدور الأوسط خالد العبد تولد 1985 دير الزور. وذكرت المصادر أنه نتيجة التحقيقات اعترف الموقوف خالد ابن المغدور بأنه عرض على صديقه فكرة التخلص من والده بحجة تبذير الأموال على الملذات الشخصية وزواجه المتكرر.

[سمير]

وهاي عرفنا مصدر الخبر التاني من الأخ arnouri مشكوراً
بقي الخبر الأول وهو أن المغدور له 5% بالينك المذكور.

[غسان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير    وهاي عرفنا مصدر الخبر التاني من الأخ arnouri مشكوراً بقي الخبر الأول وهو أن المغدور له 5% بالينك المذكور.

ابو احمد الورد .....هلا وغلا
......حصة الخمسة بالمئة موجودة في نص الموضوع هذا وفي المشاركة الاولى وذلك نقلا عن دي برس

[سمير]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غسان    ابو احمد الورد .....هلا وغلا ......حصة الخمسة بالمئة موجودة في نص الموضوع هذا وفي المشاركة الاولى وذلك نقلا عن دي برس

وشلون ظبطت معهن يحطو اسم واحد متوفي كمساهم؟
فعلاً في تعفيس بالموضوع

[غالب]

هذا البنك تقدم للموافقة قبل وفاة المغدور ويمكن ضلت لشركته او ورثته لان بنك الامان مفتوح موضوعه منذ سنتين

[عابر مجيب]

ايران كانت دائما سندا داعما للحكومة ، وقد سبق أن أشاعت بأنها ستبيع البترول بالليرة السورية ، ثم أنها ستقدم مساعدات ، نسيت أنا المبلغ تماما ولكنه كان يفوق الخمسة مليارات دولار ، ثم كانت الفكرة الأخيرة بفتح استثمار بمليار ونصف من خلال بنك الأمان .

صدقت النوايا مع ضيق ذات اليد ، فكان صيت غنى أفضل من صيت فقر . إيران تعاني من مشكلات خاصة بها، قد لا يتوفر لها لا الوقت ولا المال لحلها، واستثمارها في إيران خودرو عندنا شبه متجمد فلا يوجد كميات بيع تجارية في المعمل على الرغم من كل التسهيلات، إن لم تكن حبا بمصلحة المواطن فعلى الأقل دعما للمعمل ، فما دهاها لتفتح مشاريع جديدة فاشلة ؟ . وكل الوعود الايرانية كانت من باب أن في الكلمة الطيبة صدقة . فالبلد مهما كان ليست بيد شخص واحد يحركها كوكالة بلا بواب . يبقى هنالك حدود للتصرف ، أما الكلام فلا جمارك عليه وخود وعود بقصور في الجنه إذا بدك .

أحد البنوك الرئيسية المؤسسة لبنك الأمان هو بنك صادرات ايران ، قد تعرض مؤخرا لعملية إختلاس بما يفوق الملياري دولار ، والأمور كلها متعثرة . يبقى أن نقول أن الله كبير وسيفرجها على الجميع .

لا يوجد مصادر موثقة لهذا الكلام ، فهي تحليل متداخل ، إذا كان في هذا مخالفة أرجو الإلغاء .

[د وهيب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر مجيب    ايران كانت دائما سندا داعما للحكومة ، وقد سبق أن أشاعت بأنها ستبيع البترول بالليرة السورية ، ثم أنها ستقدم مساعدات ، نسيت أنا المبلغ تماما ولكنه كان يفوق الخمسة مليارات دولار ، ثم كانت الفكرة الأخيرة بفتح استثمار بمليار ونصف من خلال بنك الأمان . صدقت النوايا مع ضيق ذات اليد ، فكان صيت غنى أفضل من صيت فقر . إيران تعاني من مشكلات خاصة بها، قد لا يتوفر لها لا الوقت ولا المال لحلها، واستثمارها في إيران خودرو عندنا شبه متجمد فلا يوجد كميات بيع تجارية في المعمل على الرغم من كل التسهيلات، إن لم تكن حبا بمصلحة المواطن فعلى الأقل دعما للمعمل ، فما دهاها لتفتح مشاريع جديدة فاشلة ؟ . وكل الوعود الايرانية كانت من باب أن في الكلمة الطيبة صدقة . فالبلد مهما كان ليست بيد شخص واحد يحركها كوكالة بلا بواب . يبقى هنالك حدود للتصرف ، أما الكلام فلا جمارك عليه وخود وعود بقصور في الجنه إذا بدك . أحد البنوك الرئيسية المؤسسة لبنك الأمان هو بنك صادرات ايران ، قد تعرض مؤخرا لعملية إختلاس بما يفوق الملياري دولار ، والأمور كلها متعثرة . يبقى أن نقول أن الله كبير وسيفرجها على الجميع . لا يوجد مصادر موثقة لهذا الكلام ، فهي تحليل متداخل ، إذا كان في هذا مخالفة أرجو الإلغاء .

لا يا صديقي العلة في الشريك الوطني الذي انسحب من المشاركة.
حسب القانون خوفا من العقوبات.
فطالته العقوبات.