ابراهيم طاهر

خاص- سيرياستيبس:




بدأ الفريق التنفيذي للحكومة الالكترونية بعقد عدة اجتماعات وذلك تحضيراً لخدمة الكترونية جديدة، ستشمل عند إطلاقها مئات الآلاف من الشباب السوريين من طلبة الجامعات والمعاهد والدراسات العليا والموفدين.

وكشف عضو في الفريق التنفيذي للحكومة الالكترونية إن الخدمة تعتمد على إجراء عملية ربط الكتروني بين الجامعات والمعاهد السورية (العامة والخاصة) وبين مديرية التجنيد العامة، لإصدار مصدقة (مؤجل دراسياً) بشكل مباشر بين الجامعات وبين مديرية التجنيد، ودون ان يحتاج الطالب المؤجل لأخذ الوثيقة يدوياً وتسليمها لشعبة تجنيده.

وسيقوم الفريق التنفيذي بإعداد قاعدة البيانات والتواصل مع الجامعات لإعداد بيانات من كل جامعة بالطلاب المسجلين مع بيان تكليفهم وشعب تجنيدهم، وربطها بمديرية التجنيد العامة التي ستقوم بمعالجة هذه البيانات حسب وضع الطلاب وحسب توزعهم على شعب التجنيد، وستكون علاقة الطالب الجامعي مع شعبة تجنيده مؤتمة بالكامل من تسجيله في الجامعة وحتى تخرجه، مع بيان نجاحه واستنفاذه لسنوات الرسوب، وحتى حصوله على الشهادة.

وكشف عضو الفريق التنفيذي أنه سيستفيد من هذه الخدمة عند اكتمالها طلاب الجامعات الحكومية والخاصة والطلاب المعاهد التابعة لوزارة التعليم العالي، والمعاهد التابعة لوزارات أخرى، مشيراً إلى أن مديرية التجنيد العامة تستعد لإطلاق خدمة استعلامات التجنيد الكترونياً عبر موقع الحكومة الإلكترونية وتتضمن الخدمة نشر كافة المعلومات المتعلقة بالتجنيد والتأجيل والإعفاء على موقع الحكومة الإلكترونية مما يسهل على المواطن المقيم والمغترب، ويقدم له كل المعلومات التي يحتاجها في علاقته مع خدمة العلم.

احمد ابو عدنان

بعد زمان

نسير ع البطييييئ

الناس وصلت لزحل
وعنا مهندسين كومبيطر متل الرز جاعدين عل مكاتب بيشربو شاي وقهوة وعم ياخدو رواتب من دمنا

وهلئ لفكر احدهم يعمل شغلة عملوها الاتراك المغرضين من زمان

لك أأأأأأأأأأأخ أأخ

__________________

ابراهيم طاهر

ليش حاسن الانسان يدير منزله حتى يدير الحضارة بالبلد كل شيء ممنوع او حرام اي تحت المطرقة والسندان نحن ولا يوجد للعلم دور اساس في حياتنا وكل الوسائل التي العلمية المحدودة الموجودة عندنا ونستخدمها للبرستيج فقط هي من نتاج عقل الغرب .
اخ ابو عدنان لهجتك حلوة والله لذلك ( لويش ولد عمي مو مثل هذا الافندي ) اهري

ابراهيم طاهر

قصة قصيرة
في احد كواكب مجرة اندروميدا كان طالبا" يحمل وثيقة تأجيل دراسية وكان الطالب كبرعم لم يتفتح على الذل والفساد وفي البداية نصب علية رجل خارج شعبة التجنيد يجلس على طاولة كمعقب معاملات خاص نصب عليه 500 ليرة وفي داخل الشعبة طلب منه احد الموظفين كروزين مته وباكيتين دخان مالبوروا ليسهل له معاملة (الجرار) التأجيل فاصيب الشاب في صدمة كانت هذه بداية الفساد الذي سيلامس البرعم الصغير ليتفتح عليه .
وفي النهاية اناس تصفق واخرون يصلون