الموضوع: تناقضات 1
عرض مشاركة واحدة
قديم 26-12-2010, 09:55 AM
  #9
loai
متابع جيد
 الصورة الرمزية loai
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 315
شكراً: 871
تم شكره 1,478 مرة في 747 مشاركة
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رندة مشاهدة المشاركة
الاخ لؤي


شكرا لمشاركتك


كلامك صحيح الى حد ما لكن
علينا ان نبدا من حيث انتهى الآخرون ونبني علي ما هو اساس متين وايجابي
واقتبس من مقالي تناقضات 2

ان ادراج اي شركة مسساهمة في السوق هو مكافأة كبرى لها من خلال المزايا والربح الذي تجنيه اثناء ادراجها وربما من الضروري التحقق من انجاز هذه الشركات على ارض الواقع ككيان رابح ومنتج و استبعاد الشركات التي لم تثبت وجودها التنافسي في السوق المحلي وعدم ادراجها في السوق قبل ان تحقق ذلك ولكن في السوق شركات مدرجة او مصارف خاسرة او ذات ربحية قليلة لسنوات قادمة


1- فنحن لا نريد ان نتجاهل الشركات المنتجة المتواجدة في السوق
المحلي و المعيار هو الانتاجية والنجاح فيها فلا نريد الوقوع في فخ المصارف كما حدث في الازمة العالمية
ان احجام الشركات المحلية الناحجة عن الانضمام الى المائدة هو هيكليتها العائلية او الشراكة البسيطة وعدم توفر الشروط المطلوبة
مثال- عندما تشارك في مسابقة علينا ان نختار الطلاب المتفوقين خصوصا اذا كانوا كثرا حتى لو لم يملكوا المواصفات الشكلية
يالاضافة الى ذلك اذا انعكس الانسجام بين السوق المحلي وسوق الاسهم فهذا افضل واضمن من الاعتماد على نوع واحد من الشركات والمصارف التي هي اكثر تعرضا للازمات
2- ان قوة الاقتصاد السوري تعود الى اسباب اهمها
اكتفاء سورية انتاجيا بالمحاصيل الزراعية الاستراتيجية
القمح القطن االحنطة الزيتون الحمضيات فنحن نملك ما ناكل حتى الان
تمييز الصناعات الغذائية والنسيجية
نحن نصنع ما ناكل حتى الان
تمييز اداء المواطن السوري من حيث اتقانه للمهارات اليدوية والفكرية وروح المبادرة المميزة لديه
مثال مازالت الاسرة السورية تصنع الموؤنة منزليا مما ساهم باكتفائها على قلة مواردها
ان الايدي السورية حافظت على سيارات من موديل 1970 مازالت تسير بفعالية في الشوارع حتى وقت قريب بفضل المهارة الفردية لورش صيانة بدائية
قيام مشاريع منزلية بمبادرة فردية ناجحة من قبل سيدات او عائلات كاملة مثال ورش الخياطة و التطريز صناعات غذائية
مما ساعد في اعالتهم الاسرة دون انتظار الحلول الحكومية
3- سورية لم تعاني من الازمة بسبب عدم انخراطها الشديد في علاقات مادية او تجارية مع تلك الدول لكن وصلتنا ارتدادات الازمة من خلال المصارف
بشكل شخصي وصلتني حصتي من الازمة عبر اسهم بنك مدرج في السوق اودع وديعة لدى بنك ليمان 6مليون دولار و من ثم افلس بنك ليمان الاميركي و تم خصم جزء من ارباحنا


اعذر اطالتي الاجابة وذلك بسبب رغبتي في ايضاح كل النقاط
شكرا لمساهماتك المميزة
هذا ما ابغيه ..الاطالة لا الايجااز .. واتفق معك تماما بقسم كبير من مشاركتك المميزة
بالنسبة لهدف تحويل الشركات الخاصة او العائلية الى الصفة العامة فهو تحويلا له اسبابه الموضوعيةوليس بهدف تحقيق فروق اسعار في سنداتها :
1-سهولة توفير السيولة النقدية للشركة مما يتيح لها التوسع مما يتيح لها القدرة على تمويل خططها التوسعية ومشاريعها الاستثمارية بأقل التكاليف
2-الحصول على طاقات وقدرات وكفاءات بشرية جديدة وتوفير رأسمال صلب قادر على تنفيذ مشاريع ضخمة وتحسين القدرات المالية والإدارية والإنتاجية للشركة، مما يجعلها قادرة على زيادة القدرة التنافسية في الأسواق المحلية والخارجية
3-حماية الشركة من الانهيار والاختفاء بعد غياب الجيل الأول من المؤسسين وانتقال الملكية إلى الورثة. وبالتالي كل ذلك يؤدي إلى تطوير الاقتصاد الوطني من خلال توسيع قاعدة الشركات المساهمة وبالتالي توسيع قاعدة الملكية وتنويع الأنشطة
4-يؤدي إلى زيادة الإيرادات والناتج المحلي للدولة, وتنشيط أداء سوق الأوراق المالية من خلال دخول شركات جديدة، مما سيسهم في تنشيط السوق الأولية، كما سيسهم في جذب الاستثمارات المحلية والأجنبية سواء للقطاع الخاص أو لصغار المستثمرين, وخلق كيانات اقتصادية قادرة على تنفيذ مشاريع ضخمة
5-استقرار سوق العمل من خلال الحفاظ على استمرارية حقوق العاملين في الشركة، إضافة إلى توفير فرص عمل جديدة, وخفض نسبة البطالة من خلال توفير فرص عمل جديدة تستوعب قدرا كبيرا من العمالة الوطنية


اهم ما في الموضوع عند عملية التحويل هو توفر مناخ تشريعي سلس يساعد على التحول من جهة
.. ومن جهة اخرى توفر ادوات رقابية وقانونية لادارات هذه الشركات حتى تضمن عدم دخولها في تحالفات للبمصلحة العائلية وندخل بعدها بمشكلة المشتقات المالية

لك تحية
__________________
تصبحون على وطن
loai غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس