اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرد إنسان
قاعدة "قضائية" عثمانية :
( العدالة البطيئة ، تعتبر ظلماً )
فلا تتجاوز جلسات المحاكم الجلستين حتى يتم الفصل فيها .. أو ٣ جلسات وهذا نادر
رحم الله مثل هذه القواعد
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرد إنسان
لمعرفة مدى إتساع رُقعة الدولة العثمانية ، يكفي أن تعلم أن أكبر الأوقاف التي يُصرف منها علي "الحرمين" .. كانت عقارات في التشيك و سلوفاكيا.!
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرد إنسان
كما كان السلطان يستقبل جميع الوزراء بمن فيهم الصدر الأعظم وهو جالس، ماعدا شيخ الإسلام فلا يستقبله السلطان إلا واقفاً ولا يجلس حتى يجلس الشيخ
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرد إنسان
اعتباراً من ١٥١٧م بدأت سلطنة ماليزيا و سومطرة والجزر الواقعة بينها بتلاوة الخطبة بإسم (السلطان سليمان القانوني) بإعتباره خليفة المسلمين
--------
اختصيت الدول السابقة ، لأنها دول اسلامية غير تابعة للدولة العثمانية في الحكم ، ولكن جميع مسلمين العالم كانوا يقرون لها "بالخلافة"
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرد إنسان
أراد السلطان في معركة (هاجوڤا) الانسحاب بسبب الموقف الضعيف للجيش العثماني ولكنه خجل من ان ينسحب وبردة الرسول علي كتفه .. حارب وانتصر!
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرد إنسان
بغدان ؟؟ من اين جاءت في نشيد البعث ؟؟
'
وللعلم/ أن رومانيا كانت ولاية عثمانية (ولاية بغدان) ، ولكنها أعلنت عصيانها علي الدولة بعد أن أثقلها بعض الصدور العظام (المرتشين) بالضريبة!'
|
اخي العزيز " مجرد انسان "
في البداية انا شخصيا سعيد بقراءة مشاركاتك القيمة ,
و معلوماتك التاريخية و الدينية الغزيرة .
بس عندي ملاحظة صغيرة اذا بتسمح لي فيها
دولة الخلافة العثمانية كان فيها كتير ايجابيات و شغلات ممتازة كتير .
و لكن بالمقابل كان في كتير شغلات سلبية و تعتبر قمة التعسف على سبيل المثال حريم السلطان يلي كانو ياخدوهم من المناطق الخاضعة للسلطة العثمانية خاصة باوروبا ..
و قتل اخوة السلطان لحتى ما ينافسو ع الحكم ( بعد فترة اكتفوا بحبسهم مدى الحياة )
و هي شغلات صغيرة بالنسبة للامور الاهم و هي طريقة تكليف و تولية المناصب العليا بالدولة
و الادارة التي تفتقر للحد الادنى من اشكال الشورى الاسلامية ...او الديموقراطية الحديثة
على كل حال كانت الدولة العثمانية ( لاحظ انو حتى اسمها بيتعلق بشخص كمان ) ..
فيما مضى و ممكن نحنا ناخد منا كل شي مفيد و جيد متل ما لازم ناخد من التاريخ ...و خاصة من الدولة الاسلامية الاولى التي تأسست في المدنية المنورة ...
على يد النبي محمد عليه أفضل الصلاة و السلام و الصحابة الاخيار رضي الله عنهم .
وناخد كمان من الخلافة الاموية و العباسية و الفاطمية و كل تجارب الشعوب الاسلامية و غير الاسلامية بالحكم كل قانون جيد . وكل تجربة مفيدة .تحقق للبشر الحرية و العدال .
حتى نصل لأفضل شكل من أشكال الحكم الذي يراعي و يرعى مصالح الشعب ( كل الشعب بدون استثناء و ليس فئة او طائفة او مذهب ..او عشيرة )
اما اذا كانت المسألة اعادة انتاج لنظام الخلافة فيصبح الامر كأننا نعيد عقارب الساعة الى الخلف , و نرضي فئة على حساب فئات أخرى لها الحق في ابداء رأيها و العيش بالوطن بحقوق مواطنة كاملة غير منقوصة او مجتزئة ..
وهذا لن يتحقق الا بظل نظام ديموقراطي مدني حقيقي.
يعتمد و يقر فكرة تداول السلطة تكون فيه الحكومة موظفة لخدمة الشعب و ليس العكس .
و يكون فيه صندوق الاقتراع الحر الغير خاضع لارادة اي سلطة تنفيذية او دينية او امنية او المال السياسي هو الفيصل في انتخاب ممثلي الشعب . و من ثم انتاج سلطة تنفيذية يستطيع الشعب ان يحاسبها عبر نوابه في البرلمان .
و لابد من اعتماد مبدأ فصل السلطات و استقلال القضاء تماما و نهائيا عن السلطة التنفيذية و التشريعية و الغاء وزارة الاعلام .. و ايجاد حرية اعلام حقيقية تسلط الضوء على اية اخطاء او تجاوزات . (بالمناسبة كانت لدينا صحف حرة قبل عام 1958 )
أعتذر للاطالة ...