با عتبار عطاء الله و حكيم الدين التنين ولادي
الله يبارك فيون و يبارك بيلي عنكون و يطعمكون...
باعتبارون التنين ولادي
و مشان ما يصرعني عطاء بس يكبر و يتهمني بالتفريق و التمييز
بينو و بين أخوه ...
قررت أكتب أحد الحوارات يلي دارت بيني و بين عطاء ...
هللأ هو حوار ما حلو بحئي ...بس حفاظا على المصداقية و الأمانة التاريخية
راح اكتبوا هون على مضض:
-------------------------------------------
------------------------------------------
عنوان الحوارية
عطاء الله ...يغار من حكيم الدين ....
======
أبو حكيم مخاطبا عطاء : بابا شو اسمك ....
عطاء ببراءة :اسمي عطاء الدين .....
أبو حكيم و هو عميبتسم :
لاء بابا ...اسمك عطاء الله ...أخوك اسمو حكيم الدين
عطاء و هو في حالة تقطيب للجبين :
لاااااء
أنا عطاء الدين ....و هو حكيم الله .....
أبو حكيم على أساس عميربي ولادو تربية حديثة:
لاء بابا ......انت اسمك حلو ...
وانت اسمك عطااااء الله...و أخوك ,,,حكيم الدييين ....
عطاء و كأنو آخد حبة هلوسة :
لاااااء
أنا عطاء الدين يا أيوان .......
و انفجر عطاء باكيا ....
سألت امه ...شو معنى كلمة أيوان ...
حتى آلا عطاء ,,,و هو صارع الدنيا ببكيتوا و صراخو ...
ردت أم حكيم ...
عطاء ما بيطلع معو حرف الحي...
أبو حكيم و كأنو انصب على راسو طاسة مي باردة بكانون 2:
حرف الحي ..ما بيطلع مع عطاء ....
حرف الحيي .......و أيوان ...
أيوان اذا حطينا بدال الهمزة .. حرف الحي
اي ايه .....والله بتطلع كلمة مو حلوة بنوب بحقي ....
هيك صار موقفي ضعيف كتير و راح تنهز صورتي؟؟؟!!!
ادام اتباعي ...
عملت حالي و لا كأنو سمعت شي ...هيك متل واحد مخدر حالو
حطيت راسي مشان نام و الدخنة عمتطلع من آداني...
و أنا نايم صرت كوبس ...
و طلعلي الشيطان و العياذ بالله منو بالمنام ...
و هو عميضحك ...آللي يا غشيييم ....
شلون عطاء ما عميطلع معو حرف الحي ب أيوان ...
و هو عميؤلك ....على أخوه هداك ..حكيم الله.....
صحااا على حالك يا أيوان .....
فئت منتفضا و ألت أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
و من همزاتهم و ما يحضرون .....
و الدخنة عمتطلع من آذاني كمانة ...
و عملت حالي كأني ما شفت شي بالمنام ....