عضوية مميزة
تاريخ التسجيل: Dec 2010
الدولة: سوريا /حمص
المشاركات: 5,510
شكراً: 18,885
تم شكره 22,038 مرة في 4,797 مشاركة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafek
أكيد لا مو هيك قصدي
أنا نوهت وقلت للمدخرين
لكن عندما يصبح المدخر يبيع ويشتري ثم يبيع ثم يشتري يكون قد تحول إلى مضارب يكون
في أغلب الأحيان مضارب فاشل خاسر بسبب أستغلال من يهمه رفع سعر الصرف له
وبالتالي هو يشارك من حيث لا يدري بتدهور قيمة العملة
من يريد الأدخار أنا لا اهاجمه وهذا من حقه الشرعي
ولكن عندما يصبح أداة في يد العمالقة يجب تنبيه وقتها
أنا برأي من يريد الادخار هناك الذهب وهناك العقار
هو يريد الادخار أي يحولهم وينساهم إلى ما شاء الله
وبجميع الأحوال الأقبال على شراء الذهب أو العقارات لا يؤذي المصلحة العامة ولا يضر بالفقراء
اللذين لا يملكون شي من حطام الدنيا
فمثلما له الحق بالحفاظ على شقى عمره للفقير الحق في أن لا يساهم بضره
واخيراً تذكرو أوجه كلامي للمدخرين وليس لمن يريد الاستثمار
سامحوني إن أخطأت أو اسئت لأحد
|
مساء الخير أخ رفيق و أهلا و سهلا بك في منتداك سيريا ستوكس
ما راح طول عليكون بدنا نحكي اقتصاد:
الدولار و الذهب و العملات الأجنبية جميعها لها نفس الأثر على قيمة الليرة
و عند المركزي السوري احتياط استراتيجي منه لدعم قوة صرف
اللليرة السورية أمام العملات الأخرى
-----------------
ادخار الدولار على العكس يعطي مردود عكسي لأنه يخرجه من التداول
في الاقتصاد السوري ...ومن احد أسباب اطالة عمر الليرة
هو المضاربة بالدولار ...
و الا كل من وصله سوري سيقلبه دولار و يدخره ...
سيخف عرض الدولار بالسوق و سيزيد عرض الليرة
-------------------
تنصح بشراء العقار
طيب على مستوى الاقتصاد الكلي
من يشتري عقار يدفع ثمنه
الى أين يذهب ثمنه ..
الى البائع ...
طيب ماذا سيقعل البائع بهذه الكتلة النقدية.....
------------------
الحل الوحيد :
هو اعادة ثقة المواطن بالليرة السورية بغض النظر عن الأسلوب
وجود أقنية لتزويد الاقتصاد السوري بالدولار
تصدير ...سياحة....ترانزيت.......تحويلات المغتربين...المستثمرين الأجانب
و ممكن حتى القروض شرط التمكن من سدادها و الا تحولت الى كارثة
ضمان عدم خروج الدولار و الذهب من الاقتصاد ....
----------------
حاليا ...
الدولار الموجود في الاقتصاد السوري
هو حصيلة احتياطي المركزي
و أيضا الوارد الى المعارضة من الخارج
و من الممكن أن تكون هناك قروض كما سمعنا مؤخرا من الاعلام
__________________
أبو حكيم الدين