عضو مشارك
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 209
شكراً: 0
تم شكره 3 مرة في 2 مشاركة
الحقيقة انا ما عرفت عن شو عم تحكو
واللي بعرفوا انو بالبلد ما فيها سرافيس لكن فيها جرادين بيضاء
اما بخصوص القرفصة فان بعض الركاب اعتادوا عليها وصارت عندهم عادة مكتسبة فحتى لو ان الميكرو فاضي فانه لا يجلس الا قرفصاء في جانب المقاعد
وهناك بعض النصائح من مجرب
لو انك كنت تريد ركوب احدها في يوم عطلة السبت فانصحك ان تركب على الواقف عفوا قرفصاءا في مكرو ممتلئ لان الميكرو الفاضي سوف يعل قلبك لحتى تصل لوجهتك وسوف يقف امام كل موقف وبائع شاي وخلف كل مواطن وبيزمر له
واذا كان المقعد المكرو فارغا لا تجلس جانب السائق لانهك سوف تفاجأ باحدهم يفتح الباب ليجلس جانبك مع ان المكرو فارغ كله
حاول ان تجلس في اخر المكرو (نص باص)لان السائق لشدة حنيته فانه لا يدع احدا الا ويقف له حتى ولو كان عدد الوقوف اكثر من الجالسين ويصرخ بهم : لجوى فوت انتي وياه خلي النسوان يطلعوا وعندها سوف تخجل من نفسك وتقف مع الواقفين لتجلس مكانك تلك السيدة او الانسة
للجريدة دور هام في ركوب السرفيس فلها وظيفة مهمة في درء حر الشمس وخصوصا عندما يقف الافندي في المواقف لاملاء الكرسي الفارغ اما اذا كان الوقت شتاءا فانك ستضعها بينك وبين الشباك ؟ منو لتمنع برودة البلور ومنو اذا كان الشباك او السقف عم يزرزب
__________________
بسم الله الرحمن الرحيم
قل كل يعمل على شاكلته
صدق الله العظيم