لهذا العام في وطني حكاية ...
و ألف ألفِ رواية ...
يا عام الأوجاع و الأحزان ها قد أشرفتَ على النهاية ...
سيخبرنا التاريخ في حضرتك يوماً ...
كم من وجعٍ تركتْ ...
كم من ندبةٍ شوّهتْ ...
كم من شهيدٍ زففتْ ...
كم من جريحٍ أوجعتْ ...
كم من شريدٍ أخفتْ ...
كم من يتيمٍ أحزنتْ ...
و كم من ثكلى أفجعتْ ...
2012 ... رافقتكَ أوجاعك ... فلتذهب و لا تعد !!!