expert

الله يرحم من استشهد في التفجير من الابرياء وينتقم من كل ظالم.

بالنسبة لموضوع العميد داوود راجحة
تحليلي ورايي الشخصي هو:

اذا صدق نبا موته
هو اولا دفع الى منصب الوزارة في وقت حرج لارضاء دول خارجية (طائفيا مع الاسف)
لانه لم يسعى لهكذا منصب في اوقات الاستقرار فكيف سيسعى له في هذه الظروف
ثانيا
احتمال ان تكون السلطات العليا لديها معلومات مؤكدة انه يخطط للانشقاق او الانقلاب
فقامت بهذا التفجير للتخلص منه
لانه من المستحيل ان يستطيع احد ان يصل الى موعد الاجتماع ومكانه والاشخاص الموجودين فيه
ثم يستطيع اختراق كل التحصينات لبنى محمي بشكل جيد
وحتى لو استطاع ان يعمل كل هذا لن يستطيع ان يقتل شخص مهم غالبا قد اتخذ احتياطاته من سترة واقية وموجود في غرف جدرانها سميكة جدا ومضادة للقصف فضلا عن الانفجارات
حتى لو حدث التفجير فان اغتياله تم بمعزل عن التفجير
ولكن تم تمويه اغتياله حتى لا يتسبب بازمة سياسية دولة ويضعف من موقف المسؤولين الكبار

اعود واقول هذا تحليل منطقي
وارجوا عدم الحذف