محامي: مشرف صالة الاستشارات القانونية
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 565
شكراً: 316
تم شكره 767 مرة في 201 مشاركة
رد: برقية شكر وتقدير بخصوص احداث الصندوق الوطني للأستثمار
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب
برقية شكر وتقدير بخصوص احداث الصندوق الوطني للأستثمار
السيد عادل سفر رئيس مجلس الوزراء المحترم
السيد محمد جليلاتي وزير المالية المحترم
السيد وزير الاقتصاد المحترم
السيد محمد العمادي رئيس مجلس المفوضين لهيئة الاوراق المالية المحترم
السيد مامون حمدان المدير التنفيذي لسوق دمشق للاوراق المالية المحترم
تحية طيبة .... والسلام عليكم
أود ان اقدم لكم خالص الشكر والتقدير على ما قمتم به من جهود جبارة في سبيل انشاء وتاسيس واحداث الصندوق الوطني للاستثمار وبرأسمال 2 مليار ليرة سورية .
هذه الخطوة جبارة بكل المقاييس , وهي خطوة اقتصادية وسياسية بامتياز ومن الطراز الأول نحو استكمال تأسيس سوق مالي يهيء الأرضية المناسبة لتأسيس صناديق اخرى من البنوك وشركات التأمين والنقابات والأشخاص على شكل شركات مساهمة .
هذه الخطوة تعتبر المرحلة الثانية في تأسيس السوق المالي بعد مرور 30 شهرا على بدء الخطوة الاولى والمهمة جدا .اتمنى ان لا نتاخر كل هذه المدة في الانتقال للخطوات اللازمة اللاحقة .
أود ان اشكر كل العاملين في سوق دمشق , وهيئة الاوراق المالية على سعة صدرهم وتفهمهم هواجسنا ومشاكلنا وخساراتنا ضمن هذه المرحلة المهمة جدا من تأريخ بلدنا الطويل وتأريخ تاسيس سوقنا المالي . والحمد لله ان جهود الأولين لم تذهب سدى في تأسيس واستمرار هذا السوق الوليد والذي يحتاج كل العناية والرعاية ليقوى عوده .
نحن سنبقى اوفياء لهذا السوق , واستمرار نجاحاته وقيامه من كبواته .
والرجاء من الجميع التعاون والتعاضد والتكاتف في سبيل انجاز هذا المشروع المهم واصدار التعليمات التنفيذية اللازمة والسهلة التنفيذ والخالية من التعقيد والتفسير بأسرع فترة ممكنة ومدى اهمية ذلك في عودة الثقة للسوق المالي والذي غادره الكثيرين بسبب الخسارات المتتالية خلال الفترة الماضية . |
الأخ أبو النور:
هنالك أيقونة للأعضاء تمنحهم الحق بسحب الشكر الذي منحوه.....
وبأعتبار أن شكرك كان مكتوباً فأنا أرى أنه قد آن الآوان لأن تمارس حقك بسحب
شكرك لمن ذكرت .
مكتوباً أيضاً فضلاً لا أمراً لأن أياً ممن ذكرت لا يستحق هذا الشكر.
فشكرك كان مبكراً جداً....وسعادة الأخوة كان أيضاً مبكراً.
الصندوق السيادي كان على الورق ...وأستفاد من حكايته من أسرع بالهرب على شيوع
أسطورة قدوم المنقذ.
واهم من ينتظر سفينة نوح ...لأنها حتى لو جاءت لن تحمل أحداً.
لقد علمتنا التجارب أن لا نثق بالوعود الحكومية.