عرض مشاركة واحدة
قديم 25-05-2012, 09:31 PM
  #398
عابر مجيب
عضوية مميزة
 الصورة الرمزية عابر مجيب
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 4,860
شكراً: 67,497
تم شكره 35,134 مرة في 4,783 مشاركة
افتراضي رد: صالون سيرياستوكس ليومي الخميس 24 والجمعة 25 -5-2012

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tareq مشاهدة المشاركة



أخ عابر ليش مستغرب الموضوع مبين من البداية. الله يخليلنا الأعراب يلي عم يفرخولنا هيك ناس. شي معلش يموت 35% من السوريين مشان الباقيين ( ومالو). شي الملائكة نازلة عم تحارب بسورياوناس شافتها بعيونها ( داعية معروف). شي وزير هزاز انهز بدنو وهو ما عم يعرف يحكي كلمتين على بعض بالعربي. وشي عم يخوفنا من مد فارسي رح يقضي على كل شي عربي مع انو الامم كلها مو شايفة العرب بالاصل ولك حتى لو كان هاد مزبوط منستاهل.

حضرت مسرحية هداك اليوم ونخبة من علماء وفنانين وكبار مصر أم الدنيا وهنن رح يبوسو شو تانية جزمة عبد اللات أل تعوس ليرجع سفيرو على القاهرة يلي بيقضي معظم وقتو فيها بكباريهات شارع الهرم
والله ما بعرف شي بيقرف وبيقزز البدن والله لو في هجرة على المريخ لعملتها بس ما يلحقونا لهنيك ويقلولك لا يجوز وذلك لعدم امكانية تحديد القبلة مع اني متاكد انو قبلتهون واشنطن مو مكة. ولك نفسي فش خلقي ومو لاقي طريقة. يا هل ترا لو رحت على هايد بارك بلندن وصرخت وفشيت خلقي هل اعتبر خائن وسانبذ من رحمة الله.

لا يمكن تحويل فكر بهذا التحييز من خلال مداخلة واحدة ، رويدك فأنا أكره ان أراك في هذا التطرف لأني أعرفك من خلال كتاباتك هنا .
أعد النظر فيما كتبت ستجد أن الكثير منه مجرد فشة خلق مبنية على ظلم وقع عليك ، ربما هنالك البعض ممن أساؤوا ولكن لا يجوز التعميم ، فمع التعميم يزداد الخلاف وتتعمق العداوة .
يقال : خانق ولكن اترك للصلح مطرح .
ولا يوجد أحد يعمل شيئا بلا مصلحة .
كأنك تأملت بالفكرة عن الكرم وإغاثة الملهوف وعندما وضعت يدك على الحقيقة أصابتك صدمة من خيبة الأمل .
لا شيء يدوم ، وعدو الأمس حليف اليوم والعكس بالعكس .
وسع نظرتك وأول الخطوات أن تضع نفسك مكان من تلومه ، ستجد نفسك على أول درجات سلم الحكمة .
أنت جدير ولماح وذكي وحرام أن تذهب في غير طريق الصواب باتباع العواطف .
الله يوفقك .

عابر مجيب غير متواجد حالياً  
5 أعضاء قالوا شكراً لـ عابر مجيب على المشاركة المفيدة:
مجرد إنسان (25-05-2012), Dr Imado (25-05-2012), expert (25-05-2012), رندة (25-05-2012), Tareq (25-05-2012)