عرض مشاركة واحدة
قديم 26-01-2012, 11:33 AM
  #88
ابراهيم طاهر
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: اندروميدا
المشاركات: 1,338
شكراً: 596
تم شكره 1,545 مرة في 768 مشاركة
افتراضي رد: سعر صرف الدولار مقابل الليرة25-1-2012 (السوقي)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alhamwi4invest مشاهدة المشاركة
منذ خمسة أيام فجر السيد ميالة قنبلة من العيار الثقيل
( التعويم )
أبعد الله عنا القنابل وحما شعبنا من مطلقيها

فلم نرى الأ
تخبط الأسعار وكثرتها


ثم كثرت التخبطات
( بحجة تفسير القرار أو لم تصلنا التعليمات التنفيذية وغيرها ... )





ثم بلشت تشتغل الإشاعات وتعمل عملها



وهنا اشاعة أخرى






والخبر من ( وكالة يقولون ) : يعني حدا بيعرفك لحتى نعرف يلي جوا ومن هاد يلي جوا مثلا ؟؟





بحالة وحدة : اذا نزلت عليهن دولارات من سابع سماوات ممكن تصير






ثم أفاق البعض على حقائق محزنة



وتتوالى بعض اوالردود لا ترقى الأ الا التمنيات
معو دولارات ؟؟ كم ووينها ووين عما تنصرف
بتزكر من بداية الازمة كانت 18 مليار ونقصت ملياراين ووقفت عندن



ثم حالة فقدان الثقة big grinbig grin





ومع ذلك فالحقيقة الوحيدة التي لدينا أن التكرار يعلم الشطار ( ما بدنا نقول شي تاني big grin big grin )
فالحقيقة تقول : المركزي يرسم سياسة اقتصادية للمحافظة على الدولارات المتبقية ( على شحها ) لديه بأي وسيلة كانت وعلى حساب أيا كان ومهما تكن النتائج
والحقيقة تقول كذلك شح مصادر الدولار بسبب انعدام السياحة + انخفاض تحويلات المغتربين + انعدام مصادر القطع الاجنبي من بيع النفط + انخفاض الصادرات
والحقيقة تقول كذلك ان أموال كثيرة تم تهريبها أو تحويلها لدولار لإنعدام الثقة بالليرة
والحقيقة تقول أن الأسعار على أرض الواقع اختلفت تماما
والحقيقة تقول ( اذا كان همهن الشعب ) يعني مثلا بلا ما يبيع دولار بالسعر المنخفض لكن لا يرفع سعر المازوت ( تصريحات وزير النفط ) ولا يرفع سعر الغاز لأنها مستوردة بالدولار


انا بالنسبة لرأيي الشخصي أن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
والله لن أثق بهم لو قالوا لي أن اللبن أبيض وأن الذهب أصفر وأن الليل اسود

اللهم احفظ علينا بلدنا بحفظك
اللهم ولي علينا خيارنا ولا تولي علينا شرارنا يا الله .اللهم ايدنا بحكام يعيدون لسوريا عزها ومجدها وكرامتها واقتصادها
الحموي مضارب متدين من العيار الثقيل يعتمد على الاشاعة الدينية من اجل الربح
(الناس عبيد الدنيا والدين لعق على السنتهم يحوطونه ماشاءت مصالحهم)
ابراهيم طاهر غير متواجد حالياً