إذا صدق ما نقلته سريانديز عن نية البنك المركزي طرح مزادات جديدة على الدولار فإن هذا يدل على أن الفريق الاقتصادي أصبح يفرمل الواحد منه قرار الآخر وهذا بح ذاته في أي ددولة يؤدي إلى تدهور حالة عملتها .

أما من أعاد هذا المصطلح البغيض فعليه أن يعرف أن في كل تداول عملات هناك طرفان أحدهم يبيع والآخر يشتري وبالتالي فهناك طرف يدخل المزاد لرفع سعر الدولار عسى أن يرسي عليه العرض وهناك من يخفض بسعر الليرة لكي يصبح سعرها منخفضا لدرجة يرسو عليه الطلب .

فاللعب على المصطلحات قد يمر على البسطاء ولكن لن يمر دون أن يشير ذلك بأن هناك من يستفيد من الظروف التي تمر بها البلد ليراكم الثروات ولن يغفر المواطن للفريق الذي أدت تناقضاته إلى إنقاص القدرة الشرائية للعملة التي يتداولها في جيبه وصلت إلى حوالي 45 % .

اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك

اللهم ظلنا تحت عرشك يوم لاظل الا ظلك

رب اوزعني ان اشكر نعمتك علي وعلى والدي

وان اعمل عمل صالحا ترضاه واصلح لي في ذريتي

اني تبت اليك واني من المسلمين

رب اغفر لي ولوالدي ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا

اللهم اغفر لي مالايعلمون

ولاتؤاخذني بما يقولون

واجعلني خيرا مما يظنون