![]() |
برأيك...هل هناك أسباب موضوعية للزواج الثاني؟ ماهي
صحيح أن الشرع سمح للرجل بالجمع بين أربع زوجات
وبنفس الوقت حذر من عدم العدالة بينهن أخوتي الأعزاء هل تؤيد زواج الرجل بأكثر من امرأة هذا الموضوع للمناقشة ويمكنكم التصويت أعلاه برأيك ....ما هي الأسباب التي تراها موضوعية للزواج الثاني غير وفاة الزوجة أو طلاقها |
أخي أبو عدنان هاي نوع من الرفاهية التي سمح بها الدين (للرجال) لذا نجد أن غالبية المسلمات يعشن عمرهن برعب من الزواج الثاني ولايريدون أن يصبح زوجهم غنياً كي لايرفه نفسه بالزواج مرة أخرى |
كتير من حالات الزواج الثاني قد تكون له اسباب موضوعية .. وهذه الاسباب قد تختلف من بلد الى اخر ومن بيئة الى بيئة ومن بيت الى بيت .. فالموضوع هون كبير لكنه ليس بشائكا ما دام قد احله الله
لو اردت ان اجيب بشكل شخصي فانا اقوول لك انه لست بحاجة الى زوجة ثانية ما دامت حياتي مستقرة وهانئة وسعيدة .. لكني لم اوجه نقدا يوما الى من يجمعون اكثر من زوجة .. |
بالتاكيد اييد الزواج الثاني .بشرط ان يكون الزوج قادرعلى الانفاق .ويعدل بين الاثنتين .( والعدل هو ان يحاول جهده ان يعدل .لانه لا عدل مطلق على الارض ) .
اذا لم يكن هناك سبب .فكلام أبو أحمد صحيح 100 بالمئة هو نوع من الرفاهية وسمح بهذا الدين .وايضا يوجد مبررات اخرىكثيرة .منها ان الزوجة لا تنجب .ومنها سوء تعامل الزوجة مع زوجهاواهماله وعدم الاهتمام به .مرض الزوجة المزمن التي تمنعها من الحياة الطبيعية مع زوجها .واسباب اخرىكثيرة كلنا يعرفها !!! |
اقتباس:
نرجو عدم التعميم ما هي الاسباب الاخرى الكثيرة وكلنا يعرفها ما هي ؟؟؟؟ |
أنا ارفض فكرة الجمع بين زوجتين او اكثر
لأني سأشعر بأني غير مستقر وكل يوم ببيت ولكن ما ارفضه ليس بالضرورة ان يرفضه الاخرون وما ارفضه الآن ليس بالضرورة أن ارفضه بعد 10 سنين والامور نسبية أما اسباب الزواج الثاني فهي كثيرة وتختلف من حالة إلى اخرى |
بداية لكم الشكر على هذا المنتدى ثانيا قد كفيتو ووفيتو بالأسباب المنطقية التي طرحتوها فشكرا لكم واخص بالشكر الأخ لؤي وأقول للسيد بشار هدي حالك شوي والله لا يحيجك فتعاليم الدين الاسلامي اعمق مما قد نتصورها فهي اتت لكافة الأزمان ولمختلف الشعوب:
1- نحن نعرف سابقا الحروب والتي ما زالت فيجب التعدد لتتحقق العدالة بالزواج لكل امرأة على وجه الأرض 2- في الإحصائات الغربية ومن دون حرب غالبا اعداد الإناث أكثر من الرجال 3-لندرس الطبيعة الحيوانية عند الإنسان أأسف على هذا التعبير ولكن هذه هي الحقيقة فنحن نشترك مع الحيوانات في هذه الصفات فهي دم ولحم مثلنا فإذا نظرنا الى الطبيعة نجد الطيور والثديات دائما ذكر ولديه عدد من النساء فوظيفته التلقيح والحماية اما الرعاية فهي للأم 4-بالنسبة للمرأة غالبا الجنس هو وسيلتها لتحقيق الأمومة وليس هدف بحد ذاته 5-الرجل لديه حب التجديد أو الإكتشاف أو الملل أو سموه ما تريدون بالنسبة لجسد المرأة بسبب تنوع مفاتنها التي وهبها الله لها 6-الدين حدد الرجل فمنع عنه هذه الشهوات التعددية وحجمها ب4 ولكن في الدول الغربية الذين يتكلمون عنا يكون متزوج واحدة ما عدا الفرند وما عدا الملاهي ولا أحد يقول لي هم لا يخونوا زوجاتهم فمن هو الأفضل نحن أم هم 7-من رزق زوجة ودودة وجميلة وخلوقة فهي أفضل محظة اسهم في هذه الدنيا 8- لكن من لديه مئاسي او طلبات اخرى فشرعنا واضح والمقصود بالآية الكريمة -#لن تعدلوا# الناحية القلبية فقد تحب زوجة أكثر من غيرها وهذا كان حال الرسول ص عندما قال #الحمد لله الذي رزقني عائشة ورزقني حبها# والله أعلم |
هذا الموضوع واسع وعميق ولا يمكن ببضع كلمات وضع الأجابات الشافيه وعلينا أن ننظر اليه من عدة زوايا :
زاوية الرجل الذي هو بحاجة لزوجة ثانية. زاوية المرأة التي تقبل بأن تكون زوجة ثانية. زاوية التشريع الذي أباح تعدد الزوجات. طبعاً كل زاوية من الزوايا الثلاث فيها شرح وتفصيل ولن أستفيض ولكن أردت أن اوسع دائرة البحث للموضوع . والخلاصة التي سنصل اليها أن التعدد تشريع ضروري ولازم لأستقرار المجتمع . |
ياجماعة انتوا عم تحكوا فقط عن الثانية !!!
طيب شو بالنسبة للثالثة و الرابعة ؟؟؟؟ أنا رأيي إما واحدة أو أربعة بدون حلول وسط |
المشكلة تكمن في وجود هذه الفكرة من الأصل لحل مشكلة الزوج ... لا ننكر أنه عندما يأتي بهذه الحل والذي هو الزواج الثاني ، فغالباً هو يبحث عن حل لاحدى المشاكل مع زوجته والكثيرة كما ذكرتم ... إذن نحن نتحدث عن رجل عنده سببه ... - هنا نقع في مشكلة وجود الحل المسبق لديه وهو الزواج الثاني .... فالحل الحقيقي يكمن في أن يتخذ هذا الحل آخر الحلول ... فلو وجدنا أن زوجته مريضة مثلاً ... فنقول من حقه الزواج الثاني .... طيب لماذا لا نقول أن يقوم بمعالجتها والصبر على مرضها كحل أول ... ثم الصبر كحل ثاني ..... ثم التضحية كحل ثالث ...... ثم الرضا كحل رابع .. ثم إذا رفض كل هذه الحلول يمكنه اللجوء الى الزواج ويكون بهذه الحالة حجّم نفسه وصبره ورضاه بمصيبته ... بمعنى أنه حجّم صفات الرجولة ... فان الرجولة صفة وليست اسم .... فالرجل يعني ذلك الذكر الصبور الراضي والحكيم والمؤمن والصادق .... ( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ) قال : من المؤمنين "رجال" وليسوا جميعاً .... "لو أن الرجل استطاع تحمل تلك الحلول لما طلب الزوجة الثانية" - وهنا يسعنا أن نضرب المثال المعكوس .... لو أن الزوج هو الذي أصابه المرض .... فيا ترى هل ستفكر الزوجة بالزواج الآخر ؟؟ بأسوأ أحوال الإجابة التي ننتظرها من الزوجة هي أن تقول "لا" لانه ليس مشرع لي ذلك ... هذه أسوا إجابة .... لكنها غالباً سوف تقف أمامه وتداويه ولن يخطر ببالها أبداً إلا أمنية شفائه .. نعود للحل الاساسي والذي هو ( أن يحذف فكرة الزواج الآخر كحل لمشكلة ) بل أن يستعين به في حال استحالة العلاج أو الصبر على الابتلاء ..... ووعد الله الصابرين أن يدخلوا الجنة بدون حساب ( إنّما يوفّى الصابرون أجرهم بغير حساب ) وإنّ : هي للتوكيد باللغة العربية ... بمعنى أن الله يؤكد هذا الوعد بـــ ( إنّما) وتحياتي لك أستاذ هشام .... جميل أن نتكلم عن المشاكل الاجتماعية |
الساعة الآن 08:13 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة syria-stocks