الأسهم السورية ( المضارب السوري)

الأسهم السورية ( المضارب السوري) (https://syria-stocks.com/forum/index.php)
-   الاسهم السورية (https://syria-stocks.com/forum/forumdisplay.php?f=7)
-   -   دعم سوق البورصة يؤدي لكبح ارتفاع الدولار (https://syria-stocks.com/forum/showthread.php?t=14244)

BROKER 02-04-2013 01:19 PM

دعم سوق البورصة يؤدي لكبح ارتفاع الدولار
 
دعم سوق البورصة يؤدي لكبح ارتفاع الدولار


الكاتب: رامي العطار | تاريخ المقال: 2013-04-02
الاقتصادي - خاص:


كتب: الخبير رامي العطار


جل اهتمام "الحكومة" هو ردع الاستمرار المتلاحق لانخفاض الليرة السورية، حيث يقوم "البنك المركزي" بضخ المزيد من العملة الصعبة في "سوق الصرف" وذلك بعد كل انخفاض تشهده الليرة السورية.

ولعل هذا التصرف أدى لردع استمرار "الهبوط" ولكن لبضع شهور فقط، ودون العودة لأسعارها السابقة، بل إنها تعود للهبوط من جديد.

والإرتفاع الأخير لسعر صرف "الدولار" أدى لكسر الحواجز، فقد حقق "الدولار" أسعاراً جديدة لم يصل لها سابقاً، ثم عاد "المركزي" متوعداً بالتدخل من جديد.

ولابد لنا في هذه المرحلة الحرجة من عمر الليرة السورية أن نترك "التركيز" على سوق "الصرف" لنتوجه الى "سوق دمشق للأوراق المالية" تلك السوق الإستثمارية النظامية "الوحيدة" في سورية، والتي انخفضت قيمة "أسهمها المدرجة"بنسب كبيرة في ظل ارتفاع سعر "الصرف" المترافق بانخفاض كبير لليرة السورية.

ولعل هذا التركيز على "سوق البورصة" موجه لرعاة الاقتصاد بالمقام الأول ، فدعم "بورصة دمشق" من قبل الأوصياء عليها يأتي بالمرتبة الأولى، ومن ثم يأتي دور المستثمرين والمضاربين، ليتوجهوا إليها، وبالتالي الإبتعاد عن سوق الصرف في المرحلة المقبلة.

الوسيلة الوحيدة للتدخل بدعم سوق دمشق للأوراق المالية:

توجيه التدخل في "سوق الأسهم" لا يحتاج لآلية مبتكرة أو قانون جديد، فإن القانون التشريعي موجود واللوائح التنفيذية جاهزة.

دعم "سوق الأسهم" يكمن عن طريق "الصندوق الوطني للإستثمار" حيث يمكن للبنك "المركزي" دعم هذا "الصندوق"عن طريق تمويله وضخ السيولة لتحركيه ، ويكمن هذا التمويل، عن طريق استخدام نفس الآلية المتبعةمن قبل "المركزي" من خلال تدخله في سوق الصرف.

فضخ القليل من المال في الصندوق السيادي "الصندوق الوطني للإستثمار" سوف يقوم بتحويل اهتمام المستثمرين والمضاربين في سوق الصرف، الى توجيه استثماراتهم في سوق البورصة السورية، لا سيما وأن الأسعار الحالية قابلة للإرتفاع مع بداية توفر السيولة في "سوق البورصة" .

لا تحتاج هذه المهمة الى إقرار القوانين وإنشاء اللوائح، فالصندوق السيادي جاهزاً ومديره التنفيذي على رأس عمله من عدة شهور.

فوائد توجيه التدخل لسوق الأوراق المالية
هذه الخطوة سوف تقوم بتوفير ضخ المزيد من العملة الصعبة في سوق الصرف، فرأس المال للصندوق السيادي بالليرة السورية ولا يحتاج للعملة الصعبة، وكذلك فإن كامل رأس المال للصندوق السيادي هو 2 مليارة ليرة بالكامل، ويترتب على الحكومة تمويل نصف رأس المال فقط.

لذا فإن ضخ المزيد من المال في سوق "الصرف" سوف يؤدي لاتجاه الدولار لمسار أفقي "لايغني ولا يسمن من جوع"، بينما ضخ المال في "سوق الأوراق المالية" سوف يؤدي لانتعاشها، وسوف يعود بالنفع على إدارة السوق وشركات الوساطة وكذلك المستثمرين بل وسوف تحقق الأرباح والعوائد للصندوق السيادي نفسه كونه يُعد كمستثمر في سوق الأوراق المالية.

فهل نتوجه من جديد لضخ المزيد من العملة الصعبة في سوق الصرف ليتم تبخرها ؟

economic opinion 02-04-2013 01:20 PM

والله روعة وحكي أصلي 100% بروكرنا marsa
الله يعطيك ألف عافية ccc

الليرة السورية 02-04-2013 01:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmad.s (المشاركة 261378)



الخبير رامي العطار: دعم سوق البورصة يؤدي لكبح ارتفاع الدولار
الكاتب: رامي العطار | تاريخ المقال: 2013-04-02

الاقتصادي - خاص:

كتب: الخبير رامي العطار

جل اهتمام "الحكومة" هو ردع الاستمرار المتلاحق لانخفاض الليرة السورية، حيث يقوم "البنك المركزي" بضخ المزيد من العملة الصعبة في "سوق الصرف" وذلك بعد كل انخفاض تشهده الليرة السورية.

ولعل هذا التصرف أدى لردع استمرار "الهبوط" ولكن لبضع شهور فقط، ودون العودة لأسعارها السابقة، بل إنها تعود للهبوط من جديد.

والإرتفاع الأخير لسعر صرف "الدولار" أدى لكسر الحواجز، فقد حقق "الدولار" أسعاراً جديدة لم يصل لها سابقاً، ثم عاد "المركزي" متوعداً بالتدخل من جديد.

ولابد لنا في هذه المرحلة الحرجة من عمر الليرة السورية أن نترك "التركيز" على سوق "الصرف" لنتوجه الى "سوق دمشق للأوراق المالية" تلك السوق الإستثمارية النظامية "الوحيدة" في سورية، والتي انخفضت قيمة "أسهمها المدرجة"بنسب كبيرة في ظل ارتفاع سعر "الصرف" المترافق بانخفاض كبير لليرة السورية.

ولعل هذا التركيز على "سوق البورصة" موجه لرعاة الاقتصاد بالمقام الأول ، فدعم "بورصة دمشق" من قبل الأوصياء عليها يأتي بالمرتبة الأولى، ومن ثم يأتي دور المستثمرين والمضاربين، ليتوجهوا إليها، وبالتالي الإبتعاد عن سوق الصرف في المرحلة المقبلة.

الوسيلة الوحيدة للتدخل بدعم سوق دمشق للأوراق المالية:
توجيه التدخل في "سوق الأسهم" لا يحتاج لآلية مبتكرة أو قانون جديد، فإن القانون التشريعي موجود واللوائح التنفيذية جاهزة.

دعم "سوق الأسهم" يكمن عن طريق "الصندوق الوطني للإستثمار" حيث يمكن للبنك "المركزي" دعم هذا "الصندوق"عن طريق تمويله وضخ السيولة لتحركيه ، ويكمن هذا التمويل، عن طريق استخدام نفس الآلية المتبعةمن قبل "المركزي" من خلال تدخله في سوق الصرف.

فضخ القليل من المال في الصندوق السيادي "الصندوق الوطني للإستثمار" سوف يقوم بتحويل اهتمام المستثمرين والمضاربين في سوق الصرف، الى توجيه استثماراتهم في سوق البورصة السورية، لا سيما وأن الأسعار الحالية قابلة للإرتفاع مع بداية توفر السيولة في "سوق البورصة" .

لا تحتاج هذه المهمة الى إقرار القوانين وإنشاء اللوائح، فالصندوق السيادي جاهزاً ومديره التنفيذي على رأس عمله من عدة شهور.

فوائد توجيه التدخل لسوق الأوراق المالية
هذه الخطوة سوف تقوم بتوفير ضخ المزيد من العملة الصعبة في سوق الصرف، فرأس المال للصندوق السيادي بالليرة السورية ولا يحتاج للعملة الصعبة، وكذلك فإن كامل رأس المال للصندوق السيادي هو 2 مليارة ليرة بالكامل، ويترتب على الحكومة تمويل نصف رأس المال فقط.

لذا فإن ضخ المزيد من المال في سوق "الصرف" سوف يؤدي لاتجاه الدولار لمسار أفقي "لايغني ولا يسمن من جوع"، بينما ضخ المال في "سوق الأوراق المالية" سوف يؤدي لانتعاشها، وسوف يعود بالنفع على إدارة السوق وشركات الوساطة وكذلك المستثمرين بل وسوف تحقق الأرباح والعوائد للصندوق السيادي نفسه كونه يُعد كمستثمر في سوق الأوراق المالية.

فهل نتوجه من جديد لضخ المزيد من العملة الصعبة في سوق الصرف ليتم تبخرها ؟


شكرا للاخ أحمد لتركيز الضوء على هذه المقالة الأكثر من مهمة
و شكرا للسيد رامي على حبه للوطن وخوفه على الاقتصاد رغم كل المصائب و الكروب


أعاننا الله حتى نعود بهذه البلد كما كانت " و أحسن "

محبتي للجميع

Dynamic Pulse 02-04-2013 01:57 PM

أعتقد أن شراء الأسهم في مثل هذه الظروف أمر يستحق الدراسة
مانوع الشركات المدرجة
مدى مصداقيتها
أسعار أسهمها قبل وأثناء الأزمة
أرباحها السنوية خلال الأزمة
الشغلة بدها قعدة عالبرندة وكاسة شاي وموقع سيرياستوكس
عسى أنو رب العالمين يعوضنا عن الخسائر خلال الأزمة
بإعتقادي الأمر يستحق المغامرة
شكر من القلب للأستاذ رامي العطار

مجد 02-04-2013 02:50 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmad.s (المشاركة 261378)



الخبير رامي العطار: دعم سوق البورصة يؤدي لكبح ارتفاع الدولار
الكاتب: رامي العطار | تاريخ المقال: 2013-04-02

الاقتصادي - خاص:

كتب: الخبير رامي العطار

جل اهتمام "الحكومة" هو ردع الاستمرار المتلاحق لانخفاض الليرة السورية، حيث يقوم "البنك المركزي" بضخ المزيد من العملة الصعبة في "سوق الصرف" وذلك بعد كل انخفاض تشهده الليرة السورية.

ولعل هذا التصرف أدى لردع استمرار "الهبوط" ولكن لبضع شهور فقط، ودون العودة لأسعارها السابقة، بل إنها تعود للهبوط من جديد.

والإرتفاع الأخير لسعر صرف "الدولار" أدى لكسر الحواجز، فقد حقق "الدولار" أسعاراً جديدة لم يصل لها سابقاً، ثم عاد "المركزي" متوعداً بالتدخل من جديد.

ولابد لنا في هذه المرحلة الحرجة من عمر الليرة السورية أن نترك "التركيز" على سوق "الصرف" لنتوجه الى "سوق دمشق للأوراق المالية" تلك السوق الإستثمارية النظامية "الوحيدة" في سورية، والتي انخفضت قيمة "أسهمها المدرجة"بنسب كبيرة في ظل ارتفاع سعر "الصرف" المترافق بانخفاض كبير لليرة السورية.

ولعل هذا التركيز على "سوق البورصة" موجه لرعاة الاقتصاد بالمقام الأول ، فدعم "بورصة دمشق" من قبل الأوصياء عليها يأتي بالمرتبة الأولى، ومن ثم يأتي دور المستثمرين والمضاربين، ليتوجهوا إليها، وبالتالي الإبتعاد عن سوق الصرف في المرحلة المقبلة.

الوسيلة الوحيدة للتدخل بدعم سوق دمشق للأوراق المالية:
توجيه التدخل في "سوق الأسهم" لا يحتاج لآلية مبتكرة أو قانون جديد، فإن القانون التشريعي موجود واللوائح التنفيذية جاهزة.

دعم "سوق الأسهم" يكمن عن طريق "الصندوق الوطني للإستثمار" حيث يمكن للبنك "المركزي" دعم هذا "الصندوق"عن طريق تمويله وضخ السيولة لتحركيه ، ويكمن هذا التمويل، عن طريق استخدام نفس الآلية المتبعةمن قبل "المركزي" من خلال تدخله في سوق الصرف.

فضخ القليل من المال في الصندوق السيادي "الصندوق الوطني للإستثمار" سوف يقوم بتحويل اهتمام المستثمرين والمضاربين في سوق الصرف، الى توجيه استثماراتهم في سوق البورصة السورية، لا سيما وأن الأسعار الحالية قابلة للإرتفاع مع بداية توفر السيولة في "سوق البورصة" .

لا تحتاج هذه المهمة الى إقرار القوانين وإنشاء اللوائح، فالصندوق السيادي جاهزاً ومديره التنفيذي على رأس عمله من عدة شهور.

فوائد توجيه التدخل لسوق الأوراق المالية
هذه الخطوة سوف تقوم بتوفير ضخ المزيد من العملة الصعبة في سوق الصرف، فرأس المال للصندوق السيادي بالليرة السورية ولا يحتاج للعملة الصعبة، وكذلك فإن كامل رأس المال للصندوق السيادي هو 2 مليارة ليرة بالكامل، ويترتب على الحكومة تمويل نصف رأس المال فقط.

لذا فإن ضخ المزيد من المال في سوق "الصرف" سوف يؤدي لاتجاه الدولار لمسار أفقي "لايغني ولا يسمن من جوع"، بينما ضخ المال في "سوق الأوراق المالية" سوف يؤدي لانتعاشها، وسوف يعود بالنفع على إدارة السوق وشركات الوساطة وكذلك المستثمرين بل وسوف تحقق الأرباح والعوائد للصندوق السيادي نفسه كونه يُعد كمستثمر في سوق الأوراق المالية.

فهل نتوجه من جديد لضخ المزيد من العملة الصعبة في سوق الصرف ليتم تبخرها ؟


ارى افضل حل لمشكلة انخفاض سعر الاسهم وارتفاع سعرالدولار وعودة

اللاجئين لمدنهم وبيوتهم وعودة الاستثمارات وواعادة تنشيط الاقتصاد

الوطني لافضل من قبل هو محاولة الدولة بشكل عام لايقاف هذا

الاقتتال بين الاخوة .باي وسيلة سلمية ..بعيدة عن الطائرات

والصواريخ وحل المشاكل التي ادت الى مانحن به

الان باخلاص بعيدا عن المصالح الشخصية
.

عابر مجيب 02-04-2013 03:05 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmad.s (المشاركة 261378)



الخبير رامي العطار: دعم سوق البورصة يؤدي لكبح ارتفاع الدولار
الكاتب: رامي العطار | تاريخ المقال: 2013-04-02

الاقتصادي - خاص:

كتب: الخبير رامي العطار

جل اهتمام "الحكومة" هو ردع الاستمرار المتلاحق لانخفاض الليرة السورية، حيث يقوم "البنك المركزي" بضخ المزيد من العملة الصعبة في "سوق الصرف" وذلك بعد كل انخفاض تشهده الليرة السورية.

ولعل هذا التصرف أدى لردع استمرار "الهبوط" ولكن لبضع شهور فقط، ودون العودة لأسعارها السابقة، بل إنها تعود للهبوط من جديد.

والإرتفاع الأخير لسعر صرف "الدولار" أدى لكسر الحواجز، فقد حقق "الدولار" أسعاراً جديدة لم يصل لها سابقاً، ثم عاد "المركزي" متوعداً بالتدخل من جديد.

ولابد لنا في هذه المرحلة الحرجة من عمر الليرة السورية أن نترك "التركيز" على سوق "الصرف" لنتوجه الى "سوق دمشق للأوراق المالية" تلك السوق الإستثمارية النظامية "الوحيدة" في سورية، والتي انخفضت قيمة "أسهمها المدرجة"بنسب كبيرة في ظل ارتفاع سعر "الصرف" المترافق بانخفاض كبير لليرة السورية.

ولعل هذا التركيز على "سوق البورصة" موجه لرعاة الاقتصاد بالمقام الأول ، فدعم "بورصة دمشق" من قبل الأوصياء عليها يأتي بالمرتبة الأولى، ومن ثم يأتي دور المستثمرين والمضاربين، ليتوجهوا إليها، وبالتالي الإبتعاد عن سوق الصرف في المرحلة المقبلة.

الوسيلة الوحيدة للتدخل بدعم سوق دمشق للأوراق المالية:
توجيه التدخل في "سوق الأسهم" لا يحتاج لآلية مبتكرة أو قانون جديد، فإن القانون التشريعي موجود واللوائح التنفيذية جاهزة.

دعم "سوق الأسهم" يكمن عن طريق "الصندوق الوطني للإستثمار" حيث يمكن للبنك "المركزي" دعم هذا "الصندوق"عن طريق تمويله وضخ السيولة لتحركيه ، ويكمن هذا التمويل، عن طريق استخدام نفس الآلية المتبعةمن قبل "المركزي" من خلال تدخله في سوق الصرف.

فضخ القليل من المال في الصندوق السيادي "الصندوق الوطني للإستثمار" سوف يقوم بتحويل اهتمام المستثمرين والمضاربين في سوق الصرف، الى توجيه استثماراتهم في سوق البورصة السورية، لا سيما وأن الأسعار الحالية قابلة للإرتفاع مع بداية توفر السيولة في "سوق البورصة" .

لا تحتاج هذه المهمة الى إقرار القوانين وإنشاء اللوائح، فالصندوق السيادي جاهزاً ومديره التنفيذي على رأس عمله من عدة شهور.

فوائد توجيه التدخل لسوق الأوراق المالية
هذه الخطوة سوف تقوم بتوفير ضخ المزيد من العملة الصعبة في سوق الصرف، فرأس المال للصندوق السيادي بالليرة السورية ولا يحتاج للعملة الصعبة، وكذلك فإن كامل رأس المال للصندوق السيادي هو 2 مليارة ليرة بالكامل، ويترتب على الحكومة تمويل نصف رأس المال فقط.

لذا فإن ضخ المزيد من المال في سوق "الصرف" سوف يؤدي لاتجاه الدولار لمسار أفقي "لايغني ولا يسمن من جوع"، بينما ضخ المال في "سوق الأوراق المالية" سوف يؤدي لانتعاشها، وسوف يعود بالنفع على إدارة السوق وشركات الوساطة وكذلك المستثمرين بل وسوف تحقق الأرباح والعوائد للصندوق السيادي نفسه كونه يُعد كمستثمر في سوق الأوراق المالية.

فهل نتوجه من جديد لضخ المزيد من العملة الصعبة في سوق الصرف ليتم تبخرها ؟



مع استبعاد استجابة اي جهة لتمويل الصندوق على اساس وقت السخا ما كان الرخا .
علينا
الحرص على عدم تجاوز القيمة السوقية كثيرا ، وإلا وقعنا في مشكلة فقاعة واسعار وهمية مبتعدة عن القيمة الدفترية الفعلية لأصول الأسهم .
كما حصل في الأسواق العالمية ثم تلتها سوق العقارات .

عابر مجيب 02-04-2013 03:18 PM

شكرا للأيادي البيضاء التي ترتب وتبوب وتنقل الردود إلى مكانها المناسب

:)

BROKER 02-04-2013 04:54 PM

الخطاب بالمجمل في المقال موجه للأوصياء على سوق دمشق
ولعل المركزي يلتفت للسوق


وليس لصغار المستثمرين فهم في المرتبة الثانية بعد عملية الدعم.
فلن يكون الدخول للسوق والتوجه اليه إلا بعد عملية الدعم من قبل الحكومة ودخولها أولاً


(ولعل هذا التركيز على "سوق البورصة" موجه لرعاة الاقتصاد بالمقام الأول ، فدعم "بورصة دمشق" من قبل الأوصياء عليها يأتي بالمرتبة الأولى، ومن ثم يأتي دور المستثمرين والمضاربين، ليتوجهوا إليها، وبالتالي الإبتعاد عن سوق الصرف في المرحلة المقبلة) .


ABDUL KARIM 02-04-2013 05:09 PM

سوق الاسهم في دمشق لم يلقى منذ نشأته الاهتمام من الاعلام لتعريف المواطن عن ميزاته , نامل ان يكون هذا المقال له صدى لدى المسؤولين وان يعطى الاهتمام المطلوب

Ship World 03-04-2013 07:00 PM

الله يعطيك العافية ابو حازم الغالي
و ارى ان الازمة ان لم تبدءا بشائر حلها فسيكون صعب السيطرة على سعر الصرف
و لذلك ادعو الله ان يلهم الجميع على انقاذ البلد من الاسوء

و الله يستر


الساعة الآن 12:48 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة syria-stocks

This Forum used Arshfny Mod by islam servant