المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahd_z1980 (المشاركة 225539) إخواني الكرام،، السلام عليكم،، لدي تساؤل يجول في خاطري منذ حوالي الأسبوع وهو أنه في حال استمرّت الأزمة في سورية لمدة أطول وانتهت السيولة النقدية الموجودة بأيدي الناس ، واضطر الناس إلى بيع بقايا الذهب الموجودة في حوزة نسائهم وبناتهم ،هل سنجد عندها من يشتري هذا الذهب أم أن تجار الذهب سيحجمون عن الشراء بسبب جمود الأسواق؟؟؟

وعليكم السلام
بكل تأكيد الجواب لأ
وذلك في كل الحروب بالعالم فالكثير يفضل حمل حفنة صغيرة من الذهب أفضل من حمل دستة من الأوراق النقدية.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahd_z1980 (المشاركة 225553) الحالة الأمنية أخ رامي قد تفرض على الصاغة إغلاق محلاتهم وبالتالي ماهي حاجة تجار الذهب للذهب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahd_z1980 (المشاركة 225630) وعلى فكرة : من يتجول في الاسواق وينظر الى واجهات محال الصاغة يجدها تصفر الا من قلادة صغيرة أو بضع خواتم لا تتجاوز 5% مما كان يوضع سابقا وبعضهم لم يضع قطعة واحدة اصلا على الواجهة ، مما ينبه الى خطورة الوضع والله المستعان

أخي سببه الخوف من السرقة وأكيد ليس العزوف لماذا ؟
بالتأكيد أخي هذا التاجر يملك رأس مال يحبئه بمكان ما سواء كان عملة أو ذهب فهو بالتأكيد يملك مخبئ معين ولن يضعه على واجهة المحل >>> هذا هو السبب.
اسأله هل رأس مالك ذهب أو عملة.
أكاد أجزم أنه كتاجر ذهب بالتأكيد سيكون ذهب لأنه مثل صراف الدولار يشتري الذهب بسعر الشراء ويبيعه بسعر البيع

أخي سببه الخوف من السرقة وأكيد ليس العزوف لماذا ؟
بالتأكيد أخي هذا التاجر يملك رأس مال يحبئه بمكان ما سواء كان عملة أو ذهب فهو بالتأكيد يملك مخبئ معين ولن يضعه على واجهة المحل >>> هذا هو السبب.
اسأله هل رأس مالك ذهب أو عملة.

أكاد أجزم أنه كتاجر ذهب بالتأكيد سيكون ذهب لأنه مثل صراف الدولار يشتري الذهب بسعر الشراء ويبيعه بسعر البيع