الصرافون يشتمون الرائحة قبل الحدث ، ولوكان هنالك أمل بهبوط الدولار عن 140 لن تجد من يدفع أكثر من 125 ، أرجو أن لا يؤثر على قرارك الأمنيات أوالتضليل ، وقد خسر الكثيرون من أمثال هذه الاشاعات . لا تكن الضحية .
ولو بعت لتشتري بأرخص ستجد أن هامش ربح الصرافين سيبتلع مرابحك .

السلام عليكم ياجماعة الخير
عندي مشكلة صغيرة إنو مافي عندي زر شكر جربت متصفح Opera و FireFox بأحدث الإصدارات ومافي زر شكر بقى لاتواخذوني إذا ماشكرت حدا على مشاركتو إو ردو علي..

سعر الاونصة ضرب 28 ضرب سعر شراء الدولار = سعر الذهب بالسوق جرب اخ عابر مجيب

سعر الاونصة ضرب 28 ضرب شراء الدولار = قيمة الذهب

أنا اللي بعرفو كالتالي

سعر الأونصة العالمي بالدولار x سعر صرف الدولار بالسوق السوداء ÷ 35.55 = سعر الغرام عيار 21

إذا كنت غلطان صلحولي.

عادة يتم حساب الموارد ويتم طرح ما يتم استنزافه لتغطية المستوردات على كافة انواعها ، يتم حساب الباقي . وهو ما يحدد قيمة الليرات المطبوعة ، كالتالي :

لو كان لدينا مليون دولار
وكان اجمالي الأوراق المطبوعة 100 مليون ليرة مثلا
تكون قيمة الليرة = 0.01 $
أو يكون الدولار = 100ليرة
فالمؤثر هو الموجودات من جهة والكميات المطبوعة من العملة .

وما يتم الحصول عليه من هبات ، إذا صدّقنا أن هنالك من يتبرع على روح أمواته ، فمن الممكن أن تضاف إلى الموجودات .
أما الديون أو الودائع فهي أشبه بطباعة أوراق إضافية وسيظهر تأثيرها عند تحقق الهاوية عند تقييم الموجودات والمطاليب ، والعارفون لا يأخذونها بعين الاعتبار من البداية .

في الأزمة : تحكم الأسعار وتطبقها ولو قسرا وتفرضها، الجهات الأمنية ، على ضوء الرؤية السياسة .
والعاقلون من أصحاب رؤوس الأموال وجهابزة الصرافين ، تحوطوا بالدولار وحيدوا رأس مالهم .
ثم استزادوا من خلال السمسرة بين البائع والشاري ، ولا مانع لديهم بقبول اي سعر تفرضه سياسة الدولة مما يضعهم في خانة المخلصين الأمينين ، لأنهم ربطوا الحمار حيث أمر صاحبه ، طالما انهم يتعيشون من كيس غيرهم من الأجاويد .
صرافوا السوق السوداء يلعبون في هامش أكبر ويخاطرون في إحتمال تعرضهم للمساءلة بتهمة التلاعب بالأسعار ، بينما هم يشترون بالسعر المدعوم ( من قبل الأجاويد ) ويبيعون بالسعر الحقيقي والذي يزيد كثيرا عما تفرضه السياسة أحيانا . وعندما يقال أن السعر ليس حقيقيا ، لا يكذب المركزي لأتها فعلا كذلك ولكنها توحي بالصعود بينما هي هبوط .
طبعا الأجاويد هم المواطنين المضللين والطامعين والخارجين عن الزمن والسياسة والاقتصاد والذين يشترون مع الشارين ويبيعون مع البائعين ، بلا دراسة أو مطلق معرفة .
هؤلاء يربكون أحيانا السوق صعودا وهبوطا بلا سبب فعلي . وهم يشترون ويبيعون بسعر افتراضي لا يضر أحدا غيرهم ، وسوف تظهر آثاره عليهم عند توقف العجلة ، كما في لعبة الكراسي الموسيقية ، فجأة تجد نفسك على الكرسي أو تبقى واقفا وقد أفاد الباقون .
الدولة والصرافون الضالعون ;) الذين يمكن اعتبارهم انهم يعملون عمل المنشار من خلال أذناب لهم في السوق بعيدا عن رأسمالهم المصان .
نعم الدولة والصرافون الراسخون هم من يملكون مفتاح تشغيل أو ايقاف الموسيقى حسب المقتضى .

طريقتك صح وطريقتي صح وفي عدة طرق كمان

لن يؤثر التدخل إذا لم يدعم بالعصى الأمنية ليتم التداول بناء على قرار سياسي . والصرافون العاقلون عليهم التجاوب ، وإذا لم يطمعوا بفوات الربح ، سيتقون العصى .