السلام عليكم
سعر الذهب يصدر من البنك المركزي وليس من نقابة الصاغة
وشكرا

اللهم فرج الهم وأزل الغم
 

اخي الكريم المصطعية بتتعلق بالمصاغ اما الليرات الانكليزية والرشادية والاونصات صياغتها ثابتة ،حيث نجد دائما صياغة الليرة الانكليزية والرشادية 200 ل س

اخي الكريم لايوجد نقابة للصاغة وانما جمعية الصاغة وهي تضع تسعيرة الذهب وللجمعية رئيس وخازن وامين سر وهي تخضع لرئاسة الوزراء

السلام عليكم
 

انا اعتقد ان البنك المركزي تدخل فعلا من يوم السبت عن طريق الاحتياطي الذهبي الكبير لديه

لا تآخذني أخ أبو حكيم ... والله أنا ما بعرف إنها فكرتك من سنة .. حتى أنني لم أكن معكم بالمنتدى من سنة

على كل حال آمل أن تتمكن الإدارة من التنفيذ بالرغم من الصعوبات... و الله الموفق

الله لا يوفقوا الصائغ اللي أخذ مني 500 ل س

ممكن تدلني أخي على صائغ ابن حلال ما بغش وبيآخذ بس 200 ل س صياغة لكل ليرة ذهبية

السلام عليكم
نقابة او جمعيةما فرق
المهم السعر من البنك المركزي بالتعاون مع رئيس الجمعية
لانو شو عرفو رئيس الجمعية على اي سعر للدولار رح يحسب الذهب اليوم ما كل صراف بيعطي سعر شكل ضمن المحافظة الواحدة فما بالك بالاختلافات الكبيرة بين المحافظات وشكرا

النحاس والألمنيوم تشترى وتباع بالطن وليس بالغرامات، وتشترى بالمضاربة من الأسواق العالمية مثل lme
فهل تريد المتاجرة بالأطنان؟ كيف بدك تشحنهم؟ و وين بدك تخبيهم؟

بس ياأخ ممكن تقول لنا من وين جبت هذه المعلومة انو
البنك المركزي هو الذي يسعر الذهب الرجاء عدم تضليل
الناس البنك المركزي لا علاقة له بتسعير الذهب لانه و
ببساطة شديدة سعر الغرام محسوب على سعر الدولار في
السوق السوداء

السلام عليكم
يرجى الانتباه وكتابة المعلومات بشكل دقيق
حاليا الليرة الانكليزية المختومة بختم جمعية دمشق وختم صاحب الورشة تباع في دمشق (سعر الجملة يعني بالكيلات ٣٢٥ليرة)وانا مسؤول عن كلامي لاني حكيت احد اعضاء جمعية دمشق من خمس دقائق وهو قلي هالحكي
يعني الصايغ يلي اخدمنك ٥٠٠ما غشك لانو باعك بالمفرق.

أنا ما سمعت في حدا بياخد 200 بس
بالزور ولأنه صاحبي أخد 300 وهذا الحكي من سنة فكيف اليوم بظل الأسعار الجديدة

لماذا تفتري على الصايغ 500ليرة صياغة موكتير ومراعيك
كمان انزل على السوق واشتري من عند شي صايغ ب 200
ليرة اجرة سوف تفرح كثيرا في البداية و بعد كم يوم تكتشف ان الليرة
عيار 19 او 20 و ساعتها بتكون دافع صياغة 3500 ليرة عن كل ليرة
وسوف تقول لي انك اشتريت بفاتورة نظامية و مختومة و سوف اقول
لك من الاخر ان هذه الفاتورة عندما تحق المحقوقية تصلح فقط
للنقع و شرب مائها

آسف والله مو قصدي ازعجكم ... كمان الأخ الياطر والأخ ADIB

أنا قرأت مشاركة الأخ Muhammad يلي قال فيها إنو صياغة الليرة الذهبية 200 ل س فحسيت حالي مغبون وحبيت استفيد من خبرته

أرجو أن يجيبنا الأخ Muhammad

مشان الله لا تواخذوني .... التوبة

ولي.... ودخلك طيبة؟؟؟؟!!!!

خلص روقو شباب ... والله ما عاد عيدها.... خلص ما عاد اشتري ذهب بحياتي

اجرة صياغة الليرة في محافظة حمص 300 ل س وهدا كلام اكيد 100/100
ليرة انكليزية من عيار 21

سعر الذهب الأن 1602
الساعة 5.13 مساءا

شكر كبير لكل من يضع اسعار المعبشه في مصر ممكن تزويدنا بالاجارات المغروشه مع التوضيح

السلام عليكم
انا بحياتي ما ضللت حدا
روح اتاكد من معلوماتك بعدين اتهم العالم بالتضليل
لانو كلامك هو التضليل بنفسو

السلام عليكم
انا عم تابع من قديم بس انتسبت جديد ممكن تتقبلونا مع الاسرة الكبيرة

مرحبا بالجميع

ملاحظ ارتفاع بسيط اليوم مع اقبال اكثر لكن بحذر

الكل بانتظار الغد

الدولار الى اين
 

والله ما بعرف شو بدي عللق لانو كا ما بدي فكر تطلع قذيفة بتشوش افكاري على كل حال بس يهدأ القصف عنا بالوعر رح اكتب رأيي عن الدولار الى اين

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr abazeed (المشاركة 259502) السلام عليكم

وعليكم السلام
أهلاً بك أخ ابازيد في أسرة سيرياستوكس

من بداية الازمة استضافت القنوات احد كبارالاقتصادين بس ما متذكر اسمه وما بعتقد انو حدا بيعرفو بس قدموه على انه محلل اقتصادي وسألوه عن رأيه وكان الدولار وقتها يساوي63 ليرة فقال بكل هدوء وثقة انه يتوقع هبوط الدولار الى45 ويثبت على لهذا
الرقم اللي خلاني اتذكر هل الكلام الثقة والهدوء للميالة وكأنوا ما في شي

اجراءات الجهات الحكومية العليا هي التي أرجعت الدولار وليس التصريح ؟
الدكتور عابد فضلية : هذه هي بالمحصلة القيمة التي أضافها السيد الحاكم للمواطنين السوريين ..، أفلا يعقلون
24/03/2013


دمشق - سيرياستيبس :


رأى الدكتور عابد فضلية الاستاذ في جامعة دمشق أنّه : طوال ستين دقيقة في حديثه عن دور المصرف المركزي في التدخل الإيجابي في السوق السوداء لحماية قيمة الليرة السورية أمام ارتفاع أسعار القطع الأجنبي، لم يذكر السيد حاكم مصرف سورية المركزي ولا كلمة عن واحدة من أهم وظائف ومهام المصرف المركزي، ألا وهي تصميم ووضع (السياسة النقدية العليا) وإدارتها ومتابعة تنفيذها والرقابة على حسن تطبيقها من قبل الجهات النقدية والمالية ذات الصلة، الحكومية وغير الحكومية، بل تحدث (عدة مرات وببضعة كلمات) عن إجراءات كان المصرف المركزي قد اتخذها سابقاً وسيتخذها لاحقاً، ولكن دون أن يذكر أو يُعدد أو يُعرف ماهية هذه الإجراءات التي كنا وما زلنا كمواطنين وخبراء وباحثين ومشاهدين ومراقبين نجهل معظمها، ونستغرب الآلية المعقدة التي اتخذها المركزي لتطبيق الباقي منها، والشيء الوحيد الذي لا يجهله أحد ولا يستطيع تجاهله، هو (واقع البيدر) المتمثل بالارتفاع المستمر المتواتر (شبه اليومي) لقيمة القطع الأجنبي مقابل الليرة السورية، مما يدل بشكل حسي وملموس على عدم نجاعة تلك الإجراءات التي يتحدث عنها السيد الحاكم. وعن سبب الارتفاع الكبير في سعر الدولار في السوق السوداء نهاية الأسبوع الماضي، والذي قفز بسرعة إلى (123 ل س)، ثم عاد وانخفض بعد ساعات فقط إلى (108 ل س)، فنؤيد السيد الحاكمhttp://www.syriasteps.com/archive/im...1789666333.jpg عندما قال أن سبب هذا الارتفاع ليس اقتصادياً ولا وموضوعياً وبأنه غير مبرر، لأن السبب هو التأجيج والتسخين والتصعيد والمضاربة في السوق، ولكن بالمقابل نختلف مع السيد الحاكم عندما قال أن سبب الانخفاض السريع لسعر الدولار هو التصريح الذي أدلى به يوم الأربعاء الماضي، والصحيح أن التصريحات لا تحدد أسعار القطع، وبالتالي هناك سببان، الأول هو الإجراءات الرقابية السريعة والرادعة التي تم اتخاذها الأسبوع الماضي بتوجيه من الجهات الحكومية العليا، والسيد الحاكم يعرف تماماً ما المقصود مما أقول. أما السبب الثاني الذي أدى إلى الخفض السريع لسعر الدولار فهو لأن السعر البالغ (123 ل س) هو سعر مضاربة مؤجج غير طبيعي لا يمكن أصلاً أن يستمر طويلاً بوجود التدخل الحكومي الرقابي السريع والرادع الذي نوهنا إليه أعلاه.
صحيح ما قاله السيد الحاكم عندما أشار إلى الضغوط العدائية الكبيرة التي يتعرض لها القطر خلال الأزمة الراهنة، وإلى الصمود السوري الكبير، الاقتصادي والمالي والنقدي تجاه ضخامة التحديات رغم مرور عامين على انفلات هذه الأزمة المعقدة والشرسة، كما نؤيد (جزئياً) رأيه بالدور السلبي الذي يلعبه العامل النفسي في تهافت الموطنين العاديين على شراء القطع الأجنبي خوفاً على مدخراتهم من احتمال استمرار تراجع قيمة الليرة السورية، مما يزيد بدوره من حدة المشكلة، إلا أن السيد الحاكم أغفل الدور الموضوعي الذي لعبه العامل الاقتصادي من جهة، وهو المتجسد بضعف العجلة الإنتاجية، كما أنه أغفل من الجهة الأخرى التطرق إلى الدور التدخلي الإيجابي الذي لم ينجح المصرف المركزي بلعبه بهدف شد سعر القطع الأجنبي في السوق السوداء إلى المستوى المُستهدف من قبله، بل على العكس، حيث نجد على أرض الواقع أن هذا السعر يتأرجح غالباً عند المستوى الذي يرغبه كبار المضاربين وتجار السوق السوداء. بل أبعد من ذلك: ما لا نفهمه في نشرات أسعار الصرف اليومية التي يُصدرها المصرف المركزي، فهي توحي للمراقب أو المتابع أن المصرف المركزي هو الذي يُؤجج أسعار الصرف النظامية وغير النظامية، عندما بدأ منذ أشهر (وما زال)، وبشكل شبه يومي، برفع سعر الصرف الرسمي (للمستوردين على سبيل المثال) وسعر التدخل وسعر بيع القطع لغرض تلبية الاحتياجات الشخصية (سفر، علاج)، وهذا ما يؤدي أو يُساعد أو يدفع (كتحصيل حاصل) إلى رفع أسعار القطع الأجنبي في السوق السوداء (أو شَدها نحو الأعلى)، عدا عن أثره الاقتصادي الاجتماعي المؤذي في رفع تكلفة، وبالتالي أسعار جميع أنواع السلع المستوردة.
الدكتور فضلية وهو الاستاذ في كلية الاقتصاد قال : من المهم الإشارة في هذا السياق إلى أن الزميلة الإعلامية التي كانت تُحاور السيد الحاكم، ورغم محاولاتها العديدة، لم تستطع طوال فترة المقابلة أن تنتزع منه أية سيناريوهات أو حلول أو مقترحات من شأنها لجم انفلات أو ارتفاع أسعار القطع الأجنبي بالسوق السوداء، إلا أنه نوه إلى اجتماع قريب سيتم مع العديد من المستشارين والجهات الحكومية العليا للتشاور في هذا الإطار واتخاذ ما يلزم، وهذا بالطبع ما يعطينا الأمل والتفاؤل بإمكانية اتخاذ قرارات وإجراءات سريعة وفاعلة، ليس لأن المصرف المركزي طرفاً بهذا الاجتماع، بل لأن هناك خبراء وجهات حكومية عليا (عدا المركزي)، جدية ومهتمة ومتابعة لموضوع لجم سعر الصرف.
إن ما ورد أعلاه هو رأي شخصي، وقد يكون قابلاً للطعن أو الدحض أو النقاش، إلا أن النتيجة المزلزلة المؤكدة غير القابلة للطعن أو الدحض التي خرج بها السيد الحاكم في هذا اللقاء التلفزيوني، والمتمثلة (برأيه) بنقطتين، الأولى أن تهافت المواطنين العاديين على شراء القطع الأجنبي هو سبب المشكلة، والثانية أن توقف المواطنين عن شراء القطع الأجنبي سيحل المشكلة.. هذه هي بالمحصلة القيمة التي أضافها السيد الحاكم للمواطنين السوريين ..، أفلا يعقلون.

اجراءات الجهات الحكومية العليا هي التي أرجعت الدولار وليس التصريح ؟
الدكتور عابد فضلية : هذه هي بالمحصلة القيمة التي أضافها السيد الحاكم للمواطنين السوريين ..، أفلا يعقلون
24/03/2013


دمشق - سيرياستيبس :


رأى الدكتور عابد فضلية الاستاذ في جامعة دمشق أنّه : طوال ستين دقيقة في حديثه عن دور المصرف المركزي في التدخل الإيجابي في السوق السوداء لحماية قيمة الليرة السورية أمام ارتفاع أسعار القطع الأجنبي، لم يذكر السيد حاكم مصرف سورية المركزي ولا كلمة عن واحدة من أهم وظائف ومهام المصرف المركزي، ألا وهي تصميم ووضع (السياسة النقدية العليا) وإدارتها ومتابعة تنفيذها والرقابة على حسن تطبيقها من قبل الجهات النقدية والمالية ذات الصلة، الحكومية وغير الحكومية، بل تحدث (عدة مرات وببضعة كلمات) عن إجراءات كان المصرف المركزي قد اتخذها سابقاً وسيتخذها لاحقاً، ولكن دون أن يذكر أو يُعدد أو يُعرف ماهية هذه الإجراءات التي كنا وما زلنا كمواطنين وخبراء وباحثين ومشاهدين ومراقبين نجهل معظمها، ونستغرب الآلية المعقدة التي اتخذها المركزي لتطبيق الباقي منها، والشيء الوحيد الذي لا يجهله أحد ولا يستطيع تجاهله، هو (واقع البيدر) المتمثل بالارتفاع المستمر المتواتر (شبه اليومي) لقيمة القطع الأجنبي مقابل الليرة السورية، مما يدل بشكل حسي وملموس على عدم نجاعة تلك الإجراءات التي يتحدث عنها السيد الحاكم. وعن سبب الارتفاع الكبير في سعر الدولار في السوق السوداء نهاية الأسبوع الماضي، والذي قفز بسرعة إلى (123 ل س)، ثم عاد وانخفض بعد ساعات فقط إلى (108 ل س)، فنؤيد السيد الحاكمhttp://www.syriasteps.com/archive/im...1789666333.jpg عندما قال أن سبب هذا الارتفاع ليس اقتصادياً ولا وموضوعياً وبأنه غير مبرر، لأن السبب هو التأجيج والتسخين والتصعيد والمضاربة في السوق، ولكن بالمقابل نختلف مع السيد الحاكم عندما قال أن سبب الانخفاض السريع لسعر الدولار هو التصريح الذي أدلى به يوم الأربعاء الماضي، والصحيح أن التصريحات لا تحدد أسعار القطع، وبالتالي هناك سببان، الأول هو الإجراءات الرقابية السريعة والرادعة التي تم اتخاذها الأسبوع الماضي بتوجيه من الجهات الحكومية العليا، والسيد الحاكم يعرف تماماً ما المقصود مما أقول. أما السبب الثاني الذي أدى إلى الخفض السريع لسعر الدولار فهو لأن السعر البالغ (123 ل س) هو سعر مضاربة مؤجج غير طبيعي لا يمكن أصلاً أن يستمر طويلاً بوجود التدخل الحكومي الرقابي السريع والرادع الذي نوهنا إليه أعلاه.
صحيح ما قاله السيد الحاكم عندما أشار إلى الضغوط العدائية الكبيرة التي يتعرض لها القطر خلال الأزمة الراهنة، وإلى الصمود السوري الكبير، الاقتصادي والمالي والنقدي تجاه ضخامة التحديات رغم مرور عامين على انفلات هذه الأزمة المعقدة والشرسة، كما نؤيد (جزئياً) رأيه بالدور السلبي الذي يلعبه العامل النفسي في تهافت الموطنين العاديين على شراء القطع الأجنبي خوفاً على مدخراتهم من احتمال استمرار تراجع قيمة الليرة السورية، مما يزيد بدوره من حدة المشكلة، إلا أن السيد الحاكم أغفل الدور الموضوعي الذي لعبه العامل الاقتصادي من جهة، وهو المتجسد بضعف العجلة الإنتاجية، كما أنه أغفل من الجهة الأخرى التطرق إلى الدور التدخلي الإيجابي الذي لم ينجح المصرف المركزي بلعبه بهدف شد سعر القطع الأجنبي في السوق السوداء إلى المستوى المُستهدف من قبله، بل على العكس، حيث نجد على أرض الواقع أن هذا السعر يتأرجح غالباً عند المستوى الذي يرغبه كبار المضاربين وتجار السوق السوداء. بل أبعد من ذلك: ما لا نفهمه في نشرات أسعار الصرف اليومية التي يُصدرها المصرف المركزي، فهي توحي للمراقب أو المتابع أن المصرف المركزي هو الذي يُؤجج أسعار الصرف النظامية وغير النظامية، عندما بدأ منذ أشهر (وما زال)، وبشكل شبه يومي، برفع سعر الصرف الرسمي (للمستوردين على سبيل المثال) وسعر التدخل وسعر بيع القطع لغرض تلبية الاحتياجات الشخصية (سفر، علاج)، وهذا ما يؤدي أو يُساعد أو يدفع (كتحصيل حاصل) إلى رفع أسعار القطع الأجنبي في السوق السوداء (أو شَدها نحو الأعلى)، عدا عن أثره الاقتصادي الاجتماعي المؤذي في رفع تكلفة، وبالتالي أسعار جميع أنواع السلع المستوردة.
الدكتور فضلية وهو الاستاذ في كلية الاقتصاد قال : من المهم الإشارة في هذا السياق إلى أن الزميلة الإعلامية التي كانت تُحاور السيد الحاكم، ورغم محاولاتها العديدة، لم تستطع طوال فترة المقابلة أن تنتزع منه أية سيناريوهات أو حلول أو مقترحات من شأنها لجم انفلات أو ارتفاع أسعار القطع الأجنبي بالسوق السوداء، إلا أنه نوه إلى اجتماع قريب سيتم مع العديد من المستشارين والجهات الحكومية العليا للتشاور في هذا الإطار واتخاذ ما يلزم، وهذا بالطبع ما يعطينا الأمل والتفاؤل بإمكانية اتخاذ قرارات وإجراءات سريعة وفاعلة، ليس لأن المصرف المركزي طرفاً بهذا الاجتماع، بل لأن هناك خبراء وجهات حكومية عليا (عدا المركزي)، جدية ومهتمة ومتابعة لموضوع لجم سعر الصرف.
إن ما ورد أعلاه هو رأي شخصي، وقد يكون قابلاً للطعن أو الدحض أو النقاش، إلا أن النتيجة المزلزلة المؤكدة غير القابلة للطعن أو الدحض التي خرج بها السيد الحاكم في هذا اللقاء التلفزيوني، والمتمثلة (برأيه) بنقطتين، الأولى أن تهافت المواطنين العاديين على شراء القطع الأجنبي هو سبب المشكلة، والثانية أن توقف المواطنين عن شراء القطع الأجنبي سيحل المشكلة.. هذه هي بالمحصلة القيمة التي أضافها السيد الحاكم للمواطنين السوريين ..، أفلا يعقلون.

طرطوس اغلاق ١١٣. مبيع

مع احترامي لكل الاراء في المنتدى هناك امر اردت التذكير فيه في بداية الازمة اعلنت ميزانية 2011 وتم رفع الموازنة من 650مليار ليرة الى 1150مليار ليرة وتم احتساب الموازنة على سعر دولار متوسط 90ليرة القصد ان الدول في الازمات الاقتصادية تضطر لخفض قيمة العملة وهذا اجراءمتبع حتى في الاقتصادات الكبرى مايجري عندنا محاولة فقط لجعل انخفاض قيمة الليرة تدريجي الازمة التي نعيشها اكبر من ميالة وقراراتة واكبر من المضاربين والمدخرين والمحصلة ان الجميع لايريد ان تفقد عملتنا قيمتها الضرر واقع على الجميع

هذه النشرة حتى تاريخ2013-3-26 الساعة: 10:00

شراء مبيع

http://mwatenpress.com/images/stories/cur/us.png
109.00
112.00
http://mwatenpress.com/images/stories/cur/yur.png
137.00 143.00
http://mwatenpress.com/images/stories/cur/ryal.png
30.50 32.50
http://mwatenpress.com/images/stories/cur/jor.png
126.50 128.50
http://mwatenpress.com/images/stories/cur/derham.png
31.50 32.50
نشرة المصرف المركزي
http://mwatenpress.com/images/stories/cur/us.png
85.07
85.59
http://mwatenpress.com/images/stories/cur/yur.png
110.87
111.65

http://mwatenpress.com/images/stories/cur/ryal.png
22.69
22.85
http://mwatenpress.com/images/stories/cur/jor.png
120.17
121.02

http://mwatenpress.com/images/stories/cur/derham.png
823.16
23.33
أسعار الذهبhttp://mwatenpress.com/images/stories/cur/Gold.png العيار
عيار18 عيار 21 سعر الغرام ل.س 4071 4750

الفضة 97.30