الأسهم السورية ( المضارب السوري)

الأسهم السورية ( المضارب السوري) (https://syria-stocks.com/forum/index.php)
-   صالون سيرياستوكس بعطلة التداول (https://syria-stocks.com/forum/forumdisplay.php?f=52)
-   -   جلسة صالون سيريا ستوكس ليومي السبت 22 والاحد 23 -10-2011 (https://syria-stocks.com/forum/showthread.php?t=9498)

مجد 21-10-2011 08:31 PM

رد: جلسة صالون سيريا ستوكس ليومي السبت 22 والاحد 23 -10-2011
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاميلي (المشاركة 124390)
<h1 style="font-size: 16px; font-weight: Normal">معنى كلمة ديمقراطية وتطورها مع العصور </h1>


كتبهاشذرات الروح ، في 15 أكتوبر 2007 الساعة: 16:16 م


بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني أخواتي جئت إليكم بهذا الموضوع لأنه يخص جميعنا في حياتنا اليومية أرجو أن تستفيدوا منه ولو مجرد العلم بالشيء

منذ ظهور الديمقراطية كنمط من أنماط للحكم, فقد وجهت إليها العديد من الانتقادات, ومنها ما قاله أفلاطون حين وصف الديمقراطية بأنها: "حكم المجموع مع التضحية بالحكمة و المعرفة".

كذلك وصف أريستوتول الديمقراطية بأنها" حكم الرعاع على حساب الغنى و الأغنياء".
و قبل أن أدخل فى التفاصيل, أود أن أوضح أن استعمال كلمة " ديمقراطية" هو كاستعمال كلمة "سيارة" فهناك سيارة مرسيدس, وهناك سيارة فولكس فاجن, وهناك سيارة ملاكى, وهناك سيارة أجرة, وهناك سيارة سبور, وهناك سيارة نقل. كل هذه السيارات تقوم تقريبا بنفس العمل, وهو الانتقال من مكان الى آخر, لكن مع الفرق.
و أصل كلمة "ديمقراطية" و تنطق باللآتينية" ديموكراسي", مشتق من اللغة اليونانية, مثلها مثل جميع الكلمات التى تنتهي بمقطع":كراسى" وهى مشتقة من "كراتو" و تعنى " القوة": فهناك "بيروكراسى", ومعناها البيروقراطية, و "ألأتوكراسى" أى حكم القلة المختارة , و" أريستوكراسى" أى الطبقة العليا أو الغنية أو المتميزة.
و كلمة " ديموكراسى يمكن تقسيمها الى مقطعين,
"ديموس" و تعنى الشعب, و كانت هذه الكلمة تستعمل قديما للإشارة الى" الناس الفقيرة" أو" جحافل الشعب".
و الشق الثانى هو "كراسي" أى "الحكم", أو " القوة", وهكذا ظهرت الديمقراطية فى صورتها الأولى: حكم الشعب, أو كما قال أريستوتول, حكم الرعاع.
كانت الديمقراطية فى بداية عهدها ديمقراطية مباشرة, " ديركت ديموكراسى" لأن الممارسة كانت تستلزم تجمع الشعب فى مكان عام مثل حلبة المصارعة مثلا, و عند طرح رأى أو إقتراح يمس حياة الشعب, يتم التصويت برفع قبضة اليد فى السماء , ويتم العد لصالح أو ضد الفكرة المطروحة.
ولما زاد عدد الناس, و كذلك تعددت أماكن سكنهم, و تباعدت, أصبح من المستحيل الاستمرار فى جمع السكان فى مكان واحد للتصويت على القرارات, و هنا إبتكر بعض الفلاسفة فكرة إختيار سكان المحليات لبعض منهم ليكونوا مندوبين عنهم, ليصوتوا لصالحهم فى العاصمة, على أن يتحمل السكان مصاريف إنتقالهم و إقامتهم هناك. وكانت هذه هى بداية "الديمقراطية الغير مباشرة", وهى أيضا ما نسميه" الديمقراطية البرلمانية" أو "الديمقراطية النيابية".
و رغم أن الديمقراطية النيابية قد حلت مشكلة العدد و المكان, إلا أن لها عيوب لم تكن موجودة فى الديمقراطية المباشرة:
1- إنها ديمقراطية محدودة, حيث أن ممثل الشعب يلتزم بموضوعات معينة و بإجراءات معينة, و لفترة محدودة (فترة عضويته بالبرلمان أو المجلس)
2- لكونها ديمقراطية غير مباشرة, لا يشعر الشعب أنه شريك فى العمل السياسى أو فى صنع القرار, و أن دوره قد إنتهى بانتخاب نائبه, الذى متى إحتل مقعده بالبرلمان, نسى من إنتخب.
و لكن من محاسن"الديمقراطية النيابية", أو "الغير مباشرة" أن:
1- البرلمان يسمح بتمثيل مختلف شرائح الشعب و خاصة إذا كان تعدادهم كبير
2- تعفى الديمقراطية النيابية أفراد الشعب العادى من عناء و مسؤولية إتخاذ قرارات سياسية, و هذا يسمح بتقسيم العبئ بين المواطن, وممثله.
3- تسمح الديمقراطية النيابية بوضع مسئولية حكم الشعب فى أيدى أفراد مؤهلين ثقافيا, ولهم خبرة واسعة ( وهذا لا يحدث فى مصر,)
4- توفر الديمقراطية النيابية(أو البرلمانية) حالة من الإستقرار بين أوساط الشعب, حيث لا حاجة لهم لإشغال أنفسهم بالأمور السياسية المعقدة, و حتى يتفرغوا لأعمالهم, فى الوقت الذى يحاول فيه السادة المتمرسون التوصل الى حلول مقبولة للجميع. وهى فكرة تلاقى قبول من معظم حكومات
لذا, يمكن أن نقول أن كلمة " ديمقراطية" تشير فى الوقت الحالى الى أفكار و فلسفات متعددة, يمكن إيجازها فى الآتى:
- حكم الفقير و المغبون
- نظام يحكم الناس فيه أنفسهم مباشرة ,و بإستمرار و بدون الحاجة الى ساسة محترفين أو موظفين رسميين
- مجتمع يقوم على تكافؤ الفرص, و الكفاءة الشخصية, و ليس على المركز الإجتماعى أو الثراء
- نظام يهدف الى الصالح العام, و يذيب الفوارق الإجتماعية
- نظام حكم يعتمد على صوت الأغلبية
- نظام حكم يكفل العدالة و المساواة للأقليات, و ذلك بوضع معايير لتحجيم سلطة الأغلبية
- نظام يهدف الى ملئ المواقع الحكومية عن طريق معركة إنتخابية, للوصول الى الحكم
- نظام يكفل حماية مصالح أفراد الشعب بغض النظر عن ميولهم السياسية.
هذه كانت بعض تعريفات " الديمقراطية, و لا شك أن بعض الأفكار الواردة بها لا بد أن تلاقى قبولا من الشخص العادى الحر, الذى يرغب فى أن يكون له صوتا مسموعا, و يريد أن يعامل كآدمى, له نفس الحقوق و الإلتزامات, المتاحة لجميع أفراد الشعب بدون تفرقة سياسية أو إجتماعية, أو مالية, أو ثقافية أو عرقية.
هناك جدل فكرى حول كون الديمقراطية, كما تم تصويرها أعلاه يمكن أن يحتضنها الفكر الإسلامى, وهذا أمر أتركه للمتفقهين فى الشريعة, و لكن المبادئ المتضمنة فى الفكر الديمقراطى لا بد أن يكون لها قبول لرجل الشارع الذى يتلهف لكى يكون الغفير متساويا مع الوزير فى الحقوق و الواجبات.
أطرح هذا الموضوع للمناقشة, حتى يعرف من ينادى بالديمقراطية, ما هى الديمقراطية. ولكن قبل أن أترك هذا الموضوع, أحب أن أوضح أن نجاح أى نظام ديمقراطى يتوقف على مدى إدراك الناس لحقوقهم,وهذا موضوع آخر.
وآسفة لو كنت وجعت دماغكم لأن من بيننا من لايسري عليه نظام الديمقراطية في دولته وأنتم لاتجهلون ذلك
و السلام عليكم و رحمة الله.

شكرا على المشاركة المفيدة .

arnouri 21-10-2011 08:37 PM

رد: جلسة صالون سيريا ستوكس ليومي السبت 22 والاحد 23 -10-2011
 
شكراً لك ابو المجد الحبيب

عندي تفسير أخر وليس ضمن الفلسفة الكتب

ديمو قراطيه

أي لعبه القوة
أو لعبة الفئه الحاكمه

فهم يضحكون علينا بهذه الكلمة والتي ليس وجود في العالم الثالث والرابع وو

بدكم ديموقراطيه

فراس السكري 21-10-2011 08:48 PM

رد: جلسة صالون سيريا ستوكس ليومي السبت 22 والاحد 23 -10-2011
 
فالديمقراطية بالمعنى اللغوي (حكم الشعب): هي قاعدة لا يمكن تطبيقها على أرض الواقع في حال من الأحوال، وهو الأمر الذي يؤكده (روسو) حيث يقول (وإذا أخذنا عبارة الديمقراطية بكل معناها الدقيق نجد أن الديمقراطية الحقيقية لم توجد أبداً ولن توجد أبداً فيما يخالف النظام الطبيعية أن يحكم العدد الأكبر وأن يكون العدد الأصغر هو المحكوم ولا يمكن أن نتصور بقاء الشعب مجتمعاً على الدوام للنظر في الشؤون العامة ونستطيع أن نرى بسهولة أنه لا يمكن إقامة لجان من أجل ذلك دون تغيير في شكل الإدارة.

abo haydara 21-10-2011 09:08 PM

رد: جلسة صالون سيريا ستوكس ليومي السبت 22 والاحد 23 -10-2011
 
السلام عليكم و يسعد مساكم جميعا بالخير و مساء الخير للغائبين و الحاضرين
مجد , ‏فراس السكري , ‏غالب , ‏لقماان , ‏فاميلي , ‏BROKER , ‏kayalij , ‏sommak , ‏العربي

غسان 21-10-2011 09:10 PM

رد: جلسة صالون سيريا ستوكس ليومي السبت 22 والاحد 23 -10-2011
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رندة (المشاركة 124375)
مساء الخير جميعا
شكرا اخ غالب و ابو طارق على التدقبق


السخرية هي ذرة الملح التي تجعل ما يقدم إلينا مستساغاً.

يوهان فولفغانغ فون غوته

مسا الخير

يعني جدو ليوهان مسمي ابنو فولفغانغ

الله يهديه على هالاسم

مرة واحد قال للتاني : مبارح شفتلك فيل

وردي راكب ميكرو

قال الاول : وردي ؟؟؟ :eek::confused2: معقول ؟؟؟؟Big Grin


فراس السكري 21-10-2011 09:19 PM

رد: جلسة صالون سيريا ستوكس ليومي السبت 22 والاحد 23 -10-2011
 
كل صبي أحمق يستطيع أن يقتل حشرة، لكن كل علماء الأرض لا يستطيعون أن يخلقوا واحدة.
آرثر شوبنهاور
من النادر أن نفكر فيما نملك، بل نحن نفكر فيما ينقصنا.
آرثر شوبنهاور
يمكن للمرء أن يفعل ما يشاء، لكنه لا يستطيع أن يريد ما يشاء.
آرثر شوبنهاور
فقدان الشيء يعلمنا قيمته أحيانا.

غسان 21-10-2011 09:29 PM

رد: جلسة صالون سيريا ستوكس ليومي السبت 22 والاحد 23 -10-2011
 
القلب يعشق ........
انشدها باحساس جميل الاخوة ابو شعر
مهداة للاخ بسام

القلب يعـشق كـل جميل


القلب يعـشق كـل جميل وياما شفت جمال يا عين
واللي صدق في الحب قليل وإن دام يدوم يوم ..ولايومين
والـلـي هـويته اليوم دايـم وصـــالــه دوم
ليعاتب الي يتــــوب ولا في طـبـعـه الـلـوم
واحـد مفيـش غيره مــــلا الوجــود نـوره
دعـــانـي لبيتـه لحـد بـاب بــيـتـه
ولــمـا تـجـلالــي بالــدمـع نـاجـيـتـه


********************


كـنـت أبـتـعد عـنـه وكــان يـنـادينـــي
ويـقـول مـصـيرك يـوم تخـضـع لـي وتـجـينـي
طاوعــني ….. ياعـبـدي طـاوعـنـي أنا وحــدي
أنـا الـلـي أعـطـيـتك مـن غـير مـا تـتـكـلـم
وأنـا الـلـي عـلـمـتك مـن غـير مـا تـتـعـلـم
والـي هـديـتـه إلـيـك لـو تـحـسبـه بـإيديــك
تـشـوف جـمـايـلـي عـلـيـك


من كـل شـئ …أعـظـم ســلـم لـنـا تـسـلـم
دعــانـي لــبـيـتـه لـحـد بــاب بـيـتـــه
ولـمـا …. تـجـلالـي بالـدمـع نـاجــيــتـه


*****************


مـكـه وفيها جبال النـور طـاله علي البـيـت الـمعمور
دخـلـنا بـاب الـسـلام غـمـر قـلـوبـنـا الـسـلام بـعـفـو رب غـفـور
فـوقـنا حـمـام الحـمى عــدد نــجـوم الـسـمـا
طايـر علينـا يـطـوف ألـوف تـتابـع الـــوف
طاير يهني الـضـيـوف بالـعـفـو والـمرحـمـة
والـلـي نـظـم سـيـره واحــد مـفـيـش غـيره
دعــانـى لـبــيـتـه لـحـد باب بـيـتـه
ولــمـا تـجـلالــى بالــدمـع نـاجـيـته


****************

جـيـنـا عـلـى روضـه هــالـه من الـجـنـه
فـيهـا الأحـبـة تـنـول كـل الــى تـتـمـنى
فـيـهـا طرب وسرور وفيها نـور عـلـى نور وكـاس مـحـبـة يدور
والـلـى شـرب …. غـنـى


ومـلايـكـة الـرحـمـن كـانـت لـنـا … نـدمـان
بالـصـفـح والـغـفـران جيه تبشـــرنا
يـاريـت حــبايبنا يارب يـنـولـوا مــــا نـلـنا
يــارب تــوعــدهـم يــارب
يارب واقــبــلـنـا
دعـــانـى لـبـيـتـه لـحـد بــاب بـيـتــه
ولــمــا تـجـلالـى بالــدمـع نــاجــتــه


محمود بيرم التونسي
رياض السنباطي

أم كلثوم

سندباد 21-10-2011 09:52 PM

رد: جلسة صالون سيريا ستوكس ليومي السبت 22 والاحد 23 -10-2011
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاميلي (المشاركة 124390)
<h1 style="font-size: 16px; font-weight: Normal">معنى كلمة ديمقراطية وتطورها مع العصور </h1>


كتبهاشذرات الروح ، في 15 أكتوبر 2007 الساعة: 16:16 م


بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني أخواتي جئت إليكم بهذا الموضوع لأنه يخص جميعنا في حياتنا اليومية أرجو أن تستفيدوا منه ولو مجرد العلم بالشيء

منذ ظهور الديمقراطية كنمط من أنماط للحكم, فقد وجهت إليها العديد من الانتقادات, ومنها ما قاله أفلاطون حين وصف الديمقراطية بأنها: "حكم المجموع مع التضحية بالحكمة و المعرفة".

كذلك وصف أريستوتول الديمقراطية بأنها" حكم الرعاع على حساب الغنى و الأغنياء".
و قبل أن أدخل فى التفاصيل, أود أن أوضح أن استعمال كلمة " ديمقراطية" هو كاستعمال كلمة "سيارة" فهناك سيارة مرسيدس, وهناك سيارة فولكس فاجن, وهناك سيارة ملاكى, وهناك سيارة أجرة, وهناك سيارة سبور, وهناك سيارة نقل. كل هذه السيارات تقوم تقريبا بنفس العمل, وهو الانتقال من مكان الى آخر, لكن مع الفرق.
و أصل كلمة "ديمقراطية" و تنطق باللآتينية" ديموكراسي", مشتق من اللغة اليونانية, مثلها مثل جميع الكلمات التى تنتهي بمقطع":كراسى" وهى مشتقة من "كراتو" و تعنى " القوة": فهناك "بيروكراسى", ومعناها البيروقراطية, و "ألأتوكراسى" أى حكم القلة المختارة , و" أريستوكراسى" أى الطبقة العليا أو الغنية أو المتميزة.
و كلمة " يمكن تقسيمها الى مقطعين,
"ديموس" و تعنى الشعب, و كانت هذه الكلمة تستعمل قديما للإشارة الى" الناس الفقيرة" أو" جحافل الشعب".
و الشق الثانى هو "كراسي" أى "الحكم", أو " القوة", وهكذا ظهرت الديمقراطية فى صورتها الأولى: حكم الشعب, أو كما قال أريستوتول, حكم الرعاع.
كانت الديمقراطية فى بداية عهدها ديمقراطية مباشرة, " ديركت ديموكراسى" لأن الممارسة كانت تستلزم تجمع الشعب فى مكان عام مثل حلبة المصارعة مثلا, و عند طرح رأى أو إقتراح يمس حياة الشعب, يتم التصويت برفع قبضة اليد فى السماء , ويتم العد لصالح أو ضد الفكرة المطروحة.
ولما زاد عدد الناس, و كذلك تعددت أماكن سكنهم, و تباعدت, أصبح من المستحيل الاستمرار فى جمع السكان فى مكان واحد للتصويت على القرارات, و هنا إبتكر بعض الفلاسفة فكرة إختيار سكان المحليات لبعض منهم ليكونوا مندوبين عنهم, ليصوتوا لصالحهم فى العاصمة, على أن يتحمل السكان مصاريف إنتقالهم و إقامتهم هناك. وكانت هذه هى بداية "الديمقراطية الغير مباشرة", وهى أيضا ما نسميه" الديمقراطية البرلمانية" أو "الديمقراطية النيابية".
و رغم أن الديمقراطية النيابية قد حلت مشكلة العدد و المكان, إلا أن لها عيوب لم تكن موجودة فى الديمقراطية المباشرة:
1- إنها ديمقراطية محدودة, حيث أن ممثل الشعب يلتزم بموضوعات معينة و بإجراءات معينة, و لفترة محدودة (فترة عضويته بالبرلمان أو المجلس)
2- لكونها ديمقراطية غير مباشرة, لا يشعر الشعب أنه شريك فى العمل السياسى أو فى صنع القرار, و أن دوره قد إنتهى بانتخاب نائبه, الذى متى إحتل مقعده بالبرلمان, نسى من إنتخب.
و لكن من محاسن"الديمقراطية النيابية", أو "الغير مباشرة" أن:
1- البرلمان يسمح بتمثيل مختلف شرائح الشعب و خاصة إذا كان تعدادهم كبير
2- تعفى الديمقراطية النيابية أفراد الشعب العادى من عناء و مسؤولية إتخاذ قرارات سياسية, و هذا يسمح بتقسيم العبئ بين المواطن, وممثله.
3- تسمح الديمقراطية النيابية بوضع مسئولية حكم الشعب فى أيدى أفراد مؤهلين ثقافيا, ولهم خبرة واسعة ( وهذا لا يحدث فى مصر,)
4- توفر الديمقراطية النيابية(أو البرلمانية) حالة من الإستقرار بين أوساط الشعب, حيث لا حاجة لهم لإشغال أنفسهم بالأمور السياسية المعقدة, و حتى يتفرغوا لأعمالهم, فى الوقت الذى يحاول فيه السادة المتمرسون التوصل الى حلول مقبولة للجميع. وهى فكرة تلاقى قبول من معظم حكومات
لذا, يمكن أن نقول أن كلمة " ديمقراطية" تشير فى الوقت الحالى الى أفكار و فلسفات متعددة, يمكن إيجازها فى الآتى:
- حكم الفقير و المغبون
- نظام يحكم الناس فيه أنفسهم مباشرة ,و بإستمرار و بدون الحاجة الى ساسة محترفين أو موظفين رسميين
- مجتمع يقوم على تكافؤ الفرص, و الكفاءة الشخصية, و ليس على المركز الإجتماعى أو الثراء
- نظام يهدف الى الصالح العام, و يذيب الفوارق الإجتماعية
- نظام حكم يعتمد على صوت الأغلبية
- نظام حكم يكفل العدالة و المساواة للأقليات, و ذلك بوضع معايير لتحجيم سلطة الأغلبية
- نظام يهدف الى ملئ المواقع الحكومية عن طريق معركة إنتخابية, للوصول الى الحكم
- نظام يكفل حماية مصالح أفراد الشعب بغض النظر عن ميولهم السياسية.
هذه كانت بعض تعريفات " الديمقراطية, و لا شك أن بعض الأفكار الواردة بها لا بد أن تلاقى قبولا من الشخص العادى الحر, الذى يرغب فى أن يكون له صوتا مسموعا, و يريد أن يعامل كآدمى, له نفس الحقوق و الإلتزامات, المتاحة لجميع أفراد الشعب بدون تفرقة سياسية أو إجتماعية, أو مالية, أو ثقافية أو عرقية.
هناك جدل فكرى حول كون الديمقراطية, كما تم تصويرها أعلاه يمكن أن يحتضنها الفكر الإسلامى, وهذا أمر أتركه للمتفقهين فى الشريعة, و لكن المبادئ المتضمنة فى الفكر الديمقراطى لا بد أن يكون لها قبول لرجل الشارع الذى يتلهف لكى يكون الغفير متساويا مع الوزير فى الحقوق و الواجبات.
أطرح هذا الموضوع للمناقشة, حتى يعرف من ينادى بالديمقراطية, ما هى الديمقراطية. ولكن قبل أن أترك هذا الموضوع, أحب أن أوضح أن نجاح أى نظام ديمقراطى يتوقف على مدى إدراك الناس لحقوقهم,وهذا موضوع آخر.
وآسفة لو كنت وجعت دماغكم لأن من بيننا من لايسري عليه نظام الديمقراطية في دولته وأنتم لاتجهلون ذلك
و السلام عليكم و رحمة الله.


كان يا مكان بقديم الزمان

كان في حاكم يتميز بالطلة البهية و وبالنظرة الثاقبة و بالقلب الحنون مشان هيك سموا بملك ملوك

وعندو كتير افكار حلوين متل شعراتوا

متل مثلا
قال انو
((ديموكراسى)) تنقسم الى قسمين

اول قسم باللغة العربية ((ديمو))
تاني قسم باللغة العربية((كراسي))

((ديموا)) يعني الله يديمواا بلغة الشامية
وكراسي يعني كراسي الجلوس مابدها تنين يفهموها

فطلع معوا بكل بساطة ((الديمقراطية)) تعني بالعربية ((ديموا الكراسي))
وهذا معنى يدل على قمة الديكتاتورية

وكمان طلع معو الرئيس الامريكي((اوباما)) اصلوا عربي...

اكتشف هاد الشي من اسموا المركب

كلمة ((او)) تعني ((بو))

كلمة ((باما)) تعني ((عماما))

فطلع معو اوباما باللغة السنسكريتية تعني بو عمامة وهي كلمة عربية تعني الشخص الذي يضع عمامة....

ياترى عرفتوا مين هاد ملك الملوك .....

لقماان 21-10-2011 10:43 PM

رد: جلسة صالون سيريا ستوكس ليومي السبت 22 والاحد 23 -10-2011
 
للتوضيح
المقصود من السعر بعد تجزئة السهم
107×4 = 428 ليرة
أخي رامي
حاولت أن ألفت نظرك في عرض اسمنت البادية لكن الموضوع مغلق
ان القيمة الاسمية لسهم اسمنت البادية كان 400 بعد التجزئة يصبح 100
و تكون 107*4=428

abu mhd 21-10-2011 11:21 PM

رد: جلسة صالون سيريا ستوكس ليومي السبت 22 والاحد 23 -10-2011
 
مساء الخير جميعا
بالنسبة لتأجيل زيادة رأسمال البنوك لسنة اعتقد انه قليل يجب ان يكون اكبر لأنه لنفترض ان البلد لو حلت كل مشاكلها اليوم هل ستعود السيولة و الرغبة بالاستثمار فورا للسوق
بل تحتاج الى سنة او اكثر يعني لا اعتقد بالفائدة من ذلك


الساعة الآن 11:41 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة syria-stocks

This Forum used Arshfny Mod by islam servant