السلام عليكم ارجو ان نعرف متى الاكتتاب على البنك المذكور وكل شي جديد للاكتتاب ولكم مني جميعا خالص الشكر والتحيه اتمنى للجميع الخير والمحبه

ممكن تعطينا من هم الفقهاء اخي البلخي؟؟؟؟

شكرا أخي عصام.

لا أعتقد أن تسمية الأسماء بمسمياتها يخدش من مشاعر المستثمرين أو القراء, بل إن أحد أوجه التحايل على مايمسى ربا هو التلاعب بالألفاظ وإطلاق لفظ الفائدة عليه, وذلك لأن الألفاظ أوعية للمعاني فإذا تم استخدم لفظ لايناسب المعنى كان هذا نوع من ايهام الناس.

ودمتم بود.

شكرا أخي البلخي.
إن كنت ناقلاً فالصحة, أو مدعياُ فالدليل.

كل اجتهاد يخرق اجماعاً لايعتد به, الإجماع مصدر أساسي من مصادر التشريع في الإسلام ومتى حصل إجماع في عصر من العصور على حكم ما لايعتد بعده بالمخالفين.

نصيحة من أخ يريد الخير للجميع, أي أمر نخالف فيه شرعاً فليكن مقروناً باعتراف داخلي بالمخالفة والتقصير, هذا أدعى للٌلاقلاع عنه والتوبة منه لاحقاً, الإنسان ضعيف ومعرض للمخالفات, ولكن ليكن ذلك مع انكسار في قلبه أنه مذنب.

ودمتم بود.

أخي الكريم
أنا لا أملك وقت حتى أشرح لكل عضو جديد القصة من أولها
و كل يوم يدخل المنتدى اعضاء جدد ! لذا أذا كنت مهتم بالموضوع
ممكن أن تراجع الحوارات و المواضيع المتعلقة بالموضوع و الموجودة بالقسم الاسلامي
بالمنتدى و قراءة مافيها فبل أن توجه اتهامات و يمينا ويسارا و نصائح أرى نفسي
بغنى عنها ؟؟
كما أضيف بأنك يجب أن تبحث عن الحقائق إذا كنت مهتما بها
و ليس أن تطلب من الاخرين أن يقدموها لك علىطبق من ذهب
خالص التحية

في هذه الحالة يجب أن تطبق الشرع على نفسك
و تسحب اموالك و تبيع اسهمك ببنك سوريا الدولي الاسلامي
و بنك البركة الاسلامي و لا تنسى التبرع بجميع الارباح و ذلك لآن البنوك المذكورة
دخلت في قرض بفائدة مسبقة و هوقرض القطن الشهير و هو بمفهومك يعتبر
قرض ربوي و اذا لم تفعل فهذا يعني أن تمارس الضحك على الذقون على نفسك
و على الآخرين ،،،

أرى أنه من غير اللائق أن ننعت البنوك التقليدية النظامية التي لا تستغل البسطاء والجاهلين بالبنوك الربوية، وكلنا يعرف أننا إذا عدنا إلى المضمون الحقيقي للربا وهو الاستغلال المجحف لأصحاب الحاجة فإننا نرى أن البنوك التقليدية هي أقل ربوية من غيرها بكثير.

بحسب علمي يوجد في حلب المئات من المجموعات التمويلية الإسلامية التي تستغل حاجة السذج من الفقراء ممن يعتبرون أنهم ارتكبوا أكبر المعاصي إن هم اقترضوا من البنك ولا يترددون بالتعامل مع هذه المجموعات التي تستغلهم باسم الدين وتأخذ منهم أضعافاً مضاعفة عن الفائدة التقليدية النظامية.