![]() |
مبروك
سورية اجاها تلت محافظات جديدة بعد مخاض أليم: شرفت : محافظة القامشلي و شرفت محافظة البادية و شرفت محافظة ريف حلب...... اي الله يساعدا لسوريا من وين بدا تلحئلون.... تربية و أمن و مصاري بعد ما ارتفع الدولار .... |
اقتباس:
بتتذكر الصالون لما تباريت انت وابو معاذ على اكثر عدد مشاركات بالصالون marsa اليوم ذهبي أنت شاركت بالمتابعة والصالون ومواضيع ثانية دمت نشاط وعافية |
والله مدري لي تذكرتوا لعمك (حماك)الله يرحموا
سبحان الله كان هو السبب بلقائنا بحلب...... أبو النور ما عندك شي (حما) تاني ...... والله اشتئتلك بركي بحسنتو لعك التاني بنشوفك... شو ألت أبو النور ...على ألبك أحلى من العسل.. بس الشرع عنكون ...ما بيسمحلكون....... يعني الى الأبد الى الأبد عنكون ....... مافي الها حلة........... يعني مو متل عنا الشباب آخدين راحتون و مكترين.... |
|
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.n...37312193_n.jpg
بطاقة طالب لركوب ترامواي دمشق 1934-1935 التاريخ السوري |
اقتباس:
و تحياتي لعائلتك الكريمة..... ايمتا بدنا نباركلا لسوريا بالمواليد الجديدة ... ثلاثة محافظات وليدة حلوين متل فلقة الأمن عفوا متل فلقة المساعد جميل..عفوا ...عفوا ... متل فلئة الأمر................... |
إن العدالة التي تشمل الجميع وتستثني فرداً واحداً ولو في مجاهل الإسكيمو هي عدالة رأسها الظلم وذيلها الارهاب، و الرخاء الذي يرفرف على موائد العالم، ويتجاهل مائدة واحدة في أحقر الأحياء هو رخاء مشوه. الكل أو لا شيء طالما أن الشمس تشرق على الجميع... طالما أن السنبلة الأولى لك تكن ملكاً لأحد محمد الماغوط |
اقتباس:
شو عدا ما بداmarsa |
https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.n...00400905_n.jpg
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ صدق الله العظيم Wissam Al Jazairy |
طاولات باردة الذين كانوا يتمنون لنا الخير ويسألوننا عن الصحة والأهل والدراسة ... الذين كانوا يصافحوننا بملء أكفهم وعلى شفاهم ود عميق الذين وقفوا على أبواب القرى وهم يودعوننا بحرارة تجاهلناهم في المدن الكبرى واختبأنا منهم في زحام البشر ***** الذين افتخروا بنا وسَموا أولادهم بأسمائنا الذين أرسلوا تحياتهم لنا على شفاه أشخاص عابرين وحكوا للجيران الجدد عنا لم يتذكرهم أطفالنا ولم نجد الوقت الكافي كي نذكّرهم ****** الذين علّقوا صورنا في صدور بيوتهم وخبأوا قصاصات رسائلنا والورود في كتب أطفالهم المدرسية الذين دافعوا عنا أمام الآخرين واهترأت أصابعهم وهم يدونون مآثرنا الذين وصلت الدماء لرؤوسهم وكسَّروا الكراسي على رؤوس من استغابنا كيف نسيناهم هكذا يجفُّون في المقاهي خلف طاولات باردة ومظلمة. لقمان ديركي دمشق. حزيران. 1990 ضيوف يثيرون الغبار |
الساعة الآن 01:18 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة syria-stocks