عندك كمان اقتراب شهر رمضان بعد شهر و4 ايام

صباحكم مبارك جميعاً

كل الطرق تؤدي إلى روما
أصبحت من الماضي

كل الطرق تؤدي إلى ارتفاع الدولار
هي الجديدة

الاقتصادي ـ صحف:

أوضحت الوزيرة السابقة لمياء عاصي، أن هناك ثلاث خطوات لتعزيز قيمة الليرة وتحسين الناتج المحلي الإجمالي، كحل وحيد لوقف الارتفاع الكبير في مستوى الأسعار.

وأشارت وفق صحيفة "بورصات وأسواق" المحلية، إلى أن الخطوات تتمثل بـ:

أولا: بما أن جوهر المشكلة الاقتصادية للاقتصاد السوري ، يكمن في انكماش الناتج المحلي الإجمالي، فإن المعالجة تكون بإطلاق كل قوى الإنتاج سواء للمنشآت الصناعية الكبيرة والمتوسطة أو الورش الصغيرة، وذلك من خلال تأمين التسهيلات والدعم لزيادة الإنتاج ورفع كفاءته، سواء في أماكن عملهم الأصلية أو في أماكن أخرى أكثر أمانا،وإلغاء كل الإجراءات والموانع البيروقراطية، لنقل المصانع إلى المناطق الآمنة، إضافة إلى تيسير القروض المتوسطة والصغيرة وإلغاء إجراءات الترخيص الإداري، مثلا من الناحية الإدارية: يكتفي بأن يرسل صاحب أو أصحاب المشروع كتاب إعلام للمحافظة التي يتبع لها فقط، مع الإبقاء على الإجراءات التي تكفل الجودة والمحافظة على السلامة العامة وخصوصا بالنسبة للمنتوجات الغذائية والدوائية وما يؤثر على الصحة العامة.

ثانيا: إن التسعير الإداري للدولار والتداول ضمن الدولة بأكثر من سعر للدولار، يزيد التشوهات في الاقتصاد الوطني، ويشكل خسائر غير منطقية للبنك المركزي، لذلك فإن البديل يكون إما فرض سعر من قبل المركزي وبيع الدولار بموجبه، تثبيت سعر الدولار أو ترك الحرية لعوامل السوق، والتوقف عن تمويل مستوردات القطاع الخاص، واستيراد السلع الأساسية "سواء الغذائية أو الدوائية للمواطنين أو للإنتاج الصناعي والزراعي"، مباشرة من قبل مؤسسات التدخل الإيجابي لدى الدولة، أو من خلال مؤسسة التجارة الخارجية باستيراد المواد الأساسية وتوزيعها على المواطنين أو المنتجين بالأسعار الحقيقية بدون هوامش ربح.

ثالثا: إن عملية تعزيز الثقة بالعملة المحلية، تفرض على الدولة اتخاذ إجراءات استثنائية من شأنها لتوفير إيرادات إضافية لتمويل الإجراءات الداعمة للاقتصاد السوري عن طريقين: الأول: إصلاح النظام الضريبي، وإعادة دراسة إعادة فرض بعض الضرائب التي تم إلغاؤها في وقت سابق، مثل رسوم المغتربين وضريبة التركات وغيرها، الثاني: من خلال طرح الدولة لبعض الأصول والمشاريع، مثل مشاريع البناء لقاء إيداع أموال بالليرة السورية في المصارف أو إصدار سندات الخزينة بفوائد عالية نسبيا، وتثبيت مقابلها من العملات الأجنبية، وذلك لتمويل عمليات الإقراض ودعم المشاريع الصناعية والورش الصغيرة.

هل لديك تساؤلات حول موضوع أو شخص أو مؤسسة أو تحتاج لنصيحة خبير؟ اطرح سؤالك في قسم "إجابات الاقتصادي" ليجيبك أصحاب الخبرة أو الرأي من القراء...

خبير نقدي يحذر من استمرار المصرف المركزي في رفع سعر الصرف
تاريخ المقال: 2013-06-05

http://www.aliqtisadi.com/user_files...%D8%B19068.jpg

الاقتصادي ـ صحف:

حذر خبير نقدي من استمرار "المصرف المركزي"، رفع سعر الصرف، بشكل تدريجي، مقابل كل ارتفاع جديد في أسعار الصرف بالسوق السوداء، ما ينعكس سلبيا على قدرة المصرف على الحد من الارتفاعات المتتالية والصعود المتواتر في أسعار الصرف، إضافة إلى الخلل الذي يحدثه ذلك إزاء الاقتصاد الكلي.

واعتبر الخبير وفق صحيفة "الوطن" المحلية، أن النشرة التي يعتمدها المصرف لأغراض التدخل هي نشرة رسمية لسعر الصرف بموجب قرار صدر مؤخراً عن المصرف ذاته، إذ جاء فيه "اعتماد نشرة "المصرف التجاري السوري" لأغراض التدخل كنشرة رسمية لأسعار الصرف لديه"، ما يعني أن سعر التدخل والسعر الرسمي "متطابقان"، حتى ولو لم يعلن المصرف ذلك "صراحة"، وأن المعاملات المالية والتجارية "ستنفذ وفقا لهذا السعر الموحد".

وأكد أنه بالمفهوم العلمي بات السعر الرسمي للدولار أمام الليرة السورية، هو ما يحدد في نشرة أسعار التدخل، والذي وصل يوم أمس إلى 117 ليرة.

وكان "المصرف المركزي" أصدر قراراً أواخر الشهر الماضي تضمن التالي: "تصدر مديرية العمليات المصرفية نشرة أسعار الصرف للمصرف التجاري السوري، لأغراض التدخل بناء على نتيجة الاجتماع الصباحي المقرر، لتحديد سعر صرف الليرة السورية، بحيث تتضمن هذه النشرة سعري شراء ومبيع العملات الأجنبية الواردة في نشرة أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الليرة، الصادرة عن مصرف سورية المركزي، وتصدر خلال أيام العمل الفعلي لمصرف سورية المركزي، إضافة إلى تحديد الهامش بين سعر مبيع وشراء بما لايتجاوز1%، وتعدل النشرة بناء على اقتراح مديرية العمليات المصرفية بشكل يعكس تطورات الأسعار".

وجاء في القرار، تطبق هذه النشرة على كل عمليات البيع والشراء القطع الأجنبي لأغراض التدخل عن طريق "المصرف التجاري السوري"، وجميع المستحقات التي تتقاضاها المؤسسة العامة للمناطق الحرة ومن في حكمها من المستثمرين، إضافة إلى عمليات البيع والشراء لجهات القطاع العام والتي يتم تخصيصها من قبل لجنة أولويات القطع، وجميع المعاملات التي يطبق عليها نشرة أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الليرة السورية الصادرة عن "مصرف سورية المركزي" معتبرا أن كل القرارات الصادرة سابقاً بهذا الخصوص والمخالفة لأحكام هذا القرار معدلة حكماً.

ونبه الخبير من أن هذا القرار ربما يكون مقدمة أولية لاعتماد سعر صرف الدولار أمام الليرة، رسمياً، في حين كان "المصرف المركزي" يقدم الوعود عن نيته في اتخاذ إجراءات "تكبح" ارتفاع أسعار الصرف و"تعيد التوازن له"، في الوقت الذي يرتفع فيه سعر الصرف بالسوق السوداء إلى مستويات قياسية.

وأوضح أن السعر الذي بدأه لأغراض التدخل هو سعر الطيران، وكان 115 بدلا من 94 ليرة في نيسان المنصرم، ثم أصبح سعر الطيران الآن 142.8 ليرة.

منذ أقل من شهرين
طلع علينا ميالة وقال انو سعر الدولار في السوق السوداء يلي هو 125 سعر وهمي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وقال كمان انو السعر المنطقي هو 90 ويوجد اجراءات ستتخذ قريباً

الآن بالبنك 117 ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
للطيران 142.8؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السوق السوداء 154؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يعني يعجز اللسان عن وصف ما اريد قوله
يفعل هو ما نهى عنه منذ مدة
اشتهيت مرة وحدة بتاريخ البشرية يطلع مسؤول عنا ويعترف بأنه فاشل فاشل فاشل