![]() |
رد: المتابعة اللحظية لجلسة تداول الخميس 30-6-2011
السلام عليكم أسأل الله أن تكون جلسة اليوم متممة لجلسة الامس مع تمنياتي للجميع بالتوفيق و تعويض للخسائر و الربح الوفير |
رد: المتابعة اللحظية لجلسة تداول الخميس 30-6-2011
السلام عليكم أخي منار
وشكرآ على افتتاح الجلسة |
رد: المتابعة اللحظية لجلسة تداول الخميس 30-6-2011
المصارف الخاصة ليس لديها ما تقدمه أو تقوله الآن
القروض لم تزل متوقفة في المصارف العامة ماعدا العقاري و الزراعي 29/06/2011 أظهر استطلاع شمل أغلب المصارف السورية العامة والخاصة أن القروض متوقفة تماماًُ في مصرف التسليف الشعبي ,الذي يقدم قروض الدخل المحدود وأنواعاً أخرى من القروض المهنية للأطباء والمهندسين وغيرهم ,إضافة إلى قروض سيارات وبعض القروض الاستثمارية. كما أن القروض متوقفة في مصرف التوفير الذي تميز في الفترة الأخيرة بتقديم القرض الشخصي أو التنموي إضافة إلى تقديم بعض أنواع القروض الاستثمارية .وقد أوقف المصرف العقاري قروضه كافة , التنموية منها وبعض القروض السكنية ,وأبقى فقط على قرض (الشراء و الإكساء ) وأوقف قرض الشراء على الجاهز .أما المصرف الزراعي فقد أوقف القرض الشخصي الذي بدأه أول هذا العام .وبينت مصادر المصرف أن القروض الزراعية مستمرة بالمصرف وفي مختلف الفروع .وعزا الزراعي ,إلى إمكانية حسم سندات تمويلها من قبل المصرف المركزي ,أما القروض الشخصية فهي تحتاج إلى سيولة خاصة ,وقد أقرض المصرف بقيمة 2مليار ليرة سورية قروضاً شخصية من فروعه الـ 106المنتشرة في المحافظات والمدن السورية . أما ما يخص المصرف الصناعي فقد أوقف قبول طلبات القروض اعتبارا ًمن منتصف الشهر الماضي. وبالنسبة إلى المصرف التجاري السوري فإن المصرف لم يزل يستقبل طلبات القروض ,لكن ظهر تريث واضح في عمل المصرف في منح هذه القروض . أما فيما يخص المصارف الخاصة التقليدية والإسلامية , البنوك , والحقيقة فإن القاسم المشترك في إجاباتها كان الغموض وعدم الوضوح , فيما إذا كانت تلك البنوك تقدم القروض أولا, فالبعض أجاب بأن الإقراض مستمر لكن بتشدد وبضمانات أكبر , وبعض البنوك الأخرى قالت بأنها لا ترغب في تقديم معلومات للإعلام في هذه الفترة ,أو ليس لديها ما تقوله الآن ,ومن ثم عاودت هذه البنوك الاتصال لتقول إن الإقراض مستمر . لذلك عذراً عزيزي القارئ لأننا لم نستطيع الحصول على إجابات قاطعة وشافية حول قروض المصارف الخاصة. |
رد: المتابعة اللحظية لجلسة تداول الخميس 30-6-2011
إدارة منقوصة للأزمة في القطاع المصرفي المالية تعد مشروعاً لإعفاء القروض السياحية والصناعية من غرامات وفؤاد التأخير أدهم مثله الكثيرين الذين يستبقون السلام دائماً بـ( شو ما راح ترجع القروض؟)، لكن ربما بسبب ظروف صحية في أسرته، جعلته يبقى بالذاكرة أكثر من غيره. حجب القروض نعم لقد حجبت المصارف السورية القروض عن الناس وخاصة القروض الشخصية الصغيرة التي اعتدنا أن نحصل عليها من مصرفي التسليف الشعبي والتوفير، حتى المصرف الزراعي التعاوني الذي بدأ مؤخراً بتقديم القرض الشخصي، فقد أوقف هذا القرض الشخصي، فقد أوقف هذا القرض بذريعة أن اعتماداته قد نفدت. لا شك في أن إيقاف الإقراض المصرفي له آثار مباشر على مجمل الحياة الاقتصادية والاجتماعية التي يعيشها أي مجتمع. لأن ذلك يعني ببساطة قلة في السيولة التي توصف بالدم القاني الذي يجري في عروق الاقتصاد، ولاشك فإن لذلك آثاراً واضحة على حركة العرض والطلب السلعي وعلى الحراك المجتمعي كافة. حذر ولكن...! وهنا يطرح السؤال: هل يبدو ذلك تصرفاً مالياً صحيحاً وقت الأزمات؟ وهل الحل في حجب السيولة بدلاً من طرح مالي متوازن في الأسواق في مثل هذه الأوقات؟ لنكن واقعيين، ولنقل إن الحيطة والحذر تزدادان وقت الأزمة، وربما يتحفظ أي شخص في تسليف صديقه مبلغاً صغيراً من المال،وكل ذلك بدافع الخوف، وبطبيعة الحال ينطبق ذلك على المؤسسات المصرفية، لكن ألا يجب أن تأخذ الإدارة النقدية العامة اتجاهاً مختلفاً في إدارة التدفق النقدي أولاً، والعامل النفسي ثانياً؟ الأزمة تولد الركود من الواضح أن الركود الاقتصادي يسم أوقات الأزمات، على مختلف الاتجاهات الاقتصادية والتجارية والسياحية وخاصة المرتبطة بالخارج، لذلك فإن حجب السيولة حجباً كاملاً ربما يساهم مساهمة أكبر في تكريس حالة الركود تلك، كما أن الحاجة تبدو ماسة إلى إجراءات حكومية إنقاذية، ولهذا تعمل وزارة المالية على إعداد مشروع قانون لإعفاء قروض المشاريع السياحية والصناعية من غرامات وفوائد التأخير والعمل على جدولة هذه القروض، على هذا المستوى يرى مدير فرع دمشق للمصرف العقاري أنس فيومي أن قراراً إسعافياً بإعفاء القروض من غرامات وفوائد التأخير يجب أن يتخذ، وهذا القرار يحتاج إلى موافقة مجلس النقد والتسليف، ومن ثم يجب العمل على مشروع قانون إعادة جدولة القروض كافة وليس القروض الإنمائية فقط. الجانب النفسي فيومي يرى أنه من الضرورة مراعاة الجانب النفسي للناس وقت الأزمات، لأن القصة كلها نفسية، لذلك فإن الحجب والمنع يؤديان إلى نتائج عكسية في كل الحالات، من هنا لفت فيومي إلى خطأ إعطاء الناس نقوداً من المصارف من فئات الـ100 ليرة والـ200 ليرة وبكميات كبيرة، الأمر الذي يعطي إيحاء بشح بالسيولة، مع العلم أن القصة تكمن في أن المصرف المركزي قد أصدر فئات نقدية جديدة ويريد أن تطرحها في السوق، وقد بدأ بهذا الأمر قبل الأزمة، لكن من المفروض أن يكون قد تريث في طرحها في مثل هذه الأوقات. ثم إن هذه الفئات الصغيرة من النقود ربما يكون الوقت المناسب لطرحها في السوق وقت الأعياد، بسبب ازدياد حركة البيع والشراء، لا في وقت الأزمات. حاجات الفقراء إذاً بالعودة إلى قصة الإقراض المصرفي، يبدو موضوع الحجب، خاصة القروض التي تخص الفقراء وهي القروض الصغيرة، يبدو هذا الأمر فيه إجحاف واضح، إذ إن حاجات هؤلاء الناس قد تكون إنسانية في بعض الأحيان، لذلك ما الضير لو يتم إقراض نسبة معينة شهرياً وحسب الحاجات والأولويات، ألا يكون ذلك أفضل من المنع النهائي لهذه الأنواع من القروض؟ إدارة الأزمات قد يكون للأزمات طقوسها وظروفها المختلفة كلياً عن فترات الاستقرار، من هنا تنشأ حالات الارتباك والحيرة في اتخاذ القرارات الضرورية وقتها. وبطبيعة الحال يبدو القطاع المالي والنقدي في المصارف والتأمين والبورصة من أكثر القطاعات الاقتصادية تأثراً بالأزمات، وتالياً تأتي مكونات الاقتصاد الحقيقي المتمثل بالزراعة والصناعة والتجارة. الخبر |
رد: المتابعة اللحظية لجلسة تداول الخميس 30-6-2011
اقتباس:
و عليكم السلام أخي أبي نادر تحياتي لك و جلسة موفقة |
رد: المتابعة اللحظية لجلسة تداول الخميس 30-6-2011
جلسة موفقة وعمليات بيع وشراء مباركة ان شاء الله للجميع .. ( مستثمرين ومضاربين )
|
رد: المتابعة اللحظية لجلسة تداول الخميس 30-6-2011
مساء الخير على الجميع وجلسة موفقة خضراء بإذن الله
|
رد: المتابعة اللحظية لجلسة تداول الخميس 30-6-2011
المصدر : سيريا ستيبس
عقد الجيش السوري الاقتصادي اجتماعا تقرر بنتيجته اطلاق حملة ضخمة لتحويل الاموال من العملات الصعبة الى الليرة السورية ، كما تقرر اطلاق حملة عقاب تجاري ضد مكاتب الصرافة ورجال الاعمال الذين يشاركون المتآمرين على ضرب الليرة السورية من الخارج والداخل وفي السعي لتحقيق ما لن يتحقق من اضعاف للعملة الوطنية . وكانت مجموعة من رجال الاعمال الوطنيين الكبار ، وعلى رأسهم الاستاذ رامي مخلوف،قد قامت مع بداية الاحداث الاخيرة في سورية بتشكيل خلية تدخل مالي سريع لمساعدة الجهات الرسمية على ضبط الاسواق المالية بما فيها ضبط سعر صرف الليرة في مواجهة المتآمرين عليها ، لهذا اطلقت الصحافة السورية على هذه الخلية لقب " الجيش السوري الاقتصادي " وقد بادر أولئك الوطنيين الى ضخ الاموال في السوق المالية لمنع المتلاعبين من رفع سعر الدولار في مواجهة الليرة خاصة في فترات يكون فيها البنك المركزي خارج الدوام ( ايام العطل وفترات ما بعد الظهر ) . وتقدر الجهات الاقتصادية المختصة قدرة افراد هذا الجيش الاقتصادي الوطني على التدخل ماليا لصالح الليرة بمليارات الدولارات. وقد عقدت مجموعة " الجيش الاقتصادي " إجتماعها اليوم في التاسع والعشرين من حزيران 2011 في مكتب الاستاذ رامي مخلوف في دمشق وبحضوره . ونقلت مصادر مقربة من المهندس مخلوف تأكيده ان خروجه من عالم الاعمال والتفرغ لاعمال الخير لا يعني ترك الساحة للعابثين والمتآمرين على الليرة السورية ، وإن كان شخصيا قد اعلن بشكل نهائي رفضه وتمنعه عن الدخول في اي عمل اقتصادي له طابع الاستفادة الشخصية فهذا لا يعني ترك السوق المالية لتجار السوء الذين يحاولون التلاعب بالليرة السورية و التي فضح من يزعمون انهم ثوار انفسهم بالدعوة الى ضربها، فضرب الليرة يعني ضرب لقمة عيش المواطنين فكيف يزعمون انهم يدافعون عن الناس وهم يقطعون ارزاقهم ؟ واضافت المصادر نقلا عن المهندس مخلوف بانه وبما يملك من امكانيات وضعها في سبيل اعمال الخير لن يتوانى عن التدخل لدعم الليرة حيث يحتاج الامر لتدخل ، فإن لم تكن حماية الليرة السورية عمل من الاعمال الانسانية فما هو العمل الانساني اذا ؟ فضرب الليرة يعني ضياع مدخرات الطبقة الوسطى وزيادة في افقار الفقراء لذا فنحن وكل الشرفاء في هذا الوطن لن نتأخر عن فعل كل ما يلزم لتثبيت سعر الليرة مع التأكيد على ان بعض التحركات التي يشهدها السوق بعد اقفال السوق المالية الرسمية هو تحرك مفتعل حيث يقوم تجار عملة مشبوهون بشراء الدولار باسعار عالية للايحاء بانه ذاهب الى الارتفاع في مواجهة الليرة وهذه اللعبة مكشوفة ونحن قادرون باذن الله كقطاع خاص داعم للقطاع العام على افلاس هؤلاء المتلاعبين وقطع ايديهم عن ارزاق الناس لان لعبتهم مكشوفة وسنتصدى لها بالطريقة نفسها وبطرق اخرى لن تخطر لهم على بال. وسخر المهندس مخلوف من الاشاعات التي يطلقها البعض عن سفره الى خارج سوريا ورد على ذالك قائلا: أنا باق هنا ولن اذهب الى اي مكان فهنا ارضي ووطني والشعب الذي انتمي اليه ، ونحن باقون هنا كما كل السوريون الشرفاء الذين يمثلون شوكة في عيون اعداء الوطن، نحن باقون والمتآمرون ستتكسر مؤامراتهم وسيضعهم الشعب السوري الطاهر في الموضع الذي يستحقونه حيث لا يليق بهم الا ما هم عليه من وضاعة القاب الخيانه والتآمر على سورية الحبيبة. وختمت المصادر نقلا عن المهندس مخلوف فقالت : نعم إن الاستاذ رامي مخلوف ترك العمل الاستثماري لكن التلاعب بالليرة هو عمل اجرامي ينبغي على كل المواطنين التصدي له ونحن سنكون على رأس المتصدين لهذا العمل. وفي الختام وجه الاستاذ رامي مخلوف – تقول المصادر – وجه رسالة الى المتآمرين وقال : الليرة بخير وستبقى بخير واهدافكم كما مؤامراتكم سيدوسها الشعب السوري بالاقدام . وإلى التجار ورجال الاعمال وصغار المودعين قال مخلوف : من لديه دولار فليغير ما يدخره منه الى الليرة السورية لان قيمة الدولار ستنهار قريبا في مقابل الليرة وان الغد لناظره لقريب ... |
رد: المتابعة اللحظية لجلسة تداول الخميس 30-6-2011
شكرا اخي منار على افتتاح الجلسة
نتمنى لكم جلسة موفقة |
رد: المتابعة اللحظية لجلسة تداول الخميس 30-6-2011
اقتباس:
مساكم خير جميعاً |
الساعة الآن 05:02 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة syria-stocks