رد: الفيلم الذي جعل ردة الفعل فيلم ,,, و واقعنا
 

عزيزي النقاش مفيد طالما انه بحدوده ومشاركتك مفيدة
ليس المقصود المعنى الحرفي للآية ففي بحار الايات معاني لا تحصى
بل المقصود المعنى القريب من الواقع
ليس هناك عاقل يقول بالمساواة
نصرة المظلوم لها اشكال و كل يرى من زاويته
انا ارى ان كل واحد منا يستطيع القيام ولو بجزء من الحل
العقل يقول
يختار اهون الضررين
يقدم الضرر الخاص على الضرر العام
درء المفاسد مقدم على جلب المصالح
الحديث ذو شجون و اتمنى ان تتسع صدورنا لبعضنا

رد: الفيلم الذي جعل ردة الفعل فيلم ,,, و واقعنا
 

هذه الجملة هل يسمح لها أن تترك الشعوب تعيش تحت حكم الإستبداد 40 سنة أخرى .... من اجل ما قد يكون درء مفاسد وهل تعلم الغيب حتى تتوقع حصول المفاسد ؟
أليس درء الظلم عن المظلوم أولى وهو واضح كسطوع الشمس.

ألا يمكن في كل مرة يطلب أحدهم منا نصرة المظلوم أن نقول له (هـــــــــس سكوت لا تعيط أوعك بتجب لنا مفاسد ... خلص توجع عالساكت لحالك ... يا أخي من قلك تطالب بمطالب قد تثير غضب الظالم ...)

فأرجو منك أخي أن تفكر قليلاً هيك بينك وبين نفسك عن طريقة إسقاط هذه المقولة على الواقع
وأحيلك إلى قراءة رأي (د.راتب النابلسي - كريم راجح - سارية الرفاعي) في هذا المجال

رد: الفيلم الذي جعل ردة الفعل ... فيلم وواقعنا
 

عزيزي
- لا احد يجرم ولكنها اضاءات لا اكثر فلسنا قضاة
-لا احد يلوم الضحية ولكن لا يخفى على احد ان هناك اطراف جلادون
-هل قواعد العقل و المنطق هي التي تترك الشعوب تحت الاستبداد فلنتركها و لنتوجه لغريزة القطيع
- درء الظلم عن المظلوم واجب اذا لم يؤدي لظلم و مفاسد اكبر
- ( ألا يمكن في كل مرة يطلب أحدهم منا نصرة المظلوم أن نقول له (هـــــــــس سكوت لا تعيط أوعك بتجب لنا مفاسد ... خلص توجع عالساكت لحالك ... يا أخي من قلك تطالب بمطالب قد تثير غضب الظالم ...)
المشكلة ليست في طلب المظلوم و انما في الطريقة فأي امة عاجزة التي لا تجد طريقة غير طريقة الدم
- اعدك ان افكر كثيرا و ليس قليلا
و شكرا