بتعرفوا كنت خايف بس اتهكر الموقع يروح رقم العضوية خاصتي
لأني كنت حاسه رقم ذهبي 4000
مين يشتريه
عم امزح

والله انا مكتبي باليرموك ع الشارع العام اذا بقلكم اني شتقتله صدقوا من اربع شهور رحت مرة وحدة كان مكان كتير حبوا هو عا الشارع العام ويضل السوق شغال لاخر الليل لانو جنبي محلات اكل كتيرة وكنت اتفرج ع الناس شعور كتير حلو وكنا نسهر فيه انا وصحابي للساعة وحدة وتنتني بس هلق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أولا من هون راح زر الشكر ورقمها 137 أنا كنت كاتب 173
تانيا حاولت اختصر وماحط كل الكتابة وحاولت مرتين وكل ما ألغي جزء تلتغى كلها فتركتها كاملة .

ثالثا وهون مربط الفرس
هل طرق أحدكم بابا في قرية نائية تكاد لا ترى فيها أكثر من جرار زراعي واحد ؟
انا فعلت ، وطالعتني أم بسيطة تستفسر وهي تضع يدها على فمها خجلا ، وفي الداخل أولاد ، تنطلق إحدى الفتيات بعمر قد لا يتجاوز الرابعة عشرة ، وتتصدى للقادم ، وجه بشوش ، عيون تلمع بالذكاء وتبادر بصوت جهوري أهلين عمو تفضل .
كنت أريد اعلامهم بأننا بصدد القيام بأعمال في المنطقة
الأم تنظر باهتمام يشوبه الابهام
تنبري الفتاة للتوفيق والترجمة : ماما عم يقول هيك ... قصدوا هيك ... وهكذا
تسأل بفهم وادراك .
هذا النوع من الناس يكون عادة جميل الوجه ، لا أذكر اين قرأت مرة ، أن ، اذا اردت الاستفسار وكنت في غربه ابحث عن صاحب أجمل وجه وأسأله ستجده يفهم !
هنالك من يقرأ الآن ويقول هالعابر مجيب مسكين غايبه عنه المعرفة ومابيعرف ، ببساطة هذه الفتاة ولدت يوم ماتت القابلة الحكيمة في القرية ، وبالتالي تقمصت روحها !
بس عابر بيقول غير هيك
في كل حوض للزهور نجد زهرة أجمل من غيرها ، الظروف واحدة من أرض وماء وسماء ، والزهور لا تولد ولادة وليس لديهن قابلات تموت وتتقمصها وردة أخرى
يضحك صاحبنا في سره ، ويقول مسكين عابر ما بيعرف شي ( العمى بعيونو ما أجحشو العمى ) ولك يا كر في شي اسمو الفسخ ، لسا بدك كتير . هذه زهرة متحوره عن شخص صالح أكتر من البقية بس عم يمر بدور عقوبه مؤقته !!!!
ما بنخلص من نسخ ومسخ وفسخ ورسخ ....ومن هالعلوم الزينة .
الله سبحانه يصطفي من عباده ومخلوقاته ، ويؤتي البعض الحكمة ومن أوتيها فقد أوتي خيرا كثيرا .
قابلت نواب رؤساء جمهورية ، وقابلت وزراء ، ونواب وزراء ، وأمناء عامون ، مدراء عام ، دكاترة ، مهندسين ، صحفيين ، مدراء مكاتب ، ضباط ، أمنيون ، اساتذة جامعة ، مدراء مدارس ، بوابون ، شغالات ، فلاحات ، شحادات . من يحمل شهادة ومثقف ، ومن لا يحمل شهادة ومثقف ، ومن اتاح له عقله تثقيف نفسه وبلا شهادة من خلال محيطه مهما كان ضيقا .
النتيجة الفهيم من ذات نفسو فهيم
والحمار انتو اكبر قدر بيضل حمار
التعليم لا يعطي عقل ، هو أشبه بالمكبر ، ترى من خلاله المتعلم ، وهنالك حالات تجد انه أصبح حمارا أكبر .
من أجمل الحوارات التي أجريتها في حياتي ، تلك التي كانت مع عجائز يخبزن على التنور ، على مسار خط التوتر العالي بين حماه وبانياس .